اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيلاتور مشاهدة المشاركة
جماعة كبيرة هجمت على بيت وحاصرته تريد ان تقتل شخص موجود هناك فيستنجد هذا الشخص في تلاميذه من يقتل بدلي فله الجنة طبعا معناها انجدوني يرجاله طبعا كلام متأثر في هجوم هؤلأ ألأشخاص طبعا كل عاقل يعلم انه كان مذعورا وخائفا ومرعوبا ولا تناقشني في هذه الجزئية لأن الشعور بالخوف والرعب لشخص سوف يقتل بعد لحضات حقيقة.

ألأخ ألبناني هذا ما قلته أنت

و جوابنا هو التالي:
ذعر المسيح لا يمكنك الاعتراض عليه لأنه وفقاً لكتابك المقدس (و ليس رواية تاريخية كهذه التي تشير اليها) فن المسيح قال "لأبيه" في جبل الزيتون يا أبت أبعد عني هذه الكأس!!


انا لا ألقن من أحد دستور إيماني هو فقط كتابي ألمقدسسس طبعا كل كلام عن تحريف ألتوراة والإنجيل وكتب أنبيأ ألله هو مرفوووض قطعا لسبب أنه كلام ألله أولا وثانياَ لأمانة ألله ولا نقاش في هذا أوصل ألله شخصيا حقه لي ( كما سألني أحد ألأشخاص يوما هل وضع ألله كتابه على طاولتك ) فأجبته تماما كما تقول لأن ألله أمين ولا يخدع

كتابي لا يقول ان هناك أقانيم أو ثلاث ألهه بل يقول ان هناك شخص واحد يستحق ألعبادة وهو ألله .

أعلم ان هناك ألكثير من ألطوائف توجه العبادة إلى ألمسيح عليه السلام وتقول إله من إله ولكن ألكتاب لا يقول هذا ولم يعبد تلاميذ ألمسيح ألمسيح

وهناك من يعبد مريم ألعذرأ عليها السلام والتماثيل والصور طبعا كل هذا يعتبر إشراك وكفر بحسب كلمة ألله

لقد خدمتم ألله مشكورين في توضيح هذا ألحق واستخدمكم ألله في هذا ليبارك ألله جهودكم وتعبكم في هذا ألإتجاه

نصلي أن يفتح ألله ألعيون في ألوقت ألمناسب ويهدي ألجميع

هناك ضجه كبيرة حول ألخطيئة ألأصليه طبعا أولا وأساسا لم يذكر ألكتاب أي كلام عن هذا أبدا . كل من يخطئ ويكسر وصايا ألله موتا يموت ( ومشألله كلنا نخطئ بدوووون أي إستثنأ ) فهل سيسلمنا ألله لندفع ثمن خطايانا إلى ألشياطين في جهنم ليستبيحوا أنفسنا وأجسادنا وأرواحنا إستباحة تامة لساعة مثلا هل ممكن ان نتصور ما سيحدث وماذا ستعمل هذه ألشياطين فينا خلال هذه ألساعة فقط مثلا....طبعا نشكر ألله ونحمده أنه لن يفعل هذا لأنه أعد لنا فديتا أضحية عن ألجميع فهل نرفض هذا ألخلاص ألإلهي لنا ؟! هذا هو ألحق وألرسالة والديانة ألمسيحية والفرصة والدعوة من ألله تبارك وتعالى للجميع
تحياتي..

بالنسبة للمكتوب بالحمر ،اعتقد أنك تكرر نفس ما قلته سابقاً، و انا قدمت الجواب المفصل و جوابي كان واضح و طرحت عليك عدة اسئلة في هذا الموضوع و لكني لم اتلقى أجوبة حتى الآن.


بالنسبة للمكتوب بالأخضر، فنحن معك طبعاً ان الله لا يخدع و يوصل امانته، و امانته هي الاسلام المحمدي في هذا العصر، و امانته أنه اعتاق االعقل لتبحث عن الحقيقة..لم يتدخل في حفظ كتبكم و كتب اليهود لسببين:
-تكريس مفهوم أهمية العقل البشري كخلق رباني اعجازي و تحميله المسؤولية.
-لعدم انتهاء النبوات و الكتب حينها. و قد كتب على نفسه عز و جل أن يحفظ القرآن لانتفاء هذا السبب بالذات.



بالنسبة للكتوب بالازرق، فكتابك حتى لم يتحدث عن الطبيعة اللاهوتية و الناسوتية للمسيح،و ليس فقط لم يتحدث عن الثالوث، انما هذه العقائد ما هي الا نظريات فلسفية لرجل وثني-متهود ثم متنصر اسمه بولس ادعى ان المسيح قد ظهر له، و لا اعرف لماذا الزمتم انفسكم بفلسفته و تركتم كتابكم المقدس و كلام المسيح حينها. كيف تلزمون أنفسكم بنظريات شخص نمط تفكيره و فلسفته هي "إن كان صدق الله قد أزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أني بعد كخاطئ "!! هذه هي عقيدة دينكم و كنيستكم و لا تقل لي انك ترفضها..اذا كنت ترفضها لماذا لا تتخلى عن هذه الملة و هذه الكنيسة؟


بالنسبة للمكتوب بالبرتقالي، فموضوع الخطيئة الاصلية اكتفيت هنا بالقول بان هناك ضجة كبيرة حولها و لم تجيب عن الاسئلة..ان تجيب نكمل الموضوع حولها..


نرجو المتابعة