بارك الله فيك أستاذي القدير كنت أنوي ذكرها بالإضافه إلى قوله عز وجل " ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ"
فالناس الموجودين الآن يختلفون عن زمن النبي والصحابة والتابعين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم فمنهم من هام في البراري وذاب في شوقه إليه ومنهم من تراه وكأنه سكر من غير شراب ومنهم من إحترق ببدنه شوقا إليه...بوركت أسأل الله الهدايه لضيفتنا الكريمه
إحترامي للجميع
المفضلات