اقتباس
(8) يرى هؤلاء الأساقفة مع المدرسة الرمزية لتفسير الكتاب المقدس أن هناك بعض الأحداث التاريخية في الكتاب المقدس كأحداث الخلق والطوفان لا تؤخذ بحرفيتها إنما تأخذ كأحداث إيمانية حقيقية ولكن صيغت بلغة بشرية قريبة من الفهم البشري ، ومن أمثلة ذلك قول الكتاب بخلق الأرض في ستة أيام والتي يرى البعض أنها أيام حرفية ويرى البعض الآخر أنها تعبر عن ست حقبات زمنية ، كل حقبة عبر عنها بيوم واحد .
و ما زال القس عبد المسيح مستمرا فى مسلسل التدليس لتغيير معانى كلام أساقفة الكنيسة الكاثوليكية
هم قالوا ما قلناه سابقا أكثر من مرة
قالوا الكتاب المقدس يفتقر للدقة العلمية و التاريخية
و قالوا أنه يقدم قصتان مختلفتان و أحيانا متناقضتان للخلق
فما معنى كلامهم ؟