:
‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج
:يا حبيبى يا رسول الله ما ارحمك يا من اوتيت جوامع الكلم [/RIGHT]: لقد وصفت طبيعة المراة وبينت اهميتها وامرت برعايتها فى كلمات معدودة -:salla-icon: يامن لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى - ]
ان الضلوع العليا فى الانسان هى [/الدرع الواقى لاهم ما يلزملحياته (القلب -الرئتين - الكبد )
انظروا كم تبلغ اهمية المراة للاسرة والمجتمع على حد سواء ان الضلوع لا تؤدى وظيفتها ان لم تكن كما هى
فالمراة التى لازمتها صفات الرحمة والحنان خاصة على ابنائها وزوجها كذالك على المجتمع
عموما والزوج والاب الاخوة خصوصا ان يتعاملوا مع المراة بالرحمة واللين والرفق ( رفقا بالاقوارير ])
يطرا على المراة ما يغير مزاجها ويؤثر على ادائها لمسئولياتها فوجب على المحيطين بها خاصة الزوج ان يسامح ويتغاضى عن تقصيرها ما دام تقصيرها ليس بصفة ملازمة لها
الم تلاحظوا ان رسول الله :salla-icon:امر المسلم الا يطلق زوجته فى حيضها او حملها او فى طهر جامعها فيه -فمن يدرى لعها حملت -ومن خالف اثم واعتبر طلاقه بدعيا
[ ان لزمت الشدة فى بعض الحالات--- استثناءا فالاصل الرفق -- وجب عدم تجاوزها الحد
الحديث فيه الكثير من الحكم والجمال ولكن اكتفى بما سبق واختم ان افعال الرسول هى الفيصل وهو:salla-icon: لم يضرب امراة قط [واستمعوا معى لقوله::salla-icon::(خيركم خيركم لنسائه وانا خيركم لنسائى