جزاك الله خيرا اخي الدكتور احمد الالفي

اجابة النصراني هذه هي نسخ و لصق من موقع المدلس غالي رياض و كالعادة سنقوم بفضح تدليسه كما فعل الدكتور احمد الالفي جزاه الله خيرا

بالنسبة للنقطة الاولى : هذا تدلييييييس
المدلس غالي رياض اوهم الناس في مقاله هذا ان الموجود منذ القرن الثاني هي مخطوطات لاتينية و هذا كذب اذ لا يوجد عندنا اليوم مخطوطات لاتينية تعود للقرن الثاني بل ان جميع المخطوطات اللاتينية تعود الى ما بين القرن الرابع و الثالث عشر الميلادي . و اما ما سبق هذه المخطوطات من ترجمات لاتينية للعهد الجديد فضائعة اليوم و لا نملك اي اثر لها سوى ما قيل عنها :
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

شرح كلمة

مخطوطات العهد الجديد




(أ) الترجمة اللاتينية القديمة (إيطالا Itala ): رغم أن اللغة اليونانية كانت هي اللغة الشائعة في الحديث والكتابة في معظم أرجاء الإمبراطورية الرومانية إبان القرنين الأولين أو القرون الثلاثة الأولى من العصر المسيحي، إلا أنه سرعان ما ظهرت الحاجة إلى ترجمة لاتينية للكتاب المقدس. وفي نهاية القرن الثاني أصبحت الأناجيل وربما العهد الجديد كله متداولة باللغة اللاتينية في شمالي أفريقيا، وسرعان ما انتشرت هذه الترجمة في سائر أجزاء الإمبراطورية. وتختلف مخطوطات الترجمة اللاتينية القديمة (التي يرمز لها بالرمز OL أو IT من Itala ) فيما بينهما اختلافاً كبيراً حتى ليبدو أن الترجمة اللاتينية لم تكن ترجمة واحدة بل ترجمات عديدة، مما يتفق مع قول أوغسطينوس من أنه في الأيام الأولى من العصر المسيحي، حاول كل من لديه مخطوطة يونانية، وعلى دراية باللغتين اليونانية واللاتينية، أن يترجم الأسفار المقدسة إلى اللاتينية. وما بهذه الترجمات من ألفاظ دارجة وتعبيرات بسيطة، يؤيد النظرية القائلة بأنها قد ظهرت أصلاً بين عامة الشعب. وليس بين المخطوطات الخمسين أو نحو ذلك المعروفة لهذه الترجمة، مخطوطة تحوي العهد الجديد كاملا، وإن كانت في مجموعها تحوي الجزء الأكبر منه. ويرجع تاريخ هذه المخطوطات إلى مابين القرن الرابع والقرن الثالث عشر، مما يدل على أن الترجمة اللاتينية القديمة " OL " ظلت مستخدمة زمناً طويلاً بعد أن حلت "الفولجاتا" محلها رسمياً.


http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...nuscripts.html


فعلى اي اساس اثبت اصالة بناءا على ترجمات لا توجد في اي مخطوطة اليوم !!!!؟؟؟

.

خاصة اذا اخذنا بعين الاعتبار ان هذا النص لا وجود له في جميع المخطوطات و البرديات التي تسبق القرن الرابع كما بين الدكتور احمد الالفي اثابه الله

لا في النسخة السينائية و لا في النسخة الفاتيكانية و لا في النسخة الاسكندرانية و لا .......الخ


فهؤلاء هم اقدم المخطوطات :

أ - مخطوطة "ألف" (01) أو المخطوطة السينائية، وترجع الى القرن الرابع الميلادي وتضم العهدين القديم و الجديد كاملين، وهي محفوظة في المتحف البريطاني بلندن. وقصة اكتشاف هذه المخطوطة في دير سانت كاترين في سيناء (ومن هنا اكتسبت اسمها)، على يد قسطنطين تيشندروف (Tischendorf) قصة مثيرة. وتعد هذه المخطوطة من أهم مخطوطات العهد الجديد التي وصلت إلينا، وهي مكتوبة بخط جميل مع بعض الزخرفة، على أربعة أعمدة في كل صفحة. ويبلغ طول كل صفحة خمس عشرة بوصة، وعرضها ثلاث عشرة بوصة، ....


ب- المخطوطة المرموز لها بالرمز “A(02)” أو المخطوطة الإسكندرية (Codex Alexandrinus). وهي مخطوطة من القرن الخامس وتشمل معظم العهدين (ولكن ينقصها من العهد الجديد إنجيل متى كله تقريباً وجزء من إنجيل يوحنا، ومعظم الرسالة الثانية إلى كورنثوس)، وهي معروضة في المتحف البريطاني بجانب المخطوطة السينائية. وبعد أن حصل بطريرك القسطنطينية على هذه المخطوطة من الإسكندرية أهداها في 1627م إلى الملك شارل الأول ملك إنجلترا. ويبلغ طول الصفحة فيها ثلاث عشرة بوصة وعرضها عشر بوصات، ومكتوبة على عمودين في كل صفحة، وبها من الزخارف أكثر مما بالمخطوطة السينائية.


ج- المخطوطة الفاتيكانية >B(03)<: وقد كتبت في منتصف القرن الرابع الميلادي تقريباً، وهي موجودة في مكتبة الفاتيكان منذ القرن الخامس عشر أو قبل ذلك. ولعلها أهم مخطوطة باقية للعهد الجديد، وكانت أصلاً تضم العهدين كليهما وجزءاً من أسفار الأبو كريفا، أما الآن فينقصها معظم سفر التكوين وجزء من المزامير في العهد القديم، وجزء من الرسالة إلى العبرانيين وكل رسائل تيموثاوس الأولى والثانية وتيطس وفليمون وسفر الرؤيا في العهد الجديد. وطول الصفحة مثل عرضها ويبلغ نحو إحدى عشر بوصة. أم النص فمكتوب بخط جميل أنيق بدون زخرفة، وعلى ثلاثة أعمدة في كل صفحة.
نفس المصدر السابق

و عدم وجودها في هذه المخطوطات دليل على اقحامها و هذا ما اعترفت به الكنيسة و كتبكم من قبل .



النقطة الثانية : ايضا تدليييييييييس كالعادة

1. الكلام كله حول ان تريتليان تكلم عن الثالوث و لم يذكر شيئا عن العدد بل لم يذكر صيغة العدد اصلا.
هذا الكلام يدخل في محاولة اثبات الثالوث لا في محاولة نفي التحريف

2. انظرو الى الكذب الرخيص الذي استخدمه المدلس غالي رياض :



Himself received of the Father's. Thus the connection of the Father in

the Son, and of the Son in the Paraclete, produces three coherent

Persons, who are yet distinct One from Another. These Three are one


[8114] essence, not one Person, [8115] as it is said, " I and my Father

are One,"

volume 3 page 925

وترجمتها

العلاقه بين الاب والابن في البارقليط ينتج ثلاثة متحدين لايحدد احدهم من الاخر وهؤلا الثلاثة هم واحد

اقول : ما هذا الكذب الرخيص في الترجمة الا تستحون ، الهذا الحد وصل التحريف في دمائكم .

المقطع الذي بالاحمر لم يترجمه او حرف ترجمتها

الترجمة الصحيح :
لعلاقه بين الاب والابن في البارقليط ينتج ثلاثة متحدين يختلف كل واحد منهم عن الاخر وهؤلاء الثلاثة هم واحد في الجوهر و لكن ليسو شخصا واحدا
.


عييييب



ثالثا : الكلام الذي تنقل منه ليس كلام عالم مخطوطات بل كلام القس الكسندر روبرتس:
https://books.google.com.sa/books?id...ersion&f=false


و كلامه هنا لا قيمة له لانه اعترف بنفسه ان معظم علماء نقد المخطوطات يرون ان هذا النص لا مكان له في العهد الجديد :
In Textual Criticism it seems to

be an established canon that it has no place in the Greek Testament

. و ايضا :
القس هنا يتكلم في معرض الرد على القس كايي حيث ينقل قول كايي :
It is of

more importance that Bishop Kaye in his calm wisdom, remarks as

follows; [8210] " In my opinion, the passage in Tertullian, far from

containing an allusion to 1 John v. 7, furnishes most decisive proof

that he knew nothing of the verse." After this, and the acquiescence


of scholars generally, it would be presumption to say a word on the


question of quoting it as Scripture


فهو يعترف ضمنيا ان معظم علماء اللاهوت و علماء المخطوطات اجمعو على ان النص لا وجود له و انه مقحم !!! فما قيمة الجدال بعد هذا ؟؟؟




ليتك تقرا ما تنسخه و تلصقه من المدلس غالي رياض قبل ان تنقل ما يقوله من تدليسات فقد فعلها من قبلك و خذلهم غالي رياض بتدليساته .


ملاحظة :ان كنت انت مجدي رجائي فبلاش تهرب و نحن ما زلنا ننتظر استكمالك المناظرة مع الدكتور احمد الالفي في صفحة المناظرات .