آراء نقدية من موقع ويكبيديا عن بولس.
هذا من النسخة الأنجليزية مترجم حيث النسخة العربية لا يوجد فيها.

ويقولإيلين باجلز، أستاذ الدين تابعة لهيئة المعنية الغنوصية، و جامعة برنستون أن بول كان الغنوسية []81 أن الرسائل الرعوية أنتيجنوستيك كانت مزورة "بولين زائف" كتب لدحض هذا.

الباحث اليهودي البريطاني هيم ماكوبي ادعت أن بول كما هو موضح في سفر الأعمال وعرض بول المستقاة من كتاباته الخاصة هم أشخاص مختلفين جداً. ولوحظت بعض الصعوبات في الاعتبار حياته. بول كما هو موضح في "سفر الأعمال" يهتم أكثر بكثير في التاريخ الفعلي أقل من ذلك في اللاهوت؛ أفكار مثل التبرير بالإيمان غياب كما إشارات إلى الروح، وفقا لما ذكره ماكوبي. كما أشار أنه لا توجد أية مراجع إلى يوحنا المعمدان في الرسائل بولين، رغم أن بول ويذكر له عدة مرات في "سفر الأعمال".

اعترض آخرون أن لغة الكلمات أيضا لوكان في نمط لتعكس عبارة أي شخص آخر. وعلاوة على ذلك، يكتب جورج شيلينجتون الذي أنشأته مؤلف أعمال الأرجح الخطب وبناء على ذلك وأنها تكشف عن علامات الأدبية والدينية.[]82 وفي المقابل، يكتب هوارد مارشال أن الكلمات التي لم تكن تماما الاختراعات لمقدم البلاغ، وفي حين قد لا تكون دقيقة حرفيا، لكن المؤلف يسجل فكرة عامة منها.[83]

باور جيم واو (1792–1860)، أستاذ اللاهوت في توبنغن في ألمانيا، باحث اﻷول نقد أعمال والرسائل بولين، ومؤسس المدرسة توبنغن اللاهوت، القول أن بول، ك "الرسول إلى الوثنيين"، كان في المعارضة العنيفة للرسل 12 الأصلي. ويرى باور أعمال الرسل كانت متأخرة وغير موثوق بها. وواصلت هذه المناقشة منذ ذلك الحين، مع أدولف ديسمان (1866–1937) و ريتشارد ريتزينستين (1861–1931) تركز على بول الميراث اليوناني و ألبرت شفايتزر مؤكدا على أن الاعتماد على الديانة اليهودية.


تمثال لبول عقد تمرير (ليرمز الكتاب المقدس) والسيف (ليرمز استشهاده).ماكوبي اقتنع بأن بول توليف اليهودية والغنوصيه الصوفية لتهيئة المسيحية كدين منقذ الكونية. وفقا ماكوبي، كان فاريسيسم بول اختراعه الخاصة بها، وأن كان في الواقع أنه كان مرتبطاً ربما Sadducees. نسب ماكوبي أصول المسيحية معاداة السامية إلى بول ويدعي أن بول نظرة المرأة، وأن كانت غير متناسقة، يعبر عن بلده الغنوصية في جوانبه كارهة.[84]

ويقول البروفيسور روبرت ايزنمان جامعة ولاية كاليفورنيا، ولونغ بيتش أن بول كان عضوا الأسرة هيرود العظيم.[]85 ايزنمان أستاذ بإجراء اتصال بين بول وفرد من الأفراد التي حددتها جوزيفوس باعتبارها "ساولوس" و "kinsman أغريبا".[86] آخر كثيرا ما المذكورة هو العثور على عنصر الحال بالنسبة لبول كأحد أفراد أسرة هيرود في رومية 16: 11 حيث يكتب بول، "غريت هيروديون بلدي kinsman."

بين النقاد بولس الرسول كان توماس جيفرسون الذي كتب أن بول كان "اﻷول المفسد المذاهب يسوع."[87] تقلي هوارد2005 اللعب "بول" نظرة متشككة اعتناقه.

F.F. بأول يقول أن بول، في بلده الرسائل، استخدمت فيها العديد من أفكار الفيلسوف اليوناني أفلاطون، بل أحياناً استخدام استعارات واللغة ذاتها.[]88 على سبيل المثال، في فايدروس، وقد أفلاطون سقراط قائلا أن المثل السماوية ينظر إليها كما لو كانت "من خلال زجاج محتملاً ضمن حدود ضيقة."[]89 هذه الكلمات التي رددت بول في 1 كورنثوس 13: 12.