اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف فارس
الاخ العزيز kholio 5
الاخوه الاحباء كل اعضاء النتدى المحترم
الاخوه الاحباء كل الزوار
لسنا اخوانا لك
بل ان اخواننا هم من يسمعون كلام الله ويتبعونه
وقد أشار الى هذا الأمر يسوع نفسه في كتابكم المسمى مقدس
[فــــانـــدايك][Mk.3.31][فجاءت حينئذ اخوته وامه ووقفوا خارجا وارسلوا اليه يدعونه.]
[فــــانـــدايك][Mk.3.32][وكان الجمع جالسا حوله فقالوا له هوذا امك واخوتك خارجا يطلبونك.]
[فــــانـــدايك][Mk.3.33][فاجابهم قائلا من امي واخوتي.]
[فــــانـــدايك][Mk.3.34][ثم نظر حوله الى الجالسين وقال ها امي واخوتي.]
[فــــانـــدايك][Mk.3.35][
لان من يصنع مشيئة الله هو اخي واختي وامي]
يسوع نفسه أنكر صلته بأمه وأخوته وقال أن امه وأخوته هم من يصنع مشيئة الله
فالأخوة الحقيقية هي أخوة المؤمنين وليست هناك أخوة بين غير المؤمنين
ويتأكد هذا القول في قول آخر لنفس الحادثة و باختلاف صيغة الحديث
[فــــانـــدايك][Lk.8.19][وجاء اليه امه واخوته.ولم يقدروا ان يصلوا اليه لسبب الجمع.]
[فــــانـــدايك][Lk.8.20][فاخبروه قائلين امك واخوتك واقفون خارجا يريدون ان يروك.]
[فــــانـــدايك][Lk.8.21][
فاجاب وقال لهم امي واخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها]
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف فارس
اشكر ردكم السريع واشكر فتحكم للصفحه واشكر ايضا التيل المباشر للرد
وهذا او رجائى بكم
ان ردودنا كلها مدعمة بالادلة و الاستشهادات
وليس فيها كلام مرسل يلاعب عواطف الناس لزرع باطل
وقد تبين انك الى الآن لم تستطع أن تعلق على أي دليل تم ذكره
فنجد ردودك مجرد نوع من المغازلة و العواطف وكأنك تطلب يد فتاة للزواج فتلجأ للعواطف و المغازلة
وهذا هو منهجكم في كل أمر
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف فارس
المحبه والقلب المفتوح واعدكم باننى لن ارد على اهانه منكم لشخصى على الاطلاق
ان كنت تستنكر الاهانات فالأولى لك استكار كتابكم المسمى مقدسا
حيث انك تؤمن بكل انواع الاهانات التي لا يمكن لأحد قبولها
واستنكارك صحيح أنه يتماشى مع الفطرة
لكنه يخالف ايمانك بالكتاب الذي بين يديك
أبدأ أولا من تسميتك التي تختارها لنفسك وتقبلها وتؤمن بها
وهي تسمية مسيحي
هل تعلم أن هذه التسمية هي اهانة واحتقار ؟؟؟
ومع ذلك تعرف على نفسك بها !!!!
هل يقبل أي شخص أن يتخذ الاساءة والاهانة في حقه اسما له ؟؟
من دائرة المعارف الكتابية ننقل ما ورد فيها حول هذه التسمية :
http://katamars.avabishoy.com/bible/...ary/24/160.htm
اقتباس
مسيح – مسيحيون
ترد كلمة " مسيحي " أو " مسيحيين " ثلاث مرات في العهد الجديد ( أع 11: 26، 26: 28، 1بط 4: 16) .ففي الأصحاح الحادي عشر من سفر أعمال الرسل نجد أول استعمال للكلمة حيث نقرأ : " ودُعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولاً ، أي المنتمين للمسيح أو أتباع المسيح ،
وواضح أن هذا الاسم لم يصدر أساساً عن المسيحيين أنفسهم ، كما لم يطلقه اليهود عل أتباع المسيح الذي كانوا يكرهونه ويضطهدون اتباعه ، بل كانوا يطلقونه على المؤمنين بالرب " شيعة الناصريين " ( أع 24: 5) ،
فلابد أن الكلمة سكها الوثنيون من سكان أنطاكية عندما انفصلت الكنيسة عن المجمع اليهودي ، وحلت محل المجمع جماعة كانت غالبيتها من الأمم الذين آمنوا بالمسيح .
اقتباس
(1) مسيحيون : كما سبق القول ، كان المؤمنون في أنطاكية هم أول من أطلق عليهم هذا الوصف . فحيث كُرز بالإنجيل للأمم كما لليهود ، ظهر أن المسيحية شيء آخر غير اليهودية ، وأنها ديانة جديدة. وحيث أن المؤمنين كانوا يتحدثون دائماً عن المسيح ، وأطلق عليهم الاسم " مسيحيون " ،
ولعلها كانت تنطوي أساساً على نوع من التهكم . و
يبدو أن المسيحيين أنفسهم لم يتقبلوا هذا الاسم بصدر رحب في البداية ، ولكنه على توالي الأيام ، التصق بهم وصاروا يعرفون به. وكما سبق القول ، يظهر هذا الاسم ثلاث مرات في العهد الجديد ، فنجد أول استخدامه في أع 11: 26، حين أطلق أولاً على المؤمنين في أنطاكية . وبعد ذلك يقول أغريباس الملك –
متهكماً – للرسول بولس : " بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً " ( أع 26: 28). ثم يقول الرسول بطرس : " لا يتألم أحدكم كقاتل أو سارق ... ولكن إن كان كمسيحي ، فلا يخجل ، بل يمجد الله "
( 1بط 4: 16).
ولا يرد هذا الاسم إلا في القرن الثاني ، إذ كان إغناطيوس الأنطاكي هو أول مسيحي يطلق على المؤمنين أسم " مسيحيين " . كما كتب بلليني ( الحاكم الروماني للمنطقة التي أرس إليها الرسول بطرس رسالته الأولى ) للامبراطور تراجان عن أناس قدموا أمامه بتهمة أنهم " مسيحيون " ، ومنذ ذلك الوقت أصبح المؤمنون بالمسيح يشتهرون بهذا الاسم ، وليس ثمة ما هو أفضل من أن يُسمى المؤمنون بالمسيح باسم " مسيحيين " لإعلان انتمائهم للمسيح وتشبههم بحياته.
من قاموس الكتاب المقدس ننقل ما جاء فيه حول نفس التسمية :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...4_M/M_141.html
اقتباس
دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م.
ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن
تابعي المسيح كانوا أناسًا سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس "بقليل تقنعني أن أصير مسيحيًا" (اع 26: 28)
فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم.
شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري
بطرس الأولى 4 - تفسير رسالة بطرس الأولى
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-04.html
اقتباس
كمسيحي =
كان الاسم يطلق من الوثنيين كإهانة
اذن ان كنت تدعي حقا المنطق والعقلانية
وتستنكر الاهانة كما تدعي
فالاولى لك أن تغير تسميتك من مسيحي الى تسمية أخرى غيرها لانها اهانة وتحقير كما أثبتنا الان
رد مع اقتباس
المفضلات