أخي شريف السيد أنتم تستحقون ذلك وأكثر فأنت في ضرب الحق والهدي ترد سهام الشر عن دين الله الحق الإسلام الذي اختاه لعباده و تحاور بالحجة والبرهان أمام أحد المكابرين بالباطل والضلال جعل الله مجهودكم الطيب في ميزان حسناتكم.