أخوتي الأفاضل
الشرقاوي - المهتدي بالله
شكرا لمروركم العطر
وفي انتظار المزيد يا مهتدي لا حرمنا الله من علمك
عايزين رد في موضوع الزواج العرفي زي الرد ده برضه
![]()
أخوتي الأفاضل
الشرقاوي - المهتدي بالله
شكرا لمروركم العطر
وفي انتظار المزيد يا مهتدي لا حرمنا الله من علمك
عايزين رد في موضوع الزواج العرفي زي الرد ده برضه
![]()
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
![]()
ان شاء الله سيتم ذلك وكله بفضل الله وتيسيره
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
أهداى ابنة الزهراء جزء من مقالة قرأتها فى كتاب قصة الحضارة , هتعجبك قوى ..
بس ركزوا فيما بين السطور ..... ولاحظوا حكاية الزواج ..
يقول عمنا ول ديورانت , فى قصة الحضارة مجلد عصر الايمان تحت فصل " فيلب اوغطس " كلام عجب :-
و أرتاعت اوربا لزيجاته - فليب - فقد ماتت أزبلا زوجه الاولى فى عام 1189 , وبعد اربع سنين من وفاتها تزوج أنجبورج الأميرة الدنمرقية .
وكان زواجه هذا وهذا زواجا سياسيا فيه من التملك أكثر مما فيه من الغرام , ولم ترق انجبورج فى عين فليب فهجرها بعد يوم واحد ولم يمض على زواجه بها اكثر من عام حتى اقنع مجلسا من الاساقفة
الفرنسيين أن يجيز له طلاقها , ولكن البابا سلستين الثالث أبى ان يوفق على هذا القرار .
غير ان فليب تحدى البابا وتزوج فى عام 1196 "بأنى" الميرانية . فحرمه سلستين ,ولكن فليب ظل على عناده وقال فى ساعة من ساعات جنانه " خير لى ان افقد نصف ملكى , ولا افقد أنى ".
وأمره أنوسنت الثالث أن يرجع أنجبروت ,فلما عصى فليب امر البابا , حرمه البابا الصلب العنيد من جميع الخدمات الدينية فى املاك فليب .
وثارت ثائرة فليب فخلع جميع الاساقفة الذين اطاعوا أمر الحرمان , وقال فى حسرة " ما اسعد صلاح الدين الذى ليس له فوقه بابا "...وهدد بان يعتنق الاسلام .
وواصل حربه الدينية أربعة سنين بدأ الشعب بعدها يتذمر خوفا من عذاب النار .
فطرد فليب محبوبته انى . 1203م .
ولكنه أبقى أنجبورج محبوسة فى ايتامب , حتى عام 1213 حين ردها على عصمته .
أنتهى النقل بالحرف .
وعجبى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات