الضيف passion

اقتباس
يا حبيبي القصة هي هي قصة حقيقية لكنها ترمز الى الامورالتالية:

الحيوانات الطاهرة كانت تقدم منها الذبائح التي تشير للمسيح، أما البهائم غير الطاهرة فتشير
للإنسان في حالته الطبيعية، الذي إن لم يفدي بشاة ًت ْ كسر عنقه. ونحن إن لم يكن المسيح قد
إفتدانا لكنا قد هلكنا. ولعل الإنسان يتواضع إذ يتساوى هنا بالحيوان غير الطاهر. ولاحظ أن
الله يرفض الحيوانات غير الطاهرة فهو لا يريد أبكارها. إنه لا يريدها بل يريد من يفتديها
(شاة فداء عن بكر الحيوان غير الطاهر). وعمليًا فالحمار وسيلة للركوب والنقل وهو حيوان
ثمين لدى الفلاح والشاة أرخص منه كثيرًا فكان الفلاح يفضل فداء حماره عن قتله. والحمار
هنا إتخذ كعينة لكل الحيوانات غير الطاهرة فهو الشائع استخدامه. وكسر العنق حتى لا تسول
لهم نفوسهم أن يأكلوه. وكانت الشاة تعطى للكهنة.
معقول !!! هل تصدق ما تقول ؟؟
وهل ظل هذا الرمز مخفي عن المؤمنين بالتوراة أكثر من ألف عام ؟؟؟
والذين ظلوا ألف عام ينفذون ما جاء به من تعاليم .....ما موقفهم ؟؟؟؟
وهل تقول أن الله طلب منهم أن يفعلوا أشياء .....ثم بعد ألف عام عاد ليقول :
ماكنش قاصدي !!! وحاشا لله وتعالى علوا كبيرا

اقتباس
اذا كان هذا قولك..دعنا نرى ماذا يقول القراءن كتاب المسلمين بهذا الصدد
وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16)الاسراء
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا } [ الأنعام: 123 ]

الم يأمر الله في قرائنكم االمترفين والاكابر بالفسق..لكي يقوم باهلاك القرى
اليس ذلك اهلاك للاطفال والشيوخ والنساء والصالحين؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تساوي فعل الله بفعل البشر ؟؟؟؟؟
وهل عندما يحدث كارثة طبيعية بفعل الله يمكن أن نساويها بفعل شخص ظالم انطلق ليقتل في خلق الله والحيوانات ؟؟؟؟؟
بئس المقارنة...

وللأسف مضطرة للخروج الآن بالرغم من أن عندي الكثير لأقوله

أتمنى لك حوار موفقا مع الأخوة للوصول للحق بإذن الله