انتقل الى موقف آخر من الواقف للمقارنة و الحكم على اي كتاب عظم المسيح حقا

و الموقف الحالي حول علاقة يسوع بأمه مريم

نجد حسب الكتاب المقدس :

أم يسوع و اخوته يقولون عنه أنه مختل :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mk/3-21 ]-[ ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل. ]

يسوع يغضب في وجه أمه :

[ Jn:2:4 ]-[ قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد. ]


في المقابل جاء في القرآن الكريم :

(وبرّا بوالدتي ولم يجعلني جبّار شقيّا) سورة مريم آية32


فأيهما نختار للمسيح ؟؟

ان يغضب في وجه أمه
أو ان يكون بارا بوالدته ؟؟؟