هوا عاوز يوهمنا بأنه طالما أن القرآن ذكر التوراة والإنجيل فهذا يعني أن الكتب المطلق عليها توراة وإنجيل في زمن الرسالة هي نفسها المذكورة في القرآن ؟![]()
علماً بأن الأناجيل أعترف بها في المجامع في القرن الرابع فقط أي قبل رسالة الإسلام ؟
طيب : كانت فين صحف إبراهيم وألواح موسى ؟
المفضلات