وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
يتبين لنا من الىية الكريمة، أن العفو سبب لمغفرة الله عز وجل لنا
ألا يكفي حين نضيق بأمر ما أو بشخص ما أم نتذكر هذه الآية الكريمة، فنفعل مثلما فعل سيدنا أبو بكر رضي الله عنه وأرضاه ، ونسارع إلى العفو والمغفرة لمن أساء إلينا
إن مشوار الحياة الدنيا قصير للغاية، ولا وقت فيه لنضيعه في البغض والكراهية، ولكن لنلتفت لما هو أهم وابقى،،
اللهم ارزقنا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى، وارزقنا اللهم قلوباً لا تحمل غلاً وحقداً لأحد من المسلمين أبداً يارب العالمين
أختي الغالية رانيا
جزاكِ الله خيراً على ما تفضلتِ بطرحه
جعله الله في ميزان حسناتك
المفضلات