ملاحظة
هناك من علل السبب في قتل الكلاب في
فهرس أبو داود


كتاب اللباس

4157ـ حدثنا أحمد بن صالح، ثنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن ابن السَّبَّاق عن ابن عباس قال: حدثتني ميمونة زوج النبي صلى اللّه عليه وسلم
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: "إن جبريل عليه السلام كان وعدني أن يلقاني الليلة فلم يلقني" ثم وقع في نفسه جرو كلب تحت بساط لنا فأمر به فأخرج، ثم أخذ بيده ماءً فنضح به مكانه، فلما لقيه جبريل عليه السلام قال: إنا لا ندخل بيتاً فيه كلب ولا صورة، فأصبح النبي صلى اللّه عليه وسلم فأمر بقتل الكلاب، حتى إنه ليأمر بقتل كلب الحائط الصغير، ويترك كلب الحائط الكبير.


و الامر غير دلك
لان
فهرس مسلم


كتاب الطهارة



93 - (280) وحدثنا عبيدالله بن معاذ. حدثنا أبي. حدثنا شعبة عن أبي التياح. سمع مطرف بن عبدالله يحدث عن ابن المغفل؛ قال:
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب. ثم قال "ما بالهم وبال الكلاب؟" ثم رخص في كلب الصيد وكلب الغنم. وقال "إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوه سبع مرات. وعفروه الثامنة في التراب".


فلفظ ما بالهم وبال الكلاب له معناه العميق
بحيت بلغ النبي ص انهم يقتلون اي كلب و مهما كان نوعه دون الانتباه للعلة و هي تشكل الجن المارد او الشياطين في نوع الكلاب السود فقال النبي –ص- ما بالهم وبال الكلاب و العبارة صريحة انه انكار على قتل الكلاب –و يفهم منه النسخ كما دهب البعض- لا ن العبارة فيها نوع استغراب و انكار لهدا العمل اي قتل بعض الصحابة للكلاب بكل انواعها دون الانتباه للعلة
فهرس أبو داود


كتاب الصيد

2846ـ حدثنا يحيى بن خلف، ثنا أبو عاصم، عن ابن جريج قال: أخبرني أبو الزبير، عن جابر قال:
أمر نبيُّ اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتل الكلاب، حتى إن كانت المرأة تقدم من البادية يعني بالكلب فنقتله، ثم نهانا عن قتلها وقال: "عليكم بالأسود".

هل المسيحية و اليهودية تعادي الشيطان ام العكس