اقتباس
إطلعت على هذا الموضوع ، لظني ومن عنوانه أن أخي الحبيب والكريم kholio5 ، سيرد هذه التهمه والفريه والمدسوسه ، والمُغالطه التاريخيه عن حبيبنا ورسولنا أطهر الخلق سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، وزوجته الطاهره أُمنا عائشه رضي اللهُ عنها ،
نبدأ بهذه الجزئية ان شاء الله تعالى و نتناقش فيها حتى نصل معا الى ما يزيل اللبس

اسأل الاخ ما يلي :

ما هي التهمة و الفرية التي تشير اليها في هذه الجزئية ؟؟

هل تقصد ان القول بأن سن السيدة عائشة كان تسع سنوات حين زواجها يعتبر فرية
وأن الصحيح هو أن سنها كان 18 سنة ؟؟
لاسقاط قول النصارى وغيرهم في هذه الشبهة ؟؟

كيف تأكدت ان ذلك القول يكون من الافتراء و المغالطات
ما هو اساس حكمك هذا


أرجو ان يكون التعليق على السؤال باختصار تجنبا للاطالة