اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بونبون مشاهدة المشاركة
بجد موضوع مهم جدا لان جميع الشيوخ فسروا وما ملكت يداه تفسيرا يتماشي مع اهواء الرجال لا بالشريعة الاسلاميه الاولي بالمسلم المتقي الله ويرجو جنة في الاخرة وكل الاحاديث الاسلاميه تدعو الي عتق الرقبه الاولي ان يعتق ما ملكت يداه تقربا لله وان كان الاسلام اباح تعدد الزوجات بشروط فكيف يزاد علي اربعه بعبده وياتري لو عنده اكثر من عبده ايه الوضع ؟ وهل لو المسلمه لها عبد يباح لها الاستمتاع به ؟ علي اساس ان الاسلام لا يفرق بين رجل وامرأه الا بالقوامه وهي الانفاق والمرأه في الاسلام لها مثل ما عليها ولوقلنا ان العبده يتزوجها المالك لها فهل المتزوج من اربعه يتزوج الخامسه وهو شي ممنوع في الاسلام الا ان يستبدل واحده مكان الاخري وهل في الاسلام ايام المجد والعز والنصره لا يوجد مسلم يملك عبده واخر يملك عبد ويعتقوهم ويتزوجوا وينجبوا احرار ان نظرنا الي ان العبده نفسيتها هتسعد بان المالك وضعها في مكانه زوجته الحره فما شعور الزوجه الحره ان النبي صلي الله عليه وسلم لم يسلم من غيره النساء وهم نساء المؤمنين فما بلك بغيرهم موضوع كبير جداوغير سهل لكن العقل المميز لنا عن بقيه المخلوقات والقارئ لكتاب الله ومتدبره يعترف ان الله رقي المرأه واعطاها الحقوق الكامله ولها مثل ما عليها ولم يضعها جنبا الي جنب مع الماشيه والاغنام حاشي لله بل هي مكرمه ارجو من الله ان الشيوخ يتحروا اكثر في الموضوع لانه هيغير نظرة كثيرين للمرأه في الاسلام والاسلام ككل الاسلام دين الحريات دين الحق دين الرفعه والعزه احدثكم عن شيخ له ثقله تزوج الاولي وبعد فتره قال لزوجته ساتزوج الثانيه المهم وتزوج الثالثه والرابعه وقال اصلي كنت عاوز اقتدي بالرسول من ناحيه واخفض نسبه العوانس طب اولي لك فاولي ان تزوج شاب غير قادر علي الزواج اتقوا الله في دينكم
أهلاً بالعضوة الجديدة .....ولكن ماذا تعنين بكلمَة الشيوخ فعلوا كذا ؟؟؟ الشيوخ لم يفعلوا كذا ؟؟؟؟

يجب ان تعلمى أختى الفاضِلة أن أفعال البَشر (الشيوخ ) حُجَةٌ عليهم لا أفعالهم حجة هى التى تكون حُجَة على الإسلام...!!!
فلو شيخ الأزهر شخصياً شرب خمرة(هذا كضرب مثلاً طبعاً) هل سيأتى مُسلِم أو مُسلِمة ليقول لنا ان الشيخ فعل كذا وكذا ؟؟؟

لا يا أختى أفعال البشر لا تحكم الأسلام

نحن نُجِل العُلمآء ولهم مكانتهم ولكن لا نُقَدِّسُهم كالنَصارى وكما يفعل اليهود مع أحبارهم !!!فباللهِ عليكِ دع ِ عنكِ هذا الأسلوب فى الرأى ففيه ما فيه مِن الجُرأة على العلمآء والفُضلآء

أعلم انكِ تتكلمين بعاطفتك ولكن

ماهكذا تورَد الإبل !!! يجب أن تؤخذ الأمور ببصيرة وعلم راسِخ

وأستحلِفُك باللهِ !!! هل موضوع مَلكَة اليمين له أرضية على الواقِع الآن ؟؟؟؟

يا أختى عندما نتمكن مِن غزو دولة يكون لنا كلام آخر ولكن لا تأتى لملكة اليمين وتجعلى هى القَضية الأساسية فى عدم قبول الإسلام ولو تعلمى كيف يعاملون الأسيرات فى الحروب واللهِ لما تكلمتى بكل هذا الغضب هذا إن لم تعتبرى ما فعله الشيخ هذا لم ولن يساوى شيئاً!!!

أختى فى اللهِ ...!!!

نِسآؤنا تُغتَصب !!! تغتصب!!! هل تعلمى او تدركى
ما معنى الإغتصاب إذا ذكرت لكِ أنه لا يجوز بأى شكل ٍ من الأشكال هذه الصورة...؟؟؟


لان الحربية لا يجوز وطؤها مطلقا حتى بعد الاستبراء
http://www.alkadhum.org/other/hawza/...aea/index3.htm



قوله باب لا يجوز نكاح المكره المكره بفتح الراء قوله ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء الى قوله غفور رحيم كذا لأبي ذر والإسماعيلي وزاد القابسي لفظ اكراههن وعند النسفي الآية بدل قوله الخ وكذا للجرجاني وساق في رواية كريمة الآية كلها والفتيات بفت الفاء والتاء جمع فتاة والمراد بها الأمة وكذا الخادم ولو كانت حرة وحكمة التقييد بقوله إن أردن تحصنا أن الإكراه لايتأتى الا مع إرادة التحصن لان المطيعة لا تسمى مكرهة فالتقدير فتياتكم اللاتى جرت عادتهن بالبغاء وخفي هذا على بعض المفسرين فجعل إن أردن تحصنا متعلقا بقوله فيما قبل ذلك وأنكحوا الايامى منكم وسيأتى بقية الكلام على هذه الآية بعد بابين وقد استشكل بعضهم مناسبة الآية للترجمة وجوز أنه أشار الى أنه يستفاد مطلوب الترجمة بطريق الأولى لأنه إذا نهى عن الإكراه فيما لا يحل فالنهى عن الإكراه فيما يحل أولى قال بن بطال ذهب الجمهور الى بطلان نكاح المكره وأجازه الكوفيون قالوا فلو أكره رجل على تزويج امرأة بعشرة آلالف وكان صداق مثلها الفا صح النكاح ولزمته الالف وبطل الزائد قال فلما أبطلوا الزائد بالاكراه كان أصل النكاح بالاكراه أيضا باطلا فلو كان راضيا بالنكاح وأكره على المهر كانت المسألة اتفاقية يصح العقد ويلزم المسمى بالدخول ولو أكره على النكاح والوطء لم يحد ولم يلزمه شيء وان وطئ مختارا غير راض بالعقد حد ثم ذكر في الباب حديثين أحدهما حديث خنساء بفتح المعجمة وسكون النون بعدها مهملة ومد بنت خدام بكسر المعجمة وتخفيف المهملة وجارية جد الروايين عنها بجيم وياء مثناة من تحت وقد تقدم شرحه في كتاب النكاح وأنها كانت غير بكر وذكر ما ورد فيه من الاختلاف ثانيهما
http://anti-rafeda.com/sunna/Hadeeth...1/sharh093.htm