المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
ياجماعة حكاية كسر العظام تغابا فيها كتبت الأناجيل .
هم أوقعوا أنفسهم في شر أعمالهم .
قيل في تفسير هذه النقطة قولهم :
اقتباسلقد تم الكتاب حسب الوعد الذي قُدم لكل الأبرار كإشارة لما يتحقق مع يسوع البار (مز ٣٤: ٢٠) أن الله يحفظ كل عظامه، وواحدة منها لا تنكسر. ويقول داود بالروح: "كل عظامي تقول: يا رب من هو مثلك؟" (مز ٣٥: ١٠). هذا وقد مُنع اليهود من كسر عظمة من عًظام خروف الفصح (خر ١٢: ٤٦؛ عد ٩: ١٢). فالمسيح فصحنا ذُبح لأجلنا (١ كو ٥: ٧)، إنه حمل الله (يو ١: ٢٩)، لذلك لا تُكسر عظامه.
فعدم كسر عظامه يرمز إلى أن السيد المسيح وإن كان قد قَبِلَ أن يصلب كما في ضعفٍ، لكن في ضعفه قوة. فالخطية تكسر عظامنا وتنزع عنا قوتنا، لذا يقول المرتل داود في مزمور التوبة: "تبتهج عظامي المنسحقة" (مز ٥١: ٨). لكن الخطية لم تقدر أن تكسر أو تسحق عظام المسيح، إنما وقف بثبات يحمل ثقل خطايانا حتى يخلصنا منها.
لقد تمت تلك النبوة، إذ لم يكسر اليهود للسيد المسيح عظمًا، وأن هذا القول قيل في وصف الخروف عند اليهود، إلا أن الرسم حاضر من أجل الحق، وفي هذا خرج أكثر وضوحًا، ولهذا السبب اقتاد البشير ذكر ما قاله الكتاب إلى وسط كلامه.
يعلن القديس يوحنا بصوتٍ عالٍ عن الأسرار اللازمة مقدمًا، وإذ رأى الكنز ملقيًا فيها كان دقيقًا بخصوص ما حدث وكيف تحققت النبوة أيضًا... "عظمة واحدة منه لا تنكسر" (راجع خر 12: 46؛ مز 34: 20). فإن هذا قد قيل بخصوص حمل اليهود، وذلك من أجل الحقيقة التي سبق فتنبأ عنها الرمز، ففيه تحققت النبوة بأعظم كمالٍ. لهذا فإن الإنجيلي قدم النبي. وإذ هو يقدم نفسه على الدوام كشاهدٍ ربما يبدو أن شهادته غير موضع ثقة جلب موسى (كشاهدٍ) وقال أن ما حدث لم يكن بغير هدفٍ، بل سبق فكُتب عنه قبلاً في القديم.لكن الله عز وجل اعمى قلوبهم قبل أعينهم وأعلن لنا غباء أفكارهم لأنهم نسوا أن المسامير التي استخدمت للصلب كسرت كل عظام الكفين والقدمين .
والأغرب من ذلك تجد المسيحيين ينساقوا وراء المفسرين كإنسياق الغنم خلف الراعي وهو حامل حزمة برسيم ولا يدروا إن كان الراعي يسوقهم إلى المرعى ام إلى المذبح .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
انا مضطر اتقمص دور عبد المسيح بسيط عشان احل لكم المشكلة دي لأن واضح انكم ما عندكمش روح قدس خالص
المسامير يا عم خليو مسامير متلولوة تلتوي و تلتف حول العظام بحيث لا تكسرها و ذلك حتى تتحقق النبوءة بالعافية و بالبلطجة
اسمع بقى أحلى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين من الخراف الحلوين بصوت عالي لخروفكم الكبير عمو بسيط
![]()
وانا ها قلد ايهاب حسنى
بس المرة دى مع زيكا بقلظ
زيكل قلاوظ
بص ياعم
ايوة المسامير ادقت فى ايدة ورجلة
ولكن فى الناسوت
اما ايد ورجل الاهوت لا ظلت عظامهم سليمة
السائل
لية يا بابازيكو
هوة مش الناسوت والاهوت ما بيفترقوش
ولا الاهوت دة كل ما الناسوت ينزنق بيسيبة ويخلع
(زى مسابقم ززززن لما كانوا بيدوة على قفاة ويطلبوا من الاهوت انة يقول مين الى ضرب ومعرفش)
(ولا لما ابليس اختبرة وبرضة الروح البقدونس كان لسة ماشحنش منها كويس)
زيكو
يا بنى يسوع بيحبك
ودى فوق ادراكك كبشرى
هوة فى حد يقدر يئزى الاهوت(للعلم زكر هذا فى الكتاب المكدس اكثر من مرة على سبيل المثال صراع اله مع يعقوب)
يابنى يسوع ضحى علشانك بدمة
(سؤال اخر هوة مين الى مات مش الناسوت؟ يبقى ازاى الاهوت ضحى وهوة ماخسرش حاجة!)
(غير كدة مش الناسوت والاهوت جزء واحد وبفرض ان الناسوت مات ولم يمت الاهوت فهل كان الههم ناقص حتة؟ وان كان الناسوت لا يذيد او يضيف للاهوت شىء فلماذا احياة بعد 3 ايام ولا حاجة لة؟)
غمض عنيك وسيب نفسك للوح الدقس يملئك وانت تشوف النور
الرب يباركك يابنى
السائل
اميييييييييييييييييين
هاء هاء هاء(نهيق)![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات