لكن ما تم في اليمن من كشف لمصحف محرف يروج في الأسواق لا علاقة له بمخطوطات
والذي كشف عنه هو مصحف يحتوي اخطاء املائية في كتابته و تم جمعه من الأسواق بمجرد اكتشاف الأخطاء التي به
وهذا اكبر دليل على حفظ القرآن الكريم من التحريف لسهولة اكتشاف محاولات تحريفه
لأن الأصل محفوظ في الصدور وليس على السطور
المفضلات