المشكلة أخى الفاضل ليست فى جهله ولكن فى الذين يرون الأمر حقاً من هؤلاء الخراف .
هؤلاء الخراف سيمجدون ذكر هذا المسيحى المتنصر.
القصة لا يقبلها عقل طفل مسلم ولكنها ستتقبلها عقول الخراف كما هى.
المهم هى أن المسيح جاء له ليبعده عن هذه الخراف تقريباً كان هذا الحلم قرب عيد الأضحى .
اقتباس
قد يعترض بعض المسلمين هنا بأن هذا الحديث حديث ضعيف أو مفرد. وإنه لم يرد في البخاري أو مسلم. في ذلك الوقت لم أكن بحاجة إلا إلى أي سبب واهي كي أترك الإسلام حيث أن ارتباطي به لم يعد إلا ارتباط شكلي. حقيقة أن الحديث هذا كان كافيا لنزع ما تبقى من تعلق بالإسلام في صدري. أطيع محمد؟ إذن علىّ أطيع عيسى؟ وهو يقول بأني لست على الطريق السليم . لا أطيع عيسى؟ إذن فإني لن أطيع محمد؟ وهكذا أكون قد تركت الإسلام. كانت لدىّ مبررات كافية ومقنعة في ذلك الوقت لهجر دين لا يروي ظمأي الروحي للعثور على الله.
الراجل فعلاً متدين وملتزم كمان حتى وهو بيعيب على الدين الاسلامى بيؤكد انه ما زال بيتبع النبى محمد.
أخيراً ما أرى فى مثل هؤلاء النصابين إلا ما أراه من زعيمهم الحالى زكريا بقلظ والذى يتظاهر بالعلم وهو أجهل من ........ المهم هو أنه مثل الطفل الذى يظن نفسه أقوى الرجال لا لشىء إلا لأنه لم يواجه يوما ً رجلاً فهو دوماً يتكلم ولكن لا يناظر.