يستغل اعداء الله كل حادثة ليستثمروها لصالحهم ولتشويه الاسلام واهله وخدمة الشيطان وحزبه
اذا كان الحادث قضاءا وقدر فلم الاصرار على انه مدبر من قبل الارهابيين؟ ومن المستفيد من هذه الجريمة ( ان صدقوا) والتي استهدفت الشيعة ؟ طبعا الجواب سيكون السنه لا غير! وبالتالي فنتوقع ردود افعال همجية وحاقدة من جهات تستجيب وتنجر وراء النعرات الطائفية ولا تبالي بالعواقب والعياذ بالله