اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jesus is alive مشاهدة المشاركة
بالنسبة للتطاول على الرب يسوع المسيح،

أولا :
لقد طلب منك ان تظهر لنا اين تم التطاول على ربك المزعوم الذي تسميه يسوع دون ان يسمي نفسه ذلك بنفسه
فها انت نفسك تتطاول على الله وتسميه يسوع دون ان يسمي نفسه كذلك
فاين سمى الله نفسه بيسوع ؟
أو أين سمى يسوع نفسه بأنه الله ؟

فزعمك هذا هو التطاول بعينه

ثانيا :
هل التطوال على يسوع يكون عليه اثم حسب ما جاء في كتابكم الذي سميتموه زورا انه مقدس ؟؟

لو 12: 10
وكل من قال كلمة على ابن الانسان يغفر له.واما من جدف على الروح القدس فلا يغفر له.

وابن الانسان كما نعلم هو يسوع فمن تطاول على يسوع يغفر له
ولعلك تعلم ما حصل لليهود الذي سخروا بيسوع وعروه ولطموه وتطاولوا عليه ورغم ذلك طلب لهم يسوع الغفران

لو 23: 34
فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون.واذ اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها

اقتباس
فأنت تتحدث عن أن اليهود قالوا عنه أنه مجنون، والأناجيل لم تنف ذلك، بما معناه أنك تؤيد هذه الفكرة. على العموم أنا لن أطيل هنا، فكما قلت أنا سابقا، هذه مسؤليتك أمام الله. أنت حر.

ليس اليهود من قالوا عن يسوع أنه مختل
بل أهل بيتهم من قال ذلك
ومن بينهم كانت امه كذلك
راجع نصوص كتابك قبل ان تناقش :

مر 3: 21
ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل.

مر 3: 23
31 فجاءت حينئذ اخوته وامه ووقفوا خارجا وارسلوا اليه يدعونه

فاللذي قال عنه انه مختل هم اخوته وامه
والاناجيل كلها لم تنفي ذلك الادعاء
بل ان يسوع نفسه أكد على ذلك حينما قال :

مرقص 33:3
33 فاجابهم قائلا من امي واخوتي.

هل هناك من عاقل لا يعرف أمه واخوته ؟؟
أجب بنفسك على نفسك

اقتباس
أستطيع أن أؤكد لك أن المسلمين عامة هم بارعين في القفز من نقطة إلى أخرى في مناقشاتهم، دون التركيز في أي نقطة،

بل تستطيع أن تتاكد ان المسلمين لا يدعون نقطة دون ان يردوا عليها

اقتباس
فأنا سألتك عن الحروف المبهمة في أول سورة البقرة،

هل هناك ما يسمى بحروف مبهمة ؟؟
ماذا تعني بحروف مبهمة ؟؟
سؤالك هذا يبين طبيعة تعليمك
هل الحروف المشار اليها هي من حروف اللغة العربية أم لا ؟؟
اجب عن سؤالي لتعلم مستوى علمك

اقتباس
وأنت قفزت إلى كل النقاط الممكنة وغير الممكنة، حول رب المجد يسوع،

أي مجد تتحدث عنه ؟
متى كان يسوع ممجدا ؟؟
هل حينما ولد في مزود بقر( لو 2: 7 )
أم حينما تلاعب به اليهود وجعلوا منه مسخرة وأضحوكة الشعب ( مت 27: 27-31 )
أم حينما جعله بولس ملعونا ؟ (غل 3: 13)
فعن أي مجد تتكلم ؟
ماهو معنى المجد في مفهومكم ؟؟

اقتباس
وإدعائك بتحريف الكتاب،

هل تقول لنا من الذي كتب اسفار الكتاب المقدس ؟
نعرف منين ان كان صحيح ونحن لا نعلم حتى من كتبه ؟
فاخبرنا عن من كتبه ان استطعت

اقتباس
ثم موضوع الآيات المحذوفة الذي تدعيه كذبا...

اليك نبذة من ذلك و لا تفقد توازنك :
http://ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=22410

اقتباس
ليتنا نركز في نقطة واحدة ولا نقفز هذه القفزات البهلوانية.

ذكرتني بقفزات يسوع البهلوانية على الحمار والجحش الاتان
فلا يمكن لاحد ان بركب على حمار وجحش في وقت واحد الا لاعب بهلواني في السرك (مت 21: 5)

اقتباس
أنت سخرت في ادعائك بفقد الآيتين، وقلت هل أكلتهما القطة؟ وأنا أسألك بدوري عن الآيات التي #### حسب رواية عائشة، وإليك النصوص كما هي (هنا استخدمت القص واللصق، وإلا كان لابد أن اكتب ذلك بيدي): قد جاء في مسند أحمد : " حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏ابن إسحاق ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة بنت عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت : لقد ‏أنزلت آية الرجم و رضعات الكبير عشرا فكانت في ورقة تحت سرير في بيتي فلما اشتكى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تشاغلنا بأمره ودخلت ‏ ‏دويبة ‏ ‏لنا فأكلتها " !!!... و هذه الحادثة " أكل داجن أو ديبة لصحف من القرآن " تؤكدها عدة مصادر إسلامية معترف بها .. و نكتفي بما جاء في مسند أحمد و ما ورد في سنن إبن ماجة : " حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏: لقد نزلت آية الرجم و رضاعة الكبير عشرا .. ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها ."
لي كثير من الأسئلة لأطرحها هنا، ولكنني لن أفعل. أنت تعرف بالضبط ما أقصد. اشرح لي فقط ما فهمته من الحديثين السابقين، خاصة من ضياع الآيات إلى الأبد، في بطن الداجن، كذلك عن تبجيل النبي لقرآنه ووضعه تحت سرير عائشة .....


ما مصدر هذه الروايات التي تحفظونها ولا تدرون عنها شيئا
هل تعتقد اننا مثلكم نصدق كل ما قيل انه اسلامي دون التحقق من مصدره ؟؟
وهذا يبين انكم لا تتحرون في اي امر تستقبلونه
فما أنتم الا اجهزة يتم برمجتها على ما تقوله وتكرره ليس اكثر
اقتباس
أخي أنت تقيس كل شيء بمقياس إسلامي، ولم أفهم ما قصدت بالضبط! هل أتى يوسف مثلا بدين جديد؟ ليسوا كل رجال الله في العهد القديم أنبياء، بل هم رجال الله القديسون، ساروا مع الله في خوفه، وصاروا لنا قدوة في حياتنا، وليس بالضرورة أنبياء تنبأوا وأسسوا ديانة جديدة. هذا ما أستطيع أن أقوله في هذا الخصوص الآن، لأنني لم أفهم ما تقصده بالضبط.

و الذين كانوا منهم انبياء فبأي دين كانوا يدينون ؟
هذا هو السؤال فهل لك ان تجيب ؟؟


اقتباس
أخيرا أخي أطلب منك كمسيحي مؤمن بالرب يسوع، أن تتعامل مع الموضوع والمناقشات بضمير صالح أمام الرب، وأن تطلب منك أن يعينك في فهم الرب يسوع ورسالته، وأن يكشف عن عينيك بعض من عظمته، وعظمة الكتاب المقدس.


أولا كلمة مسيحية لا تعني مؤمن بالرب يسوع
بل تعني ما ذكره قاموس الكتاب المقدس :

دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في إنطاكية ( أعمال الرسل 11 : 26 ) نحو سنة 42 أو 43 ميلادية . ويرجح ان ذلك اللقب كان فى الأول شتيمة ( 1 بطرس 4 : 16 ) قال المؤرخ تاسيتس ( المولود نحو 54 م ) ان تابعي المسيح كانوا أناس سفلة عاميين و لما قال اغريباس لبولس فى اعمال الرسل 26 : 28 ( بقليل تقنعنى ان اصير مسيحيا ) فالراجح انه أراد ان حسن برهانك كان يجعلني أرضى بان أعاب بهذا الاسم ." ( قاموس الكتاب المقدس تأليف نخبة من الاساتذة ذوي الاختصاص ومن اللاهوتيين - دار مكتبة العائلة - القاهرة )
إذن اصل كلمة ( مسيحيين ) شتيمة و حتى الملك اغريباس عندما اقتنع بكلام بولس قال ما معناه ( كلامك اقنعنى ان اتبعك و لا مانع من ان يصفوني مسيحيا علشان خاطرك رغم انها شتيمة ) . ولاحظ أيضا ان أول مرة دعي بذلك كان سنة 42 ميلادية اى بعد أكثر من عشر سنوات من رفع المسيح صاحب الدعوة و الذى لم يذكر هذا الاسم مطلقا .

نسال الله أن يريك الطريق الصحيح واتباع المسيح الحق و الابتعاد عن كل ما لفقوه له في ذلك الكتاب الذي وضعوا على غلافه اسم الكتاب المقدس

والله ولي التوفيق