اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الحربي مشاهدة المشاركة
سلام على الجميع مسلمين او غير مسلميين اود ان ادلو بدلوي وانا مشترك جديد معكم عندي ادله كثير تثبت ان الاعتقاد السائد عند المسلمين انذاك ان الارض هي على شكل قرص تغيب فيه الشمس منجانبه الغربي في عين حمئه وتطلع من جانبه الشرقي على قوم لم يجعل الله بينهم وبينها سترا وساسرد لكم على قرصية الارض عند المسلمين عشرة ادله في كل مره اعطيكم دليل لضيق الوقت عندي وتقبلوني صديقا محايد برغم اني مسلم ولكني حياديا وباحث علمي الدليل الاول هو اواخر سورة الكهف في قصة ذي القرنين(ويسئلونك عن ذي القرنين قل ساتلو عليكم منه نباء انا مكنا له في الارض واتيناه من كل شيء سببا ..فاتبع سببا حتى اذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئه الى اخر الايات) هنا اسئلوا انفسكم هل يوجد للشمس مغرب معين او مشرق معين وطبعا انتم تعرفون ان للشمس على الارض مغارب ومشارق بعدد خطوط الطول الجغرافيه الوهميه التي هي360 خط كل 15 خط يعادل ساعه زمنيه واحده اذن كيف وصل ذي القرنين الى مغرب الشمس في العين الحماءه ذات الطين الاسود اذ لم يعتقد المسلمون بقرصية الارض؟؟واذا كان التفسير السائد عندنا انه راى الشمس راي العين فظن انها تغرب في هذه العين فهذا والله الجهل كله وهو مخالف لثلاث امور ذكرها القران بنفس الايات من السورهالامر الاول انه قال واتيناه من كل شيء سببا وفسرت السببا من جميع المفسرين القدامى والمعاصرين انها علم اي ان الله قد اعطى ذي القرنين علما فكيف يجهل هذا العالم الفذ معلومه جغرافيه بسيطه اصبحت متداوله الان عند الصبيان ؟؟ اما الامر الثاني فان الله لم يقل ظن انه بلغ مغرب الشمس لكي تكون مسؤولية الوهم والخطاء على ذي القرنين نفسه بل قال حتى اذا بلغ مغرب الشمس والامر الثالث اذا افترضنا انه وحسب ما قاله بعض المفسرين انه اتجه باتجاه مغرب الشمس فانه لا محاله سيصل الى نقطة الانطلاق لكروية الارض ولاداعي في هذه الحاله ان يتبع سبباوكذا ينطبق على بلوغه مشرق الارض اذن كان الاعتقاد وحسب الدليل الاول ان الارض هي على شكل قرص ذهب ذي القرنين باتجاه غرب القرص ليعثر على مكان مغرب الشمس الذي وجد فيه الشمس تغرب في عين حاره ذات طين اسود ..فان كان اعتقاد بعض المفسرين ان المكان المقصود هو مناطق القطب الشمالي او الجنوبي التي تغرب فيها الشمس او تشرق لفترة ستة اشهر وهذا مخالف تماما للواقع حيث ان من المعروف ان هذه المناطق هي جبال جليديه وليس فيها عيون حاره هذا اذا لم يجد المنطقه كلها في ظلام دامس وهو لايرى اي منظر لغروب الارض في عيونها علاوة على ان القران ذكر عند مطلع الشمس انه وجد قوما لم يجعل بينهم وبين الشمس من سترا اي لا جليد ولا جبال ولا وديان او كهوف وهو مخالف للعقل السليم والمنطق انتهى الدليل الاول ..ساسرد لكم الدليل الثاني وهو اقوى من الاول غدا ان شاء الله تقبلوا تحيات سالم الحربي
ٌقبل أن ارفق لك الرد على هده الشبه أود استبيان بعض الأمور :
أولا انت تقول
عندي ادله كثير تثبت ان الاعتقاد السائد عند المسلمين انذاك ان الارض هي على شكل قرص تغيب فيه الشمس منجانبه الغربي في عين حمئه وتطلع من جانبه الشرقي

بعد استطلاعي على دلائلك التي تزعمها وجدتك تقول هدا :
كيف وصل ذي القرنين الى مغرب الشمس في العين الحماءه ذات الطين الاسود اذ لم يعتقد المسلمون بقرصية الارض؟؟

ارجو منك أن توضح العلاقة بين الأمرين حتى تكون على حجة قبل أن تدعي بما أنك قلت هدا الأمر :
برغم اني مسلم ولكني حياديا وباحث علمي

ادن عزيزي فل تلتزم بالكلام العلمي بدون ادعاء


الأمر الثاني ومن خلال الدليل الدي تعتقد نفسك أنك سردته نجد الأية تقول :
{ حتى إذا بلغ مغرب الشمس و جدها تغرب في عين حمئة }
الكلام عن مين في الأية ??

و أصحح لك المعلومة لأقول لك :
قال بعض العلماء : ليس المراد أنه انتهى إلى الشمس مغرباً و مشرقاً حتى وصل إلى جرمها و مسها ، لأنها تدور مع السماء حول الأرض، من غير أن تلتصق بالأرض ، و هي أعظم من أن تدخل في عين من عيون الأرض ، بل هي أكبر من الأرض أضعافاً مضاعفة ، بل المراد أنه انتهى إلى آخر العمارة من جهة المغرب و من جهة المشرق ، فوجدها في رأي العين تغرب في عين حمئة ، كما أنا نشاهدها في الأرض الملساء كأنها تدخل في الأرض " .
و يقول سيد قطب في بيان معنى هذه الآية : " مغرب الشمس هو المكان الذي تغرب عنده وراء الأفق ، و هو يختلف بالنسبة إلى المواضع ، فبعض المواضع يرى الرائي فيها أن الشمس تغرب خلف الجبل ، .تغرب في الماء كما في المحيطات … و الظاهر من النص أن ذا القرنين غرب حتى وصل إلى نقطة على شاطئ المحيط الأطلسي، … فرأى الشمس تغرب فيه.

و الأرجح أنه كان عند مصب أحد الأنهار حيث تكثر الأعشاب ، و يجتمع حولها طين لزج هو الحمأ ، و توجد البرك، و كأنها عيون الماء…عند هذه الحمأة وجد ذو القرنين قوماً…" .

وقال الحافظ ابن كثير – رحمه الله : ((وقوله : " وجدها تغرب في عين حمئة " أي رأى الشمس في منظره تغرب في البحر المحيط وهذا شأن كل من انتهى إلى ساحله يراها كأنها تغرب فيه وهي لا تفارق الفلك الرابع الذي هي مثبتة فيه لا تفارقه)) أ.هـ.
قلت : ومثله قول الناس "غابت الشمس في الأفق" مع أنها لا تغيب في الأفق حقيقة وإنما تتوارى عنا من وراء الأفق لا فيه لأن الشمس أكبر من الأرض بمئات المرات فكيف تغيب في أفق الأرض الصغير جداً ؟ كما أنها خارج محيط الأرض بل تبعد عنها آلاف الكيلومترات فكيف تغيب في الأفق ؟ ومع ذلك نقول غابت في الأفق من باب التجوز لا على وجه الحقيقة)).

و هكذا يكشف علماؤنا هذا التحريف للنصراني ، فالقرآن لم يقل بأن الشمس غربت في عين حمئة ، بل ذكر ما رآه ذو القرنين { وجدها تغرب في عين حمئة } .

و أعطيك مثلا ليتبين لك الأمر :
لمادا معظم الناس يلهمهم منظر الغروب عن الشاطئ ???

هل الشمس تغرب عند البحر كما ترى أعينهم المجردة ??
هل نهاية العالم عند الطرف الأخر من البحر ??

عزيزي كفاكم من هته المهاترات

هل الأية تحدثنا عن ما رأه دو القرنين كما انت ترى مغرب الشمس عند البحر
أم أنها تخبرنا أن الله يقول بأن الشمس تغرب عند عين حمئة ??
فل تجب بكل حيادية كما تدعي

اليك رابط مرفق للرد على هدا الأفتراء
http://www.alarabnews.com/alshaab/20...-2005/awad.htm
http://www.burhanukum.com/*******/view/42/34/
http://www.islamwebs.com/vb/showthread.php?t=3556
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId