بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين محمد بن عبد الله وعلى اله واصحابه اجمعين

باركم الله فيكم جميعا وجزاك الله كل خير اخونا الفاضل السيف البتار وجعل كل هذا ان شاء الله تعالى فى ميزان حسناتكم والحقيقة انى عندما قرات القصة كلها كما سردها اخونا السيف البتار قد تاكد لى ما كنت أقتنع به والحمد لله وهو بكل اختصار ان القصة كلها تخرج لنا بأستنتاجين لا تالت لهما :

1- أما انه لا يوجد من الأساس شخص اسمه يوسف النجار او يوسف بن هالى وهذا الشخص من تأليف أصحاب الاناجيل

2- او انه يوجد شخص اسمه يوسف النجار ولكن السيدة مريم لا يوجد لها اى صله به من قريب او بعيد فلم تكن فى يوم من الايام مخطوبة له او متزوجه منه بالطبع .

ولانى مسلمة أعلم ان السيدة مريم لم ترتبط برجل ابدا ولم يمسسها بشر وهى العذراء البتول الطاهرة التى ولدت السيد المسيح بكلمة الله (كن فيكون) فأقول لكم يا نصارى صدق القران وسقطت الاناجيل .

تقبلوا مرورى