لا يوجد اسم المصطفى كما ادعى فاتح الموضوع

ولاكن ذكر كالاتى

والكتاب مليء بأخبار الرؤى عن المسيا المنتظر والدينونة الأخيرة وملكوت المجد. ولعقيدة المسيا في هذا الكتاب أهمية خاصة لأنها تمهد الطريق للعهد الجديد وكذلك تعتبر إعدادًا لمجيء المسيا. ويدعى المسيا في هذا الكتاب "مسيح الله" انظر ص 48: 10. وكذلك يدعى "البار" انظر 38: 2 وقارنه مع أعمال 3: 14 "والمختار" انظر ص 40: 5 وقارنه مع لوقا 9: 35 في الأصل اليوناني وكثيرًا ما يدعى المسيا "ابن الإنسان" ص 46: 2 الخ.. ويقول كاتب سفر أخنوخ أن "ابن الإنسان" كان موجودًا قبل خلق العالم انظر ص 48: 2و3 وأنه سيدين العالم انظر ص 69: 27 وأنه سيملك على الشعب البار انظر ص 62: 1- 6.


دلوقتى الحكايه واضحه بيقولك فى الكتاب دا ان المسيا موجود قبل الخليقه وانه سيدين العالم وانه سيملك على الشعب البار والكثير

فهل دا يتوافق مع ايمانك برسول الاسلام اظن بالتاكيد لا


تقبل تحياتى