أولا
بين له أنه لا توجد مشكلة عقائدية حقيقية بيننا و بين اليهود
فإلهنا هو الإله فى العهد القديم...هو مرسل موسى إلى فرعون ومنزل التوراة
و نحن نؤمن بجميع أنبياء العهد القديم و نحبهم و نحترمهم
و نؤمن معهم بالسيد المسيح و بالحبيب المصطفى
و أنه لا يوجد ما يدعو اليهود للإيمان بجميع الأنبياء ما عدا آخر اثنين

ثانيا
بين له أننا نؤمن أن الكتاب المقدس به وحى الله و لكن أيضا به بعض التحريفات
و أقم عليه الحجة بوجود أخطاء و تناقضات فى الكتاب المقدس


ثالثا
اثبت له أن الكتاب المقدس تنبأ بالنبي

رابعا
حدثه عن الإعجاز العلمى و العددى و التنبؤي و التاريخي فى القرآن الكريم
حدثه عن المعجزات الحسية و نبؤات سيد الخلق


خامسا
أجب عما لديه من شبهات عن الإسلام من جهاد و تعدد زوجات و غيرها
و بين له أن كثير من تلك الشبهات يوجد مثلها فى الكتاب المقدس


سادسا
حببه فى الإسلام بأن تحدثه عما فى الإسلام من أخلاق و تشريعات و حدثه عن النبي عن سيرته و تعاليمه و أخلاقه