سؤال للأخت الفاضلة صاحبة الموضوع
لما ألاقي مريم بتخربش وتعض وتقرص وهي نايمة ... هل يوجد إحتمال أنها تحلم بالزهور والفراشات؟؟؟
يا رب يكون الجواب أيوة
![]()
سؤال للأخت الفاضلة صاحبة الموضوع
لما ألاقي مريم بتخربش وتعض وتقرص وهي نايمة ... هل يوجد إحتمال أنها تحلم بالزهور والفراشات؟؟؟
يا رب يكون الجواب أيوة
![]()
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
ما شاء الله لا قوة الا بالله
ربنا يحفظ ابنتك مريم من كل سؤ باين من كلام حضرتك مريم شقية شوية ربنا يخليكم لبعض لكن رغم شقاوتهم
الاطفال كلهم براءة وتسامح وعفوية
الحقيقة لا اعرف ماذا اقول لحضرتك اتمنى تكون ابنتك مريم تحلم بالزهور والفرشات
ليس عندي خبرة مع شقاوة الاطفال
لكن ساضع لحضرتك هذا الموضوع عن شقاوة الاطفال عثرت على هذه المعلومات عندما كنت اتصفح النت
طبعا ليس من الضرورة هذه المعلومات تنطبق على ابنتك مريم
الهدف من نشر الموضوع ان تعم الفائدة على الجميع ويمكن حضرتك تقرأ معلومة تستفيد منها
الموضوع للكاتب محمد رفعت :
ـ طفلي غاية في الشقاوة، كثير الحركة، متقلب المزاج وله قدرة عجيبة على المشاغبة لدرجة أن جو البيت يصبح أحياناً غير محتمل. هذه الشكوى ترددها بعض الأمهات.
ويتساءل العديد من أولياء الأمور عن الطريق السليم لتربية الصغير على أسس راسخة ليصبح طفلاً مهذباً يتمتع بالصفات والأخلاق الطيبة.
ويقول خبراء علم النفس في بحث نشرته مجلة بريطانية أن شقاوة الأطفال وعقابهم مسألة تقديرية تختلف من أسرة إلى أخرى. فقد تشعر أم بانزعاج شديد لأن ابنتها الصغيرة تتعمد وضع إصبعها في فمها وتحاول منع الصغيرة بالقوة بينما تأخذ أم أخرى نفس الموقف ببساطة وتشير إلى طفلتها ألا تحاول تقليد المولود الجديد وأنها ستقلع عن هذه العادة بعد فترة.
ولكن هناك تصرفات يرتكبها الأطفال الصغار تثير ضيق أولياء الأمور الذين يتفقون على كونها شقاوة مرهقة لأعصابهم مثل تكرار الأطفال لعملية إيذاء إخوتهم الأصغر منهم سناً أو سكب اللبن والمأكولات عمداً على الأرض وكسر الأكواب واللعب والتبول أثناء اللعب وإلقاء الأشياء من الشرفات والإهمال في الممتلكات الخاصة وتخريب الأثاث والرسم على حيطان المنزل.
وينصح الخبراء بأنه في حالة اكتشاف أن الصغير يتصرف بعصبية ويتعمد ارتكاب أعمال تتسم بالشقاوة الزائدة بضرورة البحث عن الدافع الحقيقي وراء هذه التصرفات ثم محاولة معالجة الموقف بناء على ذلك
قد يكون الدافع محاولة الصغير لفت النظر إليه لأنه يشعر في قرارة نفسه أن والديه لا يعطونه الاهتمام الكافي والرعاية اللازمة أو يشعر بالغيرة من قدوم مولود جديد للأسرة أو يعاني من الضيق بسبب زيارة شخص قريب لقلب الأم يحظى باهتمامها طوال الفترة التي يقضيها معهم
وأحياناً يحاول الصغير المحروم من العطف والحنان أو الذي يشعر أن والده يستحوذ على الجزء الأكبر من عواطف أمه، التنفيس عن شعور الضيق الذي يعتريه بالشقاوة والإكثار من الحركات العصبية.
وقد يجد الصغار مثل الكبار صعوبة في التكيف مع متغيرات الحياة والضغوط العصرية فيتولد لديهم إحساس بالإحباط ويحاولون التنفيس عنه بالشقاوة الزائدة.
وتشير بعض النظريات النفسية إلى أن الطفل يحاول اختبار قدرة والديه على التحمل فيعتمد ارتكاب أعمال تثير غضبهما ليرى رد الفعل عليهما. كما تكون الشقاوة في بعض الأحيان نوعاً من التحدي لأم متحكمة ومتسلطة أو لأب قاس أو لجو أسرة مشحون بالمشاجرات التي لا تنتهي، أو يتصرف الطفل بطريق غير مهذبة لعدم وجود القدوة الحسنة من الوالدين.
وقد يتحول طفل هادئ الطباع إلى طفل عصبي بعد الالتحاق مباشرة بالمدرسة، لأنه يشعر بالغربة في المدرسة ويجد صعوبة في التكيف مع بقية زملائه كما أنه يشعر بأنه يبحث طوال ساعات الدراسة عن حنان أمه.
وهناك عدة نصائح للتغلب على شقاوة الصغار وتساعد على تهذيب سلوكهم وتتلخص في النقاط التالية:
ـ تفهم طبيعة تصرفات الصغير وتقريب المسافة بين الطفل ووالديه على أن يكون الحب والحنان هما أساس العلاقة الأسرية.
ـ إظهار الغضب للصغير عندما يرتكب خطأ ومحاولة وضع عقاب رادع لفعلته حتى لا يكررها مع تجنب القسوة حتى لا يحاول الصغير تحدي الوالدين ويلجأ للعناد
ـ عدم التردد في الثناء على الصغير عندما يقوم بعمل يستحق المديح ومكافأته بلمسة حنان أو قبلة صادقة
ـ سؤال الطفل بحزم عن سبب ارتكابه لخطأ ما والاستماع إلى شكواه باهتمام. وعندما يبدأ الصغير في تبرير موقفه ينظر الوالد إلى عينيه ويستمع له جيداً حتى يشعر الصغير بالاهتمام والارتباط الوثيق بينه وبين والديه
ـ امتناع الوالدين عن التكرار على مسمع من الصغير أن ابنهما غاية في الشقاوة وأنهما عجزا عن التغلب على هذه المشكلة لأن ذلك يدفع الصغير للتمادي في الشقاوة
وأخيراً يؤكد الخبراء أن الطفل الكثير الحركة عادة ما تكون هذه الصفة عنده دليلاً على الذكاء
ان شاء الله اخي ليث غابات الموضوع ينال اعجابك وتستفيد من المعلومات
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
يا جماعه أختى الصغيره مش كده خالصاقتباسـ طفلي غاية في الشقاوة، كثير الحركة، متقلب المزاج وله قدرة عجيبة على المشاغبة لدرجة أن جو البيت يصبح أحياناً غير محتمل. هذه الشكوى ترددها بعض الأمهات.
ومش عارف ايه السبب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هاديه جدا وبتتكلم بالعافيه
ومفتكرش سمعتها بتصرخ او بتزعق الا نادرا
لكن كل اللى ممكن تعمله تركب على ظهرى وانا بصلى
ياترى دى بتحلم بأيه؟؟؟؟؟؟
"أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"
اكيد اختك بتحلم بالملائكة واشياء جميلة عشان كدة هادية ولطيفة
اشكر مرورك العطر اخي صلي على الحبيب وتعقيبك
الحمد لله اخت حضرتك هادية دي نعمة من عند ربنا
نادرا ما نجد اطفال هادين بل اغلبهم اشقياء ومشاغبين
حالة اختك طبيعية جدا اخي صلي على الحبيب لا تقلق
نورت
ربنا يحميها ويخليكم لبعض
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
تلاقي مريومتي طلعتلها في الحلم - قصدي الكابوس - علشان كده هي خايفة ومصدومة
شكرا جزيلا على الإهتمام والنصائح يا أخت رانيا ...
بس مريم إن شاء الله تكون من السعداء ولا تكون من الأشقياء ... هي بس عنيفة زيادة عن اللزوم ... كل ما أسندها علشان تقف على حيلها تبتدي توزع عضاتها وخرابيشها يمين وشمال
يا إخواني ... لا تصفوا الأطفال بالشقاوة ... نعوذ بالله أن نكون من الأشقياء ونسأله أن نكون من السعداء
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات