نشكر الله وابا ربنا يسوع المسيح كل حين مصلّين لاجلكم

الله أبا كل البشر على حسب إعتقاد النصارى وهنا أيضا يفرق بولس بين الله و المسيح لأنه لو كان المسيح هو الله لقال "نشكر المسيح إلهنا"

لتسلكوا كما يحق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح ونامين في معرفة الله

تفريق جديد بين الرب والله

12 شاكرين الآب الذي اهّلنا لشركة ميراث القديسين في النور

خص الآب بالشكر دون ا لمسيح فهل لا يزالون يعبدون الإبن مع أن الآب الأولى بالعبادة كما يقول بولس !!

13 الذي انقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا الى ملكوت ابن محبته 14 الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا.

الفاعل مستتر تقديره الآب (من الفقرة السابقة) وطبعا قضية الفداء و الصلب لا تمت لموضوع ألوهية المسيح التي نحدد بصدها و لا يحق لهم الإستشهاد بذلك في القضية الأصلية

15 الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة.

إعتراف رسمي بأن المسيح مخلوق و ليس خالق

16 فانه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الارض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا ام سيادات ام رياسات ام سلاطين.الكل به وله قد خلق.

الفاعل للفعل (خلق) مستتر تقديره الآب -من الفقرات السابقة- والمسيح في الضمير المستتر "الهاء" المتصل بـ"في"
وعليه فإن المسيح ليس الفاعل للخلق
أي أن المسيح مخلوق و ليس خالق
فأين في النص يستدلون بألوهية المسيح و النص حجة عليهم ؟؟؟


تم