القرآن الكريم قال أن النصارى يعبدون المسيح و أنهم كفار بسبب عبادتهم إياه
و النصارى يطلقون على معبودهم اسم يسوع
و بالتالى فمن أطلق عليه النصارى يسوع هو نفسه من أطلق عليه القرآن الكريم المسيح عيسي بن مريم عبد الله و رسوله و روحه و كلمته عليه و على نبينا أفضل الصلاة و أتم السلام و ليس أن كلاهما شخص مستقل عن الآخر كما يظن بعض الإخوة الكرام فيستهزئون بيسوع و هم يظنون أنه شخص آخر غير المسيح بن مريم
جزاك الله خيرا
احسنت , حاولت ان اكتب ما كتبته لكن لم استطيع ترتيب الافكار
الحمد لله
المفضلات