ضيفتنا - elida

أهلاً بك

قدمتى ما تدعين أنه أدلة - ألوهية - المسيح - عليه السلام

كأستنتجات من شتات كلمات - اليهود وممن حوله

ومن عدم تعليق الميسيح - على أقولهم .


فمن باب أولى أن يعلن المسيح - أنه هو الأله

ولكنه لم يتفوه بذلك - لم يقل - أنا المسيح ألهكم وأبن ألاهكم .


فهل من بعث من السماء - لا يملك كلمات صريحة يعلن بها رسالته

وينتظر من الأخريين أن يقولوا ما يريد .


وهل عقلك يقبل أن الله العظيم يتحاور - مع بعض البشر ولا يستطيع أن يتكلم

وينتظر رد فعلهم - أن يرجموه - ويعذبوه .

ويخاف ويختفى منهم .


وينجحون فى الأمساك به ويضربونه ويستهزءون به ويبصقون عليه

ويصل الأمر أن يضربونه على قفاه - ويسئلونه من ضربك .


ضيفتنا - أستخدمى العقل الذى أعطانا الله العظيم - لتميزى -

بين الحق والباطل .


هناك عشرات الديانات والمعتقدات - من يعبدون البقر - والأصنام والفيران

ولكن منطق العقل فى معرفة - الله وطريق الحق - هو منطق واحد.

وبالدليل والبرهان والأثبات .


وكل كلمة - استشهدتى بها لأثبات ألوهية المسيح

هى كلمات واهية - لها أجابتها وأنما هى أستنتاج ممن يقدمها .


فكلمة - رب - ربى - لا تعنى أله.


وأبناء الله - لا تعنى - بنوة الله للناس -

كما أقول - نحن أخوة - وأخاطبك - أختى - فذلك ترقيق للقلوب -

وليس أثبات للأخوة .


مرحباً بك - ضيفتنا - elida


ننتظر حوارك مع أخوانا الفاضل - عمر الفاروق

تحياتى لك أخى الفاضل


هدانا وهداكم الله


.