اقتباس
34- لماذا يحلل الكذب في الأسلام في ثلاث حالات و هو حرام في المسيحية ؟؟
35- من هذه الحالات الكذب للرجل علي زوجته أليس هذا يدعو لتهدم البيت و الأسرة ؟؟
36- لماذا هناك قسم و حلف بالرغم من أن الله قال في المسيحية ليكن كلامكم نعم نعم لا لا و لا تحلفوا البتة ؟
--- 34 و 35
http://www.islamonline.net/fatwa/ara...hFatwaID=12751
http://www.islamonline.net/fatwa/ara...hFatwaID=94194
http://www.islamonline.net/fatwa/ara...?hFatwaID=1481
http://www.islamonline.net/fatwa/ara...?hFatwaID=1771
http://www.islamonline.net/fatwa/ara...?hFatwaID=3410
--- 36
اليسوع كانت أقواله كلها :
متى
5: 18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء و الارض
5: 26 الحق اقول لك لا تخرج من هناك
والبعض الآخر
متى
3: 15 فاجاب يسوع و قال له اسمح
5: 22 و اما انا فاقول لكم ان كل
5: 28 و اما انا فاقول لكم
5: 32 و اما انا فاقول لكم ان من طلق امراته
فهل كان اليسوع معتاد الكذب ليحلف مرة ويعرض عن القسم مرة أخرى
ونجد في أمر الحواري بطرس العجب .... القسم والقسم بالكذب
فقال :
متى
26: 35 قال له بطرس و لو اضطررت أن أموت معك لا أنكرك هكذا قال أيضا جميع التلاميذ
ثم نجد بطرس وهو في قلب الحدث يكذب وينافق ويقسم
متى
26: 74 فابتدأ حينئذ يلعن و يحلف إني لا اعرف الرجل و للوقت صاح الديك
والعجيب أن بإنجيل متى التناقض الكامل : فمن الكذوب ؟ متى ام يسوع ؟
فيقول اليسوع في بداية الصحاح الخامس
5: 17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل
ثم بعد ذلك نجد اليسوع يغير من هذه المقوله ويبدأ في نقض ونقص في الناموس الذي هو للقدماء ، فالعهد الجديد ليس ناموس البتة .
فنجد يسوع يغير من الناموس ويقول :
5: 33 ايضا سمعتم انه قيل للقدماء لا تحنث بل اوف للرب اقسامك
5: 34 و اما انا فاقول لكم لا تحلفوا البتة لا بالسماء لانها كرسي الله
5: 35 و لا بالارض لانها موطئ قدميه و لا باورشليم لانها مدينة الملك العظيم
5: 36 و لا تحلف براسك لانك لا تقدر ان تجعل شعرة واحدة بيضاء او سوداء
5: 37 بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا و ما زاد على ذلك فهو من الشرير
مع العلم أن اليسوع كان يقسم ويحلف بقول : { الحق الحق أقول لكم } .... فما هو الداعي لهذه القسم للتأكيد ؟
فنجد في الأصحاح السادس والعاشر والحادي عشر بعد أن أمر بعدم القسم ونقضه ونقصه للناموس :
6: 16 الحق اقول لكم انهم قد استوفوا اجرهم
10: 15 الحق اقول لكم
11: 11 الحق اقول لكم لم يقم بين
ولهذا نقول لكاتب إنجيل متى وليسوع وللنصارى ... فالكاذب فيكم يتذكر هذه المقولة :
إن كنت كذوباً فكن ذكوراً
المفضلات