متى 7اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحياة الافضل
.22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة. 23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط.اذهبوا عني يا فاعلي الاثم
متى 7اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحياة الافضل
.22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة. 23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط.اذهبوا عني يا فاعلي الاثم
هكذا هم النصارى اما ان يكونوا اميين والكنيسة تحركهم يمينا وشمالا مثل القرقوزات، واما يكونوا متعلمين ولكن علمهم بالدين سطحي جدا وحسب قوله لا يميز الغث من السمين. مبروك على النصارى الجهل المدقع وعقبال مايتعلموا وساعتها يكون مصير الكنيسة القبطية كمصير كنائس اوربا، مهجورة وتشحد اعضاء جدداقتباسأنا وقعت في حيرة شديدة...
و لا أدعي إنني قوي العقيدة بما يكفي لكي أميز الغث من السمين على الرغم من قراءاتي (اللي على قدي)...فما بالكم بأبي وأمي وهما لديهما بساطة نوعاً ما في التفكير والشعب القبطي الذي يوجد فيه من هو غير متعلم أصلا أو سطحي جداً.
اقتباسلايري الفتيات والاشخاص المسلمين وهم يتراصون بجانب المسيحين ينتظروا من ابونا مكاري الصلاة لاجلهم لعمل المعجزات واخراج الشياطين منهم وابونا مكاري يقوم بمساعدتهم واخر الارواح النجسة منهم بدون النظر لهذا مسيحي او مسلم يقول با اخراج الاروح الشريرة بدون دجل او سحر وانما بسلطة المخلص الذي اعطاه سلطانا علي قوات الشياطين
صدق ...... و لا بد أن تصدق !!
هداكم الله يا نصارى ..
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
أخي الحبيب قسورة ،
سبقتني في الرد ..
جزاك الله خير الجزاء
أضيف هذا الموضوع لأخي الحبيب سعد ،
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=17459
ضيفنا الفاضل ،
لي تعليق بسيط ...
أنت تقول :
هل ترى أن هذا الكلام منطقي ؟!اقتباسالله يعرف أولاده وخدّامه المقدّسين ولا يعرف الأشرار فعلة الإثم لهذا عندما سقط آدم في الخطيّة سأله: أين أنت؟ وكما يقول القدّيس جيروم " كان الله يعرف أن آدم في الجنّة ويعلم كل ما قد حدث لكنّه إذ أخطأ آدم لم يعرفه الله إذ قال له أين أنت؟ " كأنه لا يراه لأن آدم اعتزل النور الإلهي والبرّ فصار تحت ظلال الخطيّة وظلمة الموت يُعلّق القدّيس أغسطينوس على قول السيد "لا أعرفكم" هكذا:لا أراكم في نوري في البرّ الذي أعرفه فالله لا يرانا في نوره عندما نطيل الصلوات باطلاً أو نكرز باسمه أو نصنع قوّات وإنما حينما نحيا معه وبه ونسلك طريقه
هل يمكن لإله أن لا يرى إنسانا خلقه ؟!
أنت قلت أنه يتظاهر بأنه لا يراه !
هل هو لا يراه فعلاً أم أنه يتظاهر بذلك ؟؟
إن كان الجواب نعم يتظاهر ، فهذا الإله كاذب !!
إن كان الجواب بلا لا يتظاهر ، فهذا الإله أعمى !!
ثم أنه قال له " أين أنت " لأنه لم يعد يعرفه حيث أنه ارتكب المعصية ..
أليس من المنطقي أن يقول له " من أنت ؟ " حيث أنه لم يعد يعرفه ...
و ليس " أين أنت ؟ "
لأن السؤال بـ أين هو استفسار عن المكان
و أنت تقول أنه لم يعد يعرفه بسبب معصيته ، و ليس لأنه يجهل مكانه
فكر في الامر بينك و بين نفسك ....
هداك الله الى الطريق الصواب
و لك مني كل احترام
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 22-08-2007 الساعة 05:37 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
الاخ الحبيب اسد الدين
رد علي سؤالك من ردي السابق للتوضيح
فا انا كما اوضحت في الاقتباس ان الله لايراه بمعني لا يراه في نوره الالهي لانه اصبح تحت ظلال الخطيةاقتباسإذ قال له أين أنت؟ " كأنه لا يراه لأن آدم اعتزل النور الإلهي والبرّ فصار تحت ظلال الخطيّة وظلمة الموت يُعلّق القدّيس أغسطينوس على قول السيد "لا أعرفكم" هكذا:لا أراكم في نوري في البرّ الذي أعرفه فالله لا يرانا في نوره عندما نطيل الصلوات باطلاً أو نكرز باسمه أو نصنع قوّات وإنما حينما نحيا معه وبه ونسلك طريقه
تفسير اوضح منقول للايضاح با اكثر ..
كان ندا الرب الي ادم يحمل العديد من المعاني ومنها : -
1- معنى العتاب
فكأن الله يقول لآدم أين أنت يا من أعطيتك هذا المقام الرفيع وقرّبتك إليّ وفضّلتك على جميع مخلوقاتي؟ لقد أعطيتك كل ما في الجنة ومنعت عنك ثمر شجرة واحدة لخيرك وسعادتك ولكنك تجاوزت وصيتي ورميت بكلامي خلف ظهرك وفعلت ما لا يسرني. سمعت لعدوي وتعديت على كرامتي فوصلت إلى هذه النتيجة المخزية حيث شعرت بالعري واختبأت لأنك لم تعد تجرؤ على مواجهتي.
2- تلويح بالعقاب
وكأنه يريد أن يقول له: هل تعتقد أن هناك مكاناً في الأرض يستطيع أن يخفيك عن وجه القدير، أيها المهمل لصوت الله والمتناسي لتحذيراته الرهيبة؟ كيف لم تردعك وصيتي التي تقول ”لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت“. وقد صدّقت قول العدو ”لن تموتا“؟ ألا تدري أن عدالة السماء لا تتراجع وأن سلطانه وقدرته سيبقيان سائدين رغم الأفكار الباطلة والأقوال الخادعة الكاذبة؟!!
3- دعوة إلى الإياب
فإلى جانب التهديد بقسوة العقاب أظهر الله في بحثه عن آدم وحواء رحمة ودعوة لهما بالرجوع إليه ورتّب بحكمته ومحبته تدبيراً فورياً لكي لا يهلكا سريعاً تحت ضغط الحزن والخوف، فقد كان لهما في منظر العري أول عذابات الضمير، فصنع لهما أقمصة من جلد وألبسهما. وكانت تلك أول ذبيحة عملها الله لخلاص الإنسان لكي يستره من عريه بجلدها، ويكفر عن موته لموتها، فكانت بذلك أول رمز لذبيحة الدهور الرب يسوع المسيح الذي صار فدية عن جميع الخطاة. وقد وعد الله بذلك في قوله للحية: ”وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه“ (عدد 15). وبالمسيح تم الوعد لأنه هو نسل المرأة الذي سحق رأس الحية بالصليب.
وليس معنى قوله تعالى ”أين أنت؟“ باستفسار عن المكان، لأن الله يعلم كل شيء ولا يخفى عليه أمر يكشف أستار الظلمة وعنده يسكن النور، ولكنه يعني بذلك البحث عن كل فرد من بني آدم ويقول:
أين أنت في مقياس الطاعة لوصايا الله والخضوع لأوامره؟ فهل تمردت وعملت بمشورة إبليس واختبأت في وسط أشجار التجاهل والهروب، وخطت لنفسك كأوراق التين براً ذاتياً، وقد قدم الآب الابن السماوي كفارة لخطاياك لكي يستر عريك ويضفي عليك من نعمة قداسته؟
وأين أنت في مقياس الأمانة على ما استودعك الله من مواهب؟ فقد أعطانا صحة الجسد لكي نستخدمه في سبيل طاعته لا في الشرور والمفاسد، ومنحنا نعمة العقل لكي نقدّر ألطافه وإحساناته علينا، لا لكي ننكر فضله ونجحد مراحمه. وأعطانا احتياجات النفس والجسد لكي نكون شاكرين في كل شيء. وأعطانا بيوتاً وعائلات لكي نحدثهم عنه ونعلّمهم بأنه هو السيد الوحيد الحق وهو موضوع عبادتنا وخضوعنا.
وأين أنت في مقياس المحبة لله الذي أحبك وبذل ابنه الوحيد لأجل خلاصك؟ ”لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا“، و”نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً“ (1يوحنا 19:4).
وأين أنت في مقاييس السماء؟ فربما تكون ممتازاً في المقاييس الأرضية ومقبولاً جداً في المجتمع بالعلم، والجاه، والغنى، والعلاقات البشرية. فآدم الذي حصل على معرفة الخير والشر ربما أصبح له اعتبار أكبر بمقاييس الأرض، ولكنه أصبح ناقصاً بمقاييس السماء، فطُرد من الجنة وعوقب بالشقاء والتعب والألم والموت.
لقد أضاع آدم الأول فردوسه وفردوسنا، لأننا كنا في صلبه حين أخطأ، وقد ورثنا خطية العصيان مع حب المعرفة، وورثنا الإرادة الشريرة والطبيعة الفاسدة، ورثنا الأرض التي نطق الله عليها باللعنة!
ولكن المسيح له المجد ردّ لنا اعتبارنا إذ أخذ اللعنة عنا فصار لعنة لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه.
فتأمل قارئي العزيز بهذا التدبير العجيب؛ تدبير النعمة الإلهية الفائقة، الحكمة التي كان دافعها الوحيد محبة الله للإنسان، واذكر أن الرب لا يبرح أن يبحث عنك حينما تبتعد عنه، ويناديك ”أين أنت؟“ ذلك النداء العجيب من الإله المحب وهو دائماً قريب.
واعتذر علي تقصيري في الايضاح اكثر من هذا وعلي البس الذي حدث في لم يعد يعرفه ولم يعد يراه فا انا اقصد بالاوضح كما اتيت في اقتباسي السابق انه لايراه
نهايتا اتمني يا اخي الكريم الا تقول علي الهي انه اعمي او كاذب لكي لا تشوه صورتك وانطباعك الذي اخدته عنك فا يمكنني ان اخذ اي نقطة من الاسلام لا افهمهما جيدا واتهم الهك ورسولك بكذا وكذا ان كنت تقبل مثل هذا الاسلوب في التعامل ارجوا ان تخبرني بذلك
هدانا واياكم الي الصواب والحق
الرب معك
اخي الكريم لم اهينك كي تقول لي لماذا تتكلم بجهل
فالذي لاتدركه انت وتتهمني انا بالجهل ان رئيس الكهنة اراد اهانته بوصفه بالنصراني لان بلدة الناصرة كانت سيئة السمعة
اقرأ التفسير
لقد ظنوا أنهم يقولون هذا كنوع من التوبيخ "الناصريون"، بهذا يريدون تحطيمه، لأن الناصرة موضع وضيع. قال: "وجدنا هذا الرجل". انظروا كيف يشوهون سمعته بخبث، فبقولهم "وجدناه" يبدو كمن يتسلل دومًا خفيه، وأنه بصعوبة تتبعوه حتى وجدوه، مع أنه كان في الهيكل لمدة سبعة أيام.
http://popekirillos2.bizhat.com/bibl...er/rosol24.htm
انا اعلم كتابي جيدا
اما بالنسبة لكتاب الدسقولية هذا فا انا لا اعلم عنه شئ
هدانا الله واياكم الي الصواب
سلام ونعمة
المقصود بالاية ليس نكران من فعل معجزات باسم المسيح ولكن من استخدم المعجزات المختلفة والمواهب التي ناخذها مجانا من الرب استغلال سئ بهدف المكسب مثلا وهذا ما لم يفعله الاب مكاري
لذلك الرب يقول لهم اني لم اعرفكم قط
الله يعرف أولاده وخدّامه المقدّسين ولا يعرف الأشرار فعلة الإثم لهذا عندما سقط آدم في الخطيّة سأله: أين أنت؟ وكما يقول القدّيس جيروم " كان الله يعرف أن آدم في الجنّة ويعلم كل ما قد حدث لكنّه إذ أخطأ آدم لم يعرفه الله إذ قال له أين أنت؟ " كأنه لا يراه لأن آدم اعتزل النور الإلهي والبرّ فصار تحت ظلال الخطيّة وظلمة الموت يُعلّق القدّيس أغسطينوس على قول السيد "لا أعرفكم" هكذا:لا أراكم في نوري في البرّ الذي أعرفه فالله لا يرانا في نوره عندما نطيل الصلوات باطلاً أو نكرز باسمه أو نصنع قوّات وإنما حينما نحيا معه وبه ونسلك طريقه
اتمني اكون ما طولتش في الرد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات