اقتباس
اي رد حتقوله حقولك جميل

ردك هذا يعني ان الكلمة لم تصر جسدا
اي ان الكلمة لم تتحول من صفة الكلمة الى صفة الجسد

فاما ان يكون معنى النص ان الكلمة تصير اي تتحول الى جسد فينتج عنه ان الكلمة تموت بموت الجسد
واما ان يكون معناها غير ذلك فلا تكون الكلمة صار جسدا بمعناها الحرفي
ويكون لها معنى آخر

اي ان كينونة المسيح كانت نتيجة الكلمة بحد ذاتها

وهذا ما بنته لك أنا سابقا من خلال اظهار تزوير الترجمات في الرابط الذي اوردته لك في صفحة التعليقات
ليس تحول لكن حلول
الله حل فى جسد بشرى
فرق بين التحول والحلول

اقتباس
السؤال عن مفهوم الصيرورة في تلك النصوص

" وقال الرب الإله هوذا الإنسان قد صار كواحد منا " (تك22:3) .
" أحمدك (يارب) لأنك استجبت لي صرت لي خلاصا " (مز21:118) .
" صارت لي دموعي خبزا نهارا وليلا " (مز33:42) .
" لأنه قال فكان . هو أمر فصار " (مز9:33) .


وفي هذه النصوص نجد نصا يماثل النس الذي يدور حوله النقاش

فما معنى الصيرورة في هذه النصوص ؟؟

هو السؤال ده ليه علاقه بالموضوع
وعلاقته ايه