اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الزرازير
حَكم و الله حِكم يا يسوع زمانك .... أم تُحب أن أطلق عليك لقب نبى القرن الواحد و العشرين الذى جاء ليُكرز فينا بدين الله الحق ...... بلاش اليسوع ...... نخليها حضرة بهاء الله أو الميرزا حسين علي النوري (أفندى!) ...... دى لايقة عليك أكثر يا حضرة بهاء الله و صاحب الرسالة الإلهية ...... قدس الله سرّك !!!!!![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
و هذا هو الرد الإلهى على كلامك و على كلام اليسوع و ميرزا أفندى :
اقتباس
سورة الشعراء:
وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ{224} أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ{225} وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ{226}
و مُخطئ أى زرزور مُنافق مُدلس و كذاب من يظن أن هذا الرد الإلهى معنىّ به الشُعراء فقط ....... فهو يعنى كل من تصور أو سوّلت له نفسه المريضة أنه ينطق بالحكمة الإلهية ، و أنه الوحيد الذى توصل إلى منبع الحكمة و يحتكرها و جاء لهداية الناس ليُعاينوا الحكمة مثله !!!!...... و يضع فى كلامه السُم الممزوج بالعسل ليتناوله الحمقى ....... و أولئك الزرازير أعنى بهم من حرفوا إنجيل المسيح (بطرس و بولس و غيرهم ) و كذلك هذا الزرزور ميرزا (أفندى ! ) أو بهاء الله ...... و كذلك ضيفنا الزرزور النونو أو الناشئ ....... و أعتقد أن نهايته ستكون مثل باقى الزرازير ....... سواء على الصليب أو فى السجن أو مصحة زرزارة للأمراض الزرزورية العقلية !!!
و من حِكم حضرة بهاء الله (الأصلى ...الإيرانى !) ، و ليس النسخة التايوانى التقليد (أبو الزرازير) :
و هذه مُقتطفات من أقوال و حكمة ميرزا (أفندى) ..... أو زرزور (أفندى) الكبير التى جاء ليُكرز فينا بها :اقتباس
"إنَّه لم يزل ولا يزال كان متوحّداً في ذاته ومتفرّداً في صفاته وواحداً في أفعاله وإنَّ الشبيهَ وَصْفُ خلقه والشريكَ نعتُ عباده، سبحان نفسه من أَنْ يوصف بوصف خلقه، وإنَّه كان وحده في علوّ الارتفاع وسموّ الامتناع ولن يَطِرْ إلى هواء قدس عرفانه أطيار أفئدة العالمين مجموعاً، وإنَّه قد خلق الممكنات وذَرَأ الموجودات بكلمة أمره"
"سبحانك سبحانك من أنْ يقاس أمرك بأمر أو يرجع اليه الأمثال أو يُعرف بالمقال، لم تزل كنت وما كان معك من شيء ولا تزال تكون بمثل ما كنت في علوّ ذاتك وسموّ جلالك، فلما أردتَ عرفان نفسك أَظهرتَ مظهراً من مظاهر أمرك وجعلته آية ظهورك بين بريّتك ومظهر غيبك بين خلقك..."
" "الحمد لله إذ وصلتَ... جئتَ لترى مسجوناً ومنفيّاً... نحن لا نريد إلاّ إصلاحَ العالم وسعادة الأمم، وهم مع ذلك يعتبروننا مثيرين للفتنة والعصيان، ومستحقين للحبس والنفي... فأي ضرر في أنْ يتّحد العالم على دين واحد وأنْ يكون الجميع إخواناً، وأن تُستَحكَم روابط المحبّة والاتحاد بين بني البشر، وأنْ تزول الاختلافات الدينية وتُمحى الفروق العِرقية؟ ...ولا بدّ من حصول هذا كلّه، فستنقضي هذه الحروب المدمرة والمشاحنات العقيمة وسيأتي الصلح الأعظم "
و هذه الحكمة الزرزورية العُظمى ....و تحمل كل معانى الحكمة الزرزورية التى جاء ليُكرز بها الزرزور النونو
اقتباس"قد اضطرب النظم من هذا النظم الأعظم وأختلف الترتيب بهذا البديع الذي ما شهدت عين الإبداع شبهه. إغتمسوا في بحر بياني لعّل تطّلعون بما فيه من لآلئ الحكمة والأسرار. ايّاكم ان تتوقفوا في هذا الأمر الذي به ظهرت سلطنة الله واقتداره اسرعوا اليه بوجوه بيضاء هذا دين الله من قبل ومن بعد من أراد فليقبل ومن لم يرد فان الله لغني عن العالمين."
![]()
![]()
![]()
حاضر يا زرزور يا كبير ..... أسرعوا بإحضار المايوهات يا أخوان حتى نعوم كلنا فى البحر الزرزورى الواسع و نغتنم ما فيه من لآلئ الحكمة و الأسرار الزرزورية ....... و اللؤلؤة التى يجدها أى منكم ، لبهاء الله الزرزورى نصفها و لمن وجدها النصف الآخر![]()
لا حظوا معى التوافق الذى يصل إلى درجة التطابق مع الكلمات الخالدة لأبو الزرازير المُدلس المُنافق !!!!
أسبغ علينا من بحر حكمتك يا ابو الزرازير !!!!![]()
و رحمك الله أيها العظيم الأمام الخُمينى (علشان تعرف أننا لا نحمل أى ضغائن لأخوتنا و أحباءنا الشيعة !!! ) ...... يا كايدهم بالقوى ......و الله سلمت يمينك يا آية الله
فى إنتظار نيرون الزرزورى ....ليُكرز فينا بمجد الله الذى هو وحده الذى يعرفه و جاء ليهدى الضالين من أمثالنا !!!!
و خلى بالك ، أخى المُجاهد فى الله ....أحسن ابو الزرازير يجعل منك صياد للرجال كما جعل اليسوع من بُطرس ...... و يُحولك من المُجاهد فى الله إلى المُجاهد فى حضرة صاحب البهاء .......و يدعوك و هو يُشير إليك قائلاً : على هذه الصخرة سأبنى (معبدى!)
المفضلات