الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات

واعلموا انها لن تكون المرة الأخيرة طالما تسكن صدورهم البغضاء من القوم المؤمنين

وطالما كنتم السيوف الناحرة للباطل الكاشفة للكفر الفاضحة للطاغوت
فاكتبوا بالحق ولا تكلوا

والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين