بالراحة علينا يا أستاذ عبد الله
خلينا نفهم
لو أن المسيحي إحتفظ بالصليب في عنقه بعد إسلامه وبملابسه وبقبعته
ألا يعتبر ذلك نوعا من التيسير وتشجيعا للقساوسة على إعتناق الإسلام ؟
أنظر إلى جمال المنظر وشدة الخشوع



أنظر إلى ذلك المشهد والإحتفال المهيب


كما ترى عندما سجد القس على العتبات بين المراجع والآيات
لم يسجد على الصليب
وإنما جعله أمامه من جهة الرأس ، ووقار القبعة يعلوا رأسه


ليس من السهل أن يتخلى عن الصليب
خاصة إذا كان الصليب من الذهب الخالص مع سلسلته
أليست مثل هذه المشاهد تأكد على سماحة الإسلام الحديث والغير متزمت ؟
أم أن لك رأيا آخر ؟