أولاً : بالنسبة لنا هارون هو مساعد موسى، ورئيس الكهنة.
ثانياً : هارون شخص يمكن أن يخطئ.
ثالثاً : هارون شعر بالضعف وخاف من شر شعبه، فاستجاب لطلبهم، وصنع لهم العجل.
رابعاً : هارون لم يشرك بالله، أو يؤمن بذلك العجل، أو يعبده، وإنما خاف من شر شعبه فصنع لهم ما يريدون.
المفضلات