حوار مع الأستاذ السيف البتار

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

حوار مع الأستاذ السيف البتار

صفحة 4 من 8 الأولىالأولى ... 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 71

الموضوع: حوار مع الأستاذ السيف البتار

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    84
    آخر نشاط
    08-10-2009
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي

    هههههههههههههههه
    ومن جديد
    ههههههههههههه
    يبدو انك يا عزيزي M_B_M_G
    لاتعرف معناها
    ياجماعة ضعفي باللغة العربية
    لايعني اني جاهل أو ضعيف العقل!

    مازلت بانتظار رد الزميل السيف البتار
    لاني أريد أن يبدأ الحوارالفعلي
    لأن لدي معلومات كثيرة حول هذا الموضوع
    تحية طيبة للجميع
    عزيزي عبد الله القبطي
    يبدو انك صدمت بعد موضوع الاعجاز الذي كتبته أنا على عضو جاكوبسون وأن الحية تأكل التراب

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    أرجو من الأخوة الأنتظار لعدم التشتيت .


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة
    المعنى اللغوي هو المعنى الحاضر
    يادي الفضيحة

    ياراجل حرام عليك .. واللهِ العظيم حرام

    حضرتك جي تتحداني في القرآن ومش عارف علامة يدل الفعل المضارع بلاغياً .

    لا حول ولا قوة إلا بالله

    ياعزيزي في حاجة اسمها معنى الكلمة وحاجة اسمها الدلالة البلاغية أو المعنى البلاغي.

    حضرتك مختدش الكلام دا في الإبتدائية ؟ !

    طيب أنا عاوز اسألك سؤال : انت بتقرأ القرآن وتطلع منه شبهات إزاي وانت بتجهل أقل القليل في قواعد اللغة العربية ؟


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة

    انت سؤالك ايه ياسيف يابتار

    علامة يدل الفعل المضارع بلاغياً
    أم

    المعنى اللغوي للفعل المضارع

    انت بعد كله دا ولسة بتسألني .

    مش دا كلامك بالمشاركة رقم 15؟

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة
    فأعتقد ان الفعل المضارع لامعنى له بلاغيا

    لا أعرف معنى الفعل المضارع بلاغيا
    المعنى البلاغي هو نفسه الدليل البلاغي .... المهم إن حضرتك تتحدث عن الفعل المضارع من الناحية "بلاغة الفعل المضارع" وليس من ناحية "معنى الفعل المضارع لغوياً" .

    أنا أتحدث عن البلاغة

    أنا عارف كويس جداً إن معنى الفعل المضارع هو الحاضر .

    لكنني أتحدث عن البلاغة وليس المعنى العادي .. أنا عاوز المعنى البلاغي هوا هوا "الدلائل البلاغية للفعل المضارع " .

    دا أن لو كنت بكلم طفل بيرضع كان فهم .


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة

    هل نتحدث عن معنى الفعل المضارع أم عن البلاغة في العربية
    أرجوك أخبرني أرجوووووووووك
    وانت بتناقض نفسك 3 مرات في مشاركة واحدة !

    جديدة دي .

    مرة تقول إن المعنى اللغوي هو الحاضر .....(1)
    ومرة تقول سؤالك إيه بالضبط ...............(2)
    ومرة تقول معنى الفعل المضارع ام البلاغة في اللغة العربية ...(3)

    فإذا كنت حضرتك مش عارف تفرق بين المعنى البلاغي والمعنى اللغوي .. حترد على السؤال إزاي .

    نحن لسنا في حصة لغة عربية .

    سؤالي للمرة الأخيرة ولن أكرره مرة أخري .

    علامة يدل الفعل المضارع بلاغياً ؟

    في انتظار ردك أو إعلان إنسحابك بالهروب من الرد ..
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    114
    آخر نشاط
    15-12-2008
    على الساعة
    03:48 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة
    هههههههههههههههه
    ومن جديد
    ههههههههههههه
    يبدو انك يا عزيزي M_B_M_G
    لاتعرف معناها
    ياجماعة ضعفي باللغة العربية
    لايعني اني جاهل أو ضعيف العقل!

    مازلت بانتظار رد الزميل السيف البتار
    لاني أريد أن يبدأ الحوارالفعلي
    لأن لدي معلومات كثيرة حول هذا الموضوع
    تحية طيبة للجميع
    عزيزي عبد الله القبطي
    يبدو انك صدمت بعد موضوع الاعجاز الذي كتبته أنا على عضو جاكوبسون وأن الحية تأكل التراب



    عزيزى الطفل فى الإبيتدائية عارفها

    وبصراحة ان مش مصدق انك مش عارفها

    حاسس انك عارفها و بتماطل لحين ما يصلك العون من اى احد
    يارب
    أغفر لى ولأمة حبيبك محمد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أشهد أن لا إله إلا الله
    وأشهد أن محمداً رسول الله

    سبحان الله وبحمده
    سبحان الله العظيم


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي

    يا جماعة مش كده !!!

    و بعدين يا حيران , شيئ لا تعرفه , قول "لا أعلم" و خلص نفسك
    وإحنا يعني حنعلقك على الصليب لو قلت معرفش !!!!



    في بلاغة لغة القرآن (وكذا في معظم بلاغات لغات العالم حتى لغة الكتاب المقدس) يشير الله إلى العقل بعدة إشارات بلاغية منها على سبيل المثال :

    ما في الصدور (أو ذات الصدور)

    اقتباس
    سورة العنكبوت
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    بَلْ هُوَ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ (49)
    القلوب

    اقتباس
    سورة البقرة

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (7)
    وحيث أن العقل هو إنتاج معنوي غير محسوس للعضو وهو المخ ,فيمكن الإشارة لهذا المنتوج المعنوي بالقلب , فالقلب في اللغات هو لب الجسم

    فمثلا إذا أردت أن توضح لنا أنك رأيت الحدث

    تقول لنا لقد كنت في قلب الحدث

    وتصف نواة الفاكهة قائلا :

    النواة تكون في قلب الثمرة

    وفي عيد القديس فالنتاين تهدي خطيبتك وسادة حمراء على هيئة قلب , فهل القلب (العضو الطبيعي) هو من يحب خطيبتك أم أن عقلك ما يقوم بذلك ؟؟

    إذا كان عقلك من حبها فأنا أسألك أشر لي على العضو (الطبيعي ) الذي يحب خطيبتك , هل ستشير إلى رأسك ؟؟
    طبعا المخ هو ليس العقل فالعقل نتاج معنوي غير محسوس

    و السؤال الآن
    هل الله يجهل وجود العقل كمصدر للتفكير ؟؟؟

    تجيبك هذه الآيات إن شاء الله

    اقتباس
    سورة البقرة
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


    أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (44)
    اقتباس
    سورة البقرة
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75)
    اقتباس
    سورة آل عمران
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


    يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (65)
    اقتباس
    سورة الملك
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10)
    أما رب المجد يسوع المسيح الرجل الذي تعبده فماذا قال بهذا الخصوص ؟

    مت 9: 4فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم.


    مت 13: 15لان قلب هذا الشعب قد غلظ.وآذانهم قد ثقل سماعها.وغمضوا عيونهم لئلا يبصروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا فاشفيهم.

    مر 2: 6وكان قوم من الكتبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم

    مر 2: 8فللوقت شعر يسوع بروحه انهم يفكرون هكذا في انفسهم فقال لهم لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم.

    مر 7: 21لانه من الداخل من قلوب الناس تخرج الافكار الشريرة زنى فسق قتل

    لو 1: 51صنع قوة بذراعه.شتّت المستكبرين بفكر قلوبهم.

    لو 1: 66فاودعها جميع السامعين في قلوبهم قائلين اترى ماذا يكون هذا الصبي.وكانت يد الرب معه

    لو 2: 35وانت ايضا يجوز في نفسك سيف.لتعلن افكار من قلوب كثيرة

    لو 3: 15واذ كان الشعب ينتظر والجميع يفكرون في قلوبهم عن يوحنا لعله المسيح

    لو 5: 22فشعر يسوع بافكارهم واجاب وقال لهم ماذا تفكرون في قلوبكم.

    لو 8: 12والذين على الطريق هم الذين يسمعون ثم يأتي ابليس وينزع الكلمة من قلوبهم لئلا يؤمنوا فيخلصوا.

    لو 24: 38فقال لهم ما بالكم مضطربين ولماذا تخطر افكار في قلوبكم.

    اع 1: 24وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته.

    اع 15: 9ولم يميّز بيننا وبينهم بشيء اذ طهر بالايمان قلوبهم.



    إلى أخره

    الآن تستطيع أن تنتقد القرآن كما شئت , بأن التفكير بالقلوب خطأ علمي

    ثم تأخذ هذه النتيجة و تطبقها على إنجيلك و من ثم ترتد عن هذا الدين المتخلف علمياً و تلحد وترضي ضميرك
    التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 11-05-2007 الساعة 11:23 PM
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    84
    آخر نشاط
    08-10-2009
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي

    عزيزي السيف البتار لا أعرف الفرق بين المعنى البلاغي والمعنى اللغوي
    اعتبر هذا استسلام وأفدني أرجوك

  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي




    من الآن فصاعدأ الموضوع مقصور على العضو صاحب الموضوع و الأستاذ السيف البتار
    و تدخل أخوكم سعد سيكون إشرافي فقط



    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    84
    آخر نشاط
    08-10-2009
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي

    حسنا عزيزي سعد أنا استسلم حاليا وسأعود اليك لاحقا

  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة
    حسنا عزيزي سعد أنا استسلم حاليا وسأعود اليك لاحقا
    لا لن تعود إلي , ستعود للأخ السيف البتار الذي ضايقناه بما فيه الكفاية و لولا صبره على أخوته ما سكت عن ذلك

    أما أنا تستطيع أن تفتح موضوع خاص بي لنتناقش في أي أمر تريده
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران مشاهدة المشاركة
    عزيزي السيف البتار لا أعرف الفرق بين المعنى البلاغي والمعنى اللغوي
    اعتبر هذا استسلام وأفدني أرجوك
    أنت طرحت شبهة طويلة عريضة ثم سألت سؤال وقلت ساخراً :

    اقتباس
    الآن سؤالي لك يا زميلي السيف البتار لماذا لم يذكر القرآن ولا مرة واحدة كلمة مخ أو عقل
    هل كان محمد لايعرف وظيفة العقل أم ماذا
    فمن قال لك أن القرآن لم يذكر كلمة واحدة عن العقل .؟

    ولكي أثبت لك ذلك ، فعليك أن تكون على علم بالفعل المضارع ومعناه البلاغي .

    لذلك أنا سألتك : (علامة يدل الفعل المضارع)

    فإن كنت لا تعرف المعنى فهذا يكشف انك لا تعرف في القرآن شيء البتة وكل الشبهات التي ستطرحها سببها جهلة باللغة وليس العيب من القرآن .

    وإن قمت بالرد على سؤالي ، فهذا يعني انك تعرف أن القرآن ذكر كلمة العقل ولكنك تتجاهل ذلك ومتظاهراً بعدم المعرفة .

    لذلك : يدل الفعل المضارع بلاغياً على التجدد والاستمرار

    لذلك عندما تقول ان القرآن لم يذكر كلمة عقل .. فأقول لك .. لا


    لقد ذكر القرآن كلمة (العقل) ولكن عن طريق الفعل المضارع لأن الله عز وجل يريد من الإنسان أن يكون عقله متجدد بإستمرار ولا يريد لنا عقول أصابه العطب من خمولها .


    والقرآن جاء معجزة باقية إلى قيام الساعة ، لذلك يجب أن تكون العقول متجددة ومستمرة في التدبر .



    (1) سورة البقرة - سورة 2 - آية 164
    ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما انزل الله من السماء من ماء فاحيا به الارض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والارض لايات لقوم يعقلون



    (2) سورة البقرة - سورة 2 - آية 170
    واذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما الفينا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون



    (3) سورة البقرة - سورة 2 - آية 171 ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع الا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون



    (4) سورة المائدة - سورة 5 - آية 58
    واذا ناديتم الى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ذلك بانهم قوم لا يعقلون



    (5) سورة المائدة - سورة 5 - آية 103
    ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب واكثرهم لا يعقلون



    (6) سورة الأنفال - سورة 8 - آية 22
    ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون



    (7) سورة يونس - سورة 10 - آية 42
    ومنهم من يستمعون اليك افانت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون



    (8) سورة يونس - سورة 10 - آية 100
    وما كان لنفس ان تؤمن الا باذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون



    (9) سورة الرعد - سورة 13 - آية 4
    وفي الارض قطع متجاورات وجنات من اعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الاكل ان في ذلك لايات لقوم يعقلون



    (10) سورة النحل - سورة 16 - آية 12
    وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بامره ان في ذلك لايات لقوم يعقلون



    (11) سورة النحل - سورة 16 - آية 67
    ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ان في ذلك لاية لقوم يعقلون



    (12) سورة الحج - سورة 22 - آية 46
    افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور



    (13) سورة الفرقان - سورة 25 - آية 44
    ام تحسب ان اكثرهم يسمعون او يعقلون ان هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا



    (14) سورة العنكبوت - سورة 29 - آية 35
    ولقد تركنا منها اية بينة لقوم يعقلون



    (15) سورة العنكبوت - سورة 29 - آية 63
    ولئن سالتهم من نزل من السماء ماء فاحيا به الارض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل اكثرهم لا يعقلون



    (16) سورة الروم - سورة 30 - آية 24
    ومن اياته يريكم البرق خوفا وطمعا وينزل من السماء ماء فيحيي به الارض بعد موتها ان في ذلك لايات لقوم يعقلون



    (17) سورة الروم - سورة 30 - آية 28
    ضرب لكم مثلا من انفسكم هل لكم من ما ملكت ايمانكم من شركاء في ما رزقناكم فانتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم انفسكم كذلك نفصل الايات لقوم يعقلون



    (18) سورة يس - سورة 36 - آية 68
    ومن نعمره ننكسه في الخلق افلا يعقلون



    (19) سورة الزمر - سورة 39 - آية 43
    ام اتخذوا من دون الله شفعاء قل اولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون



    (20)سورة الجاثية - سورة 45 - آية 5 واختلاف الليل والنهار وما انزل الله من السماء من رزق فاحيا به الارض بعد موتها وتصريف الرياح ايات لقوم يعقلون

    (21) سورة الحجرات - سورة 49 - آية 4
    ان الذين ينادونك من وراء الحجرات اكثرهم لا يعقلون



    (22) سورة الحشر - سورة 59 - آية 14
    لا يقاتلونكم جميعا الا في قرى محصنة او من وراء جدر باسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بانهم قوم لا يعقلون


    السؤال : هل يعقل الإنسان بقلبه ؟

    معلوم أن العقل في المخ ، والقلب في الصدر .

    نعم ، للإنسان وسائل إدارك هي الحواس التي تلتقط المحسات يُسمونها تأدباً مع العلم : الحواس الخمس الظاهرة ؛ لأن العلم أثبت للإنسان في ظائف الأعضاء حواساً أخرى غير ظاهرة ، فحين تُمسك بشيئين مختلفين يمكنك أن تميز أيهما اثقل من الآخر ، فبأي حاسة من الحواس الخمسة المعروفة توصلت إلى هذه النتيجة ؟

    إن قلت بالعين فدعها على الأرض وانظر إليها ، وإن قُلت باللمس فلك أن تلمسها دون أن ترفعها من مكانها .

    إذن فأنت لا تدرك الثقل بهذه الحواس ، إنما بشيء آخر وبآلة إدارك أخرى هي حاسة العضل الذي يميز لك الخفيف من الثقيل ، وحين تذهب لشراء قطعة من القماش تفرك القماش بلطف بين أناملك ، فتستطيع أن تُميز التخين من الرقيق ، مع أن الفارق بينهما لا يكاد يُذكر ، فبأي حاسة أدركته ؟ إنها حاسة البين . كذلك هناك حاسة البُعد وغيرها من الحواس التي يكتشفها العلم الحديث في الإنسان .

    فلما يدرك الإنسان هذه الأشياء بوسائل الإدارك يتدخل العقل ليغربل هذه المدركات ، ويختار من البدائل ما يناسبه ، فإن كان سيختار ثوباً يقول : هذا أنعم وأرق من هذا ، وإن كان سيختار رائحة يقول : هذه ألطف من هذه ، وإن كان في الصيف اختار الخفيف ، وإن كان في الشتاء اختار السميك .

    وبعد أن يختار العقل ويوازن بين البدائل يحكم بقضية تستقر في الذهن وتقتنع بها ، ولا تحتاج لإدراك بعد ذلك ، ولا لاختيار بين البدائل ، وعندما تنفذ ما استقر في نفسك ، وارتحْتَ إليه قلبك

    إذن : إدراك بالحواس وتمييز بالعقل ووقوف عند مبدأ بالقلب ، وما دام استقر المبدأ في قلبك فقد أصبح دستوراً لحياتك ، وكل جوارحك تخدم هذا المبدأ الذي انتهيت إليه ، واستقر في قلبك ووجدانك .


    لكن ، لماذا القلب بالذات ؟ لأن القلب هو الذي يقوم بعملية ضخ سائل الحياة ، وهو الدم في جميع أجزاء الجسم وجوارحه ، وهذه الجوارح هي اداة تنفيذ ما استقر في الوجدان ؛ لذلك قالوا : الإيمان محله القلب ، كيف ؟

    لأنك غربلت المسائل وصفيت القضايا إلى أن أستقرت العقيدة والإيمان في قلبك ، والإيمان أو العقيدة هي ما انعقد في القلب واستقر فيه ، ومن القلب تمتد العقيدة إلى جميع الأعضاء والحواس التي تقوم بالعمل بمقتضى هذا الإيمان .

    ومن الممكن جداً أن يكون قلبك قد أخطأ ، فلم يفهم ولم يغربل ولم يُصفي العقيدة والإيمان بالحق المتبع .


    وللعقل مهام أخري غير أنه يختار ويفاضل بين البدائل ، فالعقل مهامه أن يعقل صاحبه عن الخطأ ، ويعقله أن يشرد في المتاهات ، والبعض يظن معنى العقل يعني حرية الفكر وأن يشطح المرء بعقله في الأفكار كيف يشاء ... لا

    العقل من عِقاَل الناقة الذي يمنعها ، ويحجزها أن تشرد منك ............... محمد متولي الشعراوي .


    وقد أجرىَ معهدَ "HeartMath" بحث الأكثر تقدّماً على العلاقةِ بين القلبِ والدماغِ والطرقِ والعلاقةِ التي تُؤثّرُ على الصحةِ العاطفيةِ والعقليةِ والطبيعيةِ والأداء البشري.

    كَشفَ البحثَ الطبي الحيويَ الأخيرَ بأنّ القلبَ لَيسَ فقط مضخّة بسيطة، لكن هو مركز تشغيلِ بيانات مُنظَّمِ ذاتيِ معقّدِ جداً وله عقل خاص به بكُلّ ضربة، يإن القلب َتّصلُ بشكل مستمر بالدماغِ والجسمِ عن طريق النظامِ العصبيِ، نظام هورموني , وتفاعلات بايوإلكتروماجك، وممرات أخرى. في مركزِ بحوث HeartMath، نحن نُبيّنُ بأنَّ الرسائلَ التي يُرسلُ القلبَ الدماغَ لا يُؤثّرَ على التنظيم الفسيوليجي فقط، لكن يُمْكِنُ أَنْ يُؤثّرَ على الفهمِ أيضاً بشكل كبير، عواطف، سلوك، أداء، وصحة.

    قصص من الواقع ذكرت امرأة تدعى كلير سيلفيا في 5/29عام 1988 تم زراعة قلب ورئة لها من شاب كان عمره 18 سنة مات في حادث سير، أنها بعد الزراعة أخذت تتصرف بطريقة ذكورية وتحب بعض الأكل الذي لم تكن تطيقه من قبل مثل الفلفل الأخضر والبيرة وقطع الفراخ. وعندما قابلت أهل الشخص المتبرع بالقلب تبين أن تصرفاتها أشبه ما تكون مرآة لتصرفات المتبرع. بعض العلماء تجاهلوا هذه القصة واعتبروها محض صدفة لكن بعضهم اعتبروه كدليل على وجود ما يدعى بذاكرة الخلية


    http://www.heartmath.org/research/re...-overview.html



    الآن تحب أرد على مشاركتك الأولى من ناحية التفسير القرآني ام من الناحية العلمية أم من ناحية كتابك المدعو مقدس ؟

    في انتظار ردك ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 07-06-2007 الساعة 01:03 AM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  10. #40
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    84
    آخر نشاط
    08-10-2009
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي

    ان هناك الكثير من الآيات التي تعزو كفر الإنسان الى أن في قلبه مرض ومن تلك الآيات
    (البقرة 10 - المائدة 52 - الأنفال 49 - التوبة 125 - الحج 53 - النور 50 -
    الأحزاب 12 - الأحزاب 32 - الأحزاب 60 - محمد 20 - محمد 29 - المدّثر 31)

    وقد لفتت هذه الآيات انتباهي بالفعل ولكني لم أشأ وضعها في الموضوع لكيلا يقول قائل أن ذلك هو تشبيه شعري بلاغي فحسب.

    والحقيقة أن ذلك لو كان تشبيها شعريا فقط لكان قد جاء ولو مرة واحدة بالتصريح كأن يقول مثلا

    (الذين على عقولهم غشاوة - أو الذين امتلأ رأسهم بالكراهية)

    أو ماغير ذلك من التعبيرات الدقيقة. كنت أتوقع أن يقول الله ذلك ولو لمرة واحدة ثم بعد ذلك يمكنه استخدام البلاغة

    (في قلوبهم مرض) كيفما شاء أما أن أراها على الأقل 12 مرة بهذا الشكل ولاأراها ولو لمرة واحدة
    بالشكل الصحيح فهو ما يجعلني بالفعل أتساءل. فأنا شخصيا أعرف الكثير من الناس الذين في قلوبهم مرض
    (انسداد بالشرايين - عدم انتظام الدقات - ثقب... إلخ)
    ولكنهم يمتلئون أيمانا بالله، وعلى النقيض هناك الكثيرون ممّن يضمرون الكراهية للإسلام ولكن قلوبهم سليمة تماما.


    هذا اقتباس من لسان العرب مما يؤكد ملاحظتك بأنّ المفهوم السائد حينئذ لمصدر العقل والتفكير كان القلب و ليس الدماغ أو المخ


    اقتباس

    العَقْلُ: الحِجْر والنُّهى ضِدُّ الحُمْق، والجمع عُقولٌ. وفي حديث عمرو بن العاص: تِلْك عُقولٌ كادَها بارِئُها أَي أَرادها بسُوءٍ، عَقَلَ يَعْقِل عَقْلاً ومَعْقُولاً، وهو مصدر؛ قال سيبويه: هو صفة، وكان يقول إِن المصدر لا يأْتي على وزن مفعول البَتَّةَ، ويَتأَوَّل المَعْقُول فيقول: كأَنه عُقِلَ له شيءٌ أَي حُبسَ عليه عَقْلُه وأُيِّد وشُدِّد، قال: ويُسْتَغْنى بهذا عن المَفْعَل الذي يكون مصدراً؛ وأَنشد ابن بري: فَقَدْ أَفادَتْ لَهُم حِلْماً ومَوْعِظَةً لِمَنْ يَكُون له إِرْبٌ ومَعْقول
    وعَقَل، فهو عاقِلٌ وعَقُولٌ من قوم عُقَلاء. ابن الأَنباري: رَجُل عاقِلٌ وهو الجامع لأَمره ورَأْيه، مأْخوذ من عَقَلْتُ البَعيرَ إذا جَمَعْتَ قوائمه، وقيل: العاقِلُ الذي يَحْبِس نفسه ويَرُدُّها عن هَواها، أُخِذَ من قولهم قد اعْتُقِل لِسانُه إذا حُبِسَ ومُنِع الكلامَ.
    والمَعْقُول: ما تَعْقِله بقلبك. والمَعْقُول: العَقْلُ، يقال: ما لَهُ مَعْقُولٌ أَي عَقْلٌ، وهو أَحد المصادر التي جاءت على مفعول كالمَيْسور والمَعْسُور.
    وعاقَلَهُ فعَقَلَه يَعْقُلُه، بالضم: كان أَعْقَلَ منه. والعَقْلُ: التَّثَبُّت في الأُمور. والعَقْلُ: القَلْبُ، والقَلْبُ العَقْلُ، وسُمِّي العَقْلُ عَقْلاً لأَنه يَعْقِل صاحبَه عن التَّوَرُّط في المَهالِك أَي يَحْبِسه، وقيل: العَقْلُ هو التمييز الذي به يتميز الإِنسان من سائر الحيوان، ويقال: لِفُلان قَلْبٌ عَقُول، ولِسانٌ سَؤُول، وقَلْبٌ عَقُولٌ فَهِمٌ؛ وعَقَلَ الشيءَ يَعْقِلُه عَقْلاً: فَهِمه.



    أما الدماغ و المخ فلا علاقة لهما بالعقل والفهم والتفكير من قريب أو بعيد كما يتضّح من نفس المعجم:


    اقتباس

    الدِّماغُ: حَشْوُ الرأْسِ، والجمع أَدْمِغةٌ ودُمُغٌ. وأُمّ الدِّماغِ: الهامةُ، وقيل: الجلدة الرَّقِيقةُ المشتملة عليه.
    ...




    اقتباس

    المُخُّ: نِقْيُ العظم؛ وفي التهذيب: نِقْيُ عظام القصب؛ وقال ابن دريد: المُخُّ ما أُخرج من عظم، والجمع مَخَخة ومخاخ، والمُخَّة: الطائفة منه، وإذا قلت مُخَّة فجمعها المُخُّ. وتقول العرب: هو أَسمح من مُخَّة الوبَر أَي أَسهل، وقالوا: اندَرَع اندِراعَ المُخَّة وانقصف انقصاف البَرْوَقَة فاندرع، يذكر في موضعه. وانقصف: انكسر بنصفين. وفي حديث أُمّ معبد في رواية: فجاءَ يسوق أَعْنُزاً عجافاً مِخاخُهنّ قليل؛ المخاخ جمع مُخ مثل حِباب وحُب وكمام وكمّ، وإِنما لم يقل قليلة لأَنه أَراد أَن مخاخَهن شيء قليل.
    وتَمَخَّخ العظمَ وامْتَخخَه وتَمَكَّكه ومَخْمَخَه: أَخرج مخه.
    والمُخاخَة: ما تُمُصِّص منه. وعظم مَخيخ: ذو مخ؛ وشاة مَخيخة وناقة مخيخة؛ أَنشد ابن الأَعرابي: باتَ يُماشي قُلُصاً مَخائِخا
    وأَمَخَّ العظمُ: صار فيه مُخّ؛ وفي المثل: شَرٌّ ما يُجِيئُكَ إِلى مُخَّةِ عُرْقُوبٍ.
    وأَمَخَّتِ الدابة والشاة: سَمِنت. وأَمَخَّت الإِبل أَيضاً: سَمِنَت؛ وقيل: هو أَوّل السِّمَن في الإِقبال وآخر الشحم في الهُزال. وفي المثل: بين المُمِخَّة والعَجْفاءِ. وأَمَخَّ العود: ابتَلَّ وجرى فيه الماءُ، وأَصل ذلك في العظم. وأَمَخَّ حب الزرع: جرى فيه الدقيق، وأَصل ذلك العظم. والمخ: الدماغ؛ قال: فلا يَسْرقُ الكلْبُ السَّرُوقُ نِعالَنا، ولا نَنْتَقي المُخَّ الذي في الجَماجم
    ويروى السروّ وهو فعول من السُّرى، وصف بهذا قوماً فذكر أَنهم لا يلبسون من النعال إِلا المدبوغة والكلب لا يأْكلها، ولا يستخرجون ما في الجماجم لأَن العرب تعير بأَكل الدماغ كأَنه عندهم شَرَهٌ ونَهَم. ومُخُّ العين: شحمتها، وأَكثر ما يستعمل في الشعر. التهذيب: وشحم العين قد سمي مخّاً؛ قال الراجز: ما دام مُخٌّ في سُلامى أَو عَيْن
    ومخ كل شيء: خالصه. وغيره يقال: هذا من نُخّ قَلْبي ونُخاخة قلبي ومن مُخَّة قلبي ومن مُخِّ قلبي أَي من صافيه. وفي الحديث: الدعاءُ مُخُّ العبادة؛ مخّ الشيء: خالصه، وإِنما كان مُخّاً لأَمرين: أَحدهما أَنه امتثال أَمر الله تعالى حيث قال ادعوني فهو محض العبادة وخالصها، الثاني أَنه إذا رأَى نجاح الأُمور من الله قطع أَمله عن سواه ودعاه لحاجته وحده، وهذا هو أَصل العبادة ولأَن الغرض من العبادة الثواب عليها وهو المطلوب بالدعاءِ.



    و بالتالي فأنّ محمّدا أخذ هذا المفهوم الخاطيء كما هو و ذكره في القرآن.



    امر غريب عجيب. هل قرأت الموضوع كله؟

    فعلا اياتك واضحة وضوح الشمس, وليس لها بت الصلة بلمغ.

    ذكر كلمة عقل بمعناها بلقرأن تعني تفكير او وعي. عندما يقول لك احد "اعقل يا سيف"

    اهو يتكلم عن دماغك؟ فعلا امرك غريب.

    الاحتجاج هنا ليس على استخدام كلمة" يعقلون" بل على وضوح نظرة محمد لمصدر هذا العقل,

    وهو كما اعتقد, القلب.

    أما بالنسبة للكتاب المقدس أرجو عدم التعرض للكتاب المقدس هنا لأني لا أعرف السبب

    ولكن





    لكن


    عدم معرفتي بشيء لايعني أنكم على حق أليس كذلك
    لأن الكتاب المقدس لو أن به بعض الأمور التي لم أفهمها لقصر مني
    وليس لانه ليس كلام الله
    بل به من المعجزات العددية والعلمية التي تثبت بما لايقطع مجالا للشك انه كتاب الهي
    ليس كالقرآن
    الذي لم أجد فيه معجزة واحدة

    واحدة فقط! لايوجد بعد التنقيب والبحث
    بانتظار ردك

    وأرجو أن تجيبني على هذا السؤال
    بما أن المفهوم السابق كان ان القاب هو مركز التفكير كما كان يعتقد أرسطو
    لماذا لم يأتي القرآن ليغير هذا المفهوم الخاطئ
    ولم يذكر فائدة المخ

صفحة 4 من 8 الأولىالأولى ... 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة

حوار مع الأستاذ السيف البتار

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حوار السيف البتار مع جوزيف المحترم
    بواسطة نوران في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 143
    آخر مشاركة: 22-09-2014, 10:12 AM
  2. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
  3. حوار السيف البتار مع جوزيف المحترم
    بواسطة نوران في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 126
    آخر مشاركة: 15-12-2010, 07:56 AM
  4. حوار مع السيف البتار
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 14-11-2007, 12:48 AM
  5. صفحة للتعليق على حوار مع السيف البتار
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 01-09-2007, 04:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حوار مع الأستاذ السيف البتار

حوار مع الأستاذ السيف البتار