حسن الظن يكون بمن هم اهله ومعاملة النبى للمنافقين بالحسنى لان ظاهرهم الاسلام اما هذه ظاهرها الان الكفر فهى من قالت انها تنصرت بعد اسلامها
ومن منعها من النقاش بل الكل رحب بالنقاش ودعاها له
ولم نقم بحملة ولا شىء قل ما ذكرناه عبرنا عن شكنا لم نجزم بصدقها او كذبها وهو الامر المنطقى اذا هى ليست معروفة لنا فنصدقها
المفضلات