اللهم إنا نعوذ بك من أرذل العمر.

متى سيعلم هذا وأضرابه أن المسلم يغار، وأن غيرته على ربه لا حد لها؟

هل نلوم الآن من لا يجيد التفاهم مع كل هؤلاء الهمل إلا بالرصاص؟

لا حول ولا قوة إلا بالله.

اللهم إني أشهدك أنا وكل من يؤمن بوحدانيتك هنا أننا نعلم ونشهد بأن قول هذا الأفاك لا يرضيك.