السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عذراً على أسئلتي الكثيرة

بالنسبة للناسوت و اللاهوت
اللاهوت هو الطبيعة الإلهــية و الناسوت هو الطبيعة البشرية و في يوم من الأيام ( مدري متى ؟ ) اتحدت الطبيعتين قرأت أن الاتحاد كان في رحم العذراء لكن قبل قليل كنت أقرأ بموقع لأحد القساوسة أعتقد اسمه بسيط عبدالمسيح فهمت من كلامه إنه مافي وقت محدد و الاتحاد كان من الأزل
سؤالي
لما أجيب أدلة من كتابهم إن المسيح مو إله و له تصرفات كإنسان يكون التفسير المسيحي لأن له طبيعة بشرية و كتصرفاته كإله يكون التفسير لأنه ذا طبيعة إلهية
يعني رموا النقائص على الطبيعة البشرية و الكمال على الإلهية

و اللي يعزز قولهم إن الطبيعتين اتحدتا و صارت بجسد واحد لما اتحد الناسوت باللاهوت
بحث بجوجل و لقيت هالموضوع
http://www.hewarona.com/vb/showthread.php?t=7121
هو رائع صراحة
لكن ماراح يقنع اللي عندي فودي أشوف إجاباتكم


جزاكم الله خيراً