بسم الله الرحمان الرحيم
يقول العضو البلدوزر1
اقتباس
والكارثة الكبرى لم يفرض علينا الصيام فترك الانسان حراً فى اختيار فعلة دون فرض ولا اجبار لان الفرض والتهديد ما هى الا وسيلة رخيصة

أم الكتاب الكتاب المقدس يقول :.متى صمت فهو لم ينفى الصيام ولم يفرضة وهذة من أسمى الاشياء التى لا نجدها فى الآسلام .

ويوجد الكثير والكثير ولكن لا احب الحوارات هذة لانها غير مجدية ولكن مستعد لها
=====HR.G GI اقول له :
لهذا السبب بالضبط نزعت النبوة منكم واعطيت الينا
انكم لم تشكروا الله على نعمه بعبادته وتقديم الثمار في اوانها =اما نحن فعبدناه وقدمنا الثمار الطيبة في اوانها وقلنا سمعا وطاعة =======

متى33/21«اِسْمَعُوا مَثَلاً آخَرَ: كَانَ إِنْسَانٌ رَبُّ بَيْتٍ غَرَسَ كَرْمًا، وَأَحَاطَهُ بِسِيَاجٍ، وَحَفَرَ فِيهِ مَعْصَرَةً، وَبَنَى بُرْجًا، وَسَلَّمَهُ إِلَى كَرَّامِينَ وَسَافَرَ. 34وَلَمَّا قَرُبَ وَقْتُ الأَثْمَارِ أَرْسَلَ عَبِيدَهُ إِلَى الْكَرَّامِينَ لِيَأْخُذَ أَثْمَارَهُ. 35فَأَخَذَ الْكَرَّامُونَ عَبِيدَهُ وَجَلَدُوا بَعْضًا وَقَتَلُوا بَعْضًا وَرَجَمُوا بَعْضًا. 36ثُمَّ أَرْسَلَ أَيْضًا عَبِيدًا آخَرِينَ أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِينَ، فَفَعَلُوا بِهِمْ كَذلِكَ. 37فَأَخِيرًا أَرْسَلَ إِلَيْهِمُ ابْنَهُ قَائِلاً: يَهَابُونَ ابْنِي! 38وَأَمَّا الْكَرَّامُونَ فَلَمَّا رَأَوْا الابْنَ قَالُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ: هذَا هُوَ الْوَارِثُ! هَلُمُّوا نَقْتُلْهُ وَنَأْخُذْ مِيرَاثَهُ! 39فَأَخَذُوهُ وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْكَرْمِ وَقَتَلُوهُ. 40فَمَتَى جَاءَ صَاحِبُ الْكَرْمِ، مَاذَا يَفْعَلُ بِأُولَئِكَ الْكَرَّامِينَ؟» 41قَالُوا لَهُ:«أُولئِكَ الأَرْدِيَاءُ يُهْلِكُهُمْ هَلاَكًا رَدِيًّا، وَيُسَلِّمُ الْكَرْمَ إِلَى كَرَّامِينَ آخَرِينَ يُعْطُونَهُ الأَثْمَارَ فِي أَوْقَاتِهَا». 42قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ فِي الْكُتُبِ: الْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ هُوَ قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِيَةِ؟ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ كَانَ هذَا وَهُوَ عَجِيبٌ فِي أَعْيُنِنَا! 43لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَلَكُوتَ اللهِ يُنْزَعُ مِنْكُمْ وَيُعْطَى لأُمَّةٍ تَعْمَلُ أَثْمَارَهُ. 44وَمَنْ سَقَطَ عَلَى هذَا الْحَجَرِ يَتَرَضَّضُ، وَمَنْ سَقَطَ هُوَ عَلَيْهِ يَسْحَقُهُ!».

45وَلَمَّا سَمِعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْفَرِّيسِيُّونَ أَمْثَالَهُ، عَرَفُوا أَنَّهُ تَكَلَّمَ عَلَيْهِمْ. 46وَإِذْ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يُمْسِكُوهُ، خَافُوا مِنَ الْجُمُوعِ، لأَنَّهُ كَانَ عِنْدَهُمْ مِثْلَ نَبِيٍّ.)
أعطى الله الشريعة لليهود ولكنهم لم يعملوا بها ،ولم يعبدوا الله حق عبادته من صلاة و صوم وزكاة ،ورفضوا كل الأنبياء الذين بعثهم الله إليهم فقتلوا بعضهم وكذبوا بعضهم وعصوا بعضهم ،وكادوا أن يقتلوا آخر نبي أرسله الله إليهم ليعيدهم إلى طريقه،وهو المسيح.ولعنادهم الشديد مع الله نزع الله النبوة منهم حيث يكون المسيح آخر أنبيائهم ،وأورثها إلى شعب أخر ،وهم العرب الإسماعيليون الذي أخرج منهم أفضل نبي على وجه الأرض وآخر الأنبياء محمد صلى الله عليه و سلم ،وأمته المسلمون يعبدون الله كما يحب ويعطون الثمار الطيبة قال لهم يَسُوعُ:«أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ فِي الْكُتُبِ: الْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ هُوَ قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِية]حجر الزاوية الذي رفضه اليهود هو محمد ولذا أخفوا وحرفوا كل البشارات التي جاءت عنه في كتبهم.(44وَمَنْ سَقَطَ عَلَى هذَا الْحَجَرِ يَتَرَضَّضُ، وَمَنْ سَقَطَ هُوَ عَلَيْهِ يَسْحَقُهُ!)أي الويل لمن يكذبه.(43لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَلَكُوتَ اللهِ يُنْزَعُ مِنْكُمْ وَيُعْطَى لأُمَّةٍ تَعْمَلُ أَثْمَارَهُ)أي أمة محمد صلى الله عليه وسلم المسلمون