الغرض من السؤال
اسم مصر ذكر في القرآن الكريم فما هي مصر المقصودة آن ذاك وهل تختلف عن مصر الحالية ؟
يقول أيضا علماء التاريخ ان حدود مصر الأمنية كانت تصل الى منابع النيل في الحبشة ونهر الفرات شمالا!!!!!!!!!
ثالثا حدود مصر الحالية من حددها ؟
وليس طرحي لهذا السؤال الا تفكير بصوت عال عن ما هية الانتماء للارض
وعن قولنا اننا ندافع عن تراب الوطن وان الوطن الذي احارب من اجله حدوده كذا وكذا من حد لنا الحدود وقال هنا تنتهي مصر وهنا يبدا السودان والعجيب مثلا امر هذا السودان الذي لم يكن بهذه الحدود فاقليم دارفور مثلا كان سلطنة مستقلة وقامت بريطانيا بضمه الى السودان والان السودان يدافع عن وحدته الحدودية التي اوجددتها بريطانيا
والان نسمع ان المنطقة مقبلة على نوع جديد من ترسيم الحدود وتقسيم دول على اسس قد تكون عرقية او دينية
فمن يتحكم في انتماءاتنا ويجعلنا نتعصب لوطن ربما لا نعرف عن حدوده الا ما يريدون لنا ان نعرفه
وبتفكيري المتواضع المستمر وفي ظل العولمة ارى ان انتمائي لا ينبغي الا ان يكون لشيء ثابت لا يتغير ولا يتحكم فيه احد اي الانتماء الى الله وكفى
أهم نقطة لإلتقائنا أنا وأنت هي المسيح ..
هل قال المسيح عن نفسه أنه هو الله ؟
هل قال أنا الأقنوم الثاني ؟
هل قال أنا ناسوت ولاهوت؟
هل قال أن الله ثالوث ؟
هل قال أن الله أقانيم ؟
هل قال أن الروح القدس إله ؟
هل قال أعبدوني فأنا الله ولا إله غيري ؟
هل قال أني سأصلب لأخلص البشرية من الذنوب والخطايا؟
هل ذكر خطيئة آدم المزعومة مرة واحدة ؟
المفضلات