اقتباس
ثانيا: القرآن الكريم يؤكد أيضا أن دعوة نوح كانت موجهة إلى قومه فقط
وهذا لا يعني أنه يوجد أقوام أخر غيرهم بل يعني ( في رأي ) أنه بعث إلى قومه الذين هم الموجودون على الأرض .

ثم أن الرواية التوراتية والتلمودية نفهم منها أن نوح عاش بعد الطوفان 350 عام رأى فيها إبراهيم ( رغم أني أنكر رؤيته لإبراهيم ) وفي هذه الفتره وجدت أقوام أخرى بالتأكيد ولكنها ليست الأقوام التي عاش في زمنها إبراهيم بالتأكيد .