و تجدر الإشارة إلى أن الشيخ الألبانى هو المحدث الوحيد الذى حسن الحديث السابق
و غيره على تضعيفه
بالبحث فى الدرر السنية
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناس من أصحابه وهم يتفكرون في خلق الله فقال لهم : فيم كنتم تفكرون ؟ قالوا : نتفكر في خلق الله ، قال : لا تتفكروا في الله وتفكروا في خلق الله ، فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى ورأسه قد جاوز السماء العليا ، من بين قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام ، وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام ، الخالق أعظم من الخلق
الراوي: عبدالله بن سلام المحدث: السخاوي - المصدر: المقاصد الحسنة - الصفحة أو الرقم: 191
خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف
2 - خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أناس من أصحابه و هم يتفكرون في خلق الله , فقال لهم فيم كنتم تتفكرون ؟ قالوا نتفكر في خلق الله , قال لا تتفكروا في الله و تفكروا في خلقه , فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى و رأسه قد جاوز السماء العليا , من بين قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام , و ما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام , و الخالق أعظم
الراوي: عبد الله بن سلام المحدث: العجلوني - المصدر: كشف الخفاء - الصفحة أو الرقم: 1/372
خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف
3 - لا تفكروا في الله ، وتفكروا في خلق الله ، فإن ربنا خلق ملكا ، قدماه في الأرض السابعة السفلى ، ورأسه قد جاوز السماء العليا ، ما بين قدميه إلى ركبتيه مسيرة ستمائة عام ، وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام ،
الراوي: عبدالله بن سلام المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 4/396
خلاصة الدرجة: إسناده حسن في الشواهد
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات