اظن عزيزى عبقرى ان كلامى كان واضحاً فى علم الله السابق لخطية الانسان ولذلك فهو دبر منذ الازل خلاصه
ومكتوب
الذي خلصنا و دعانا دعوة مقدسة لا بمقتضى اعمالنا بل بمقتضى القصد و النعمة التي اعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الازمنة الازلية (2تي 1 : 9)
ويقول عن تدبير الله الازلى للفداء بتقديم السيد المسيح نفسه لله كذبيحة لخلاص العالم
فكم بالحري يكون دم المسيح الذي بروح ازلي قدم نفسه لله بلا عيب يطهر ضمائركم من اعمال ميتة لتخدموا الله الحي (عب 9 : 14)
طوبى للانسان الذى يجد الحكمة وللرجل الذى ينال الفهم
( ام 3 : 13 )
المفضلات