وفى الصبح إذ كان راجعاً إلى المدينة جاع.فنظر شجرة تين على الطريق وجاء إليها فلم يجد فيها شيئاً إلا ورقاً فقط فقال لها لا يكن منك ثمر بعد إلى الأبد فيبست التينة في الحال فلما رأى التلاميذ ذلك تعجبوا
متى 21: 18 - 20
إله يجوع كالبشر!!!! ولم يعلم قبل ذهابه إلى الشجرة هل بها ثمار أم لا !!!! ويغضب على الشجرة التي هى جماد لأن ليس بها ثمار يأكلها ويلعنها فتصبح يابسة إلى الأبد وهو الأله الذي
أقواله كانت ذات سلطان
فلما أكمل يسوع هذه الأقوال بهتت الجموع من تعليمه لأنه كان يعلمهم كمن له سلطان
متى 7: 28، 29 ، متى 12: 23، متى 13: 54، مر قس 6: 2
معجزاته كانت خارقة
شفى المرضى، وجعل العرج يمشون، والصم يسمعون، والعمى يبصرون، والمفلوجين يتحركون، والمقيدين بالشياطين يتحررون، والمجانيين يعقلون. حتى الطبيعة كانت تخشاه وتطيعه، كان ينتهر الريح ويأمر البحر فيهدأ. حتى تعجب الناس قائلين أي إنسان هذا؟
كل هذا ولم يقدر على أن يأمر الشجرة فتترح له ثماراً ليأكلها؟؟؟!!
وإذا أكلها فبعد أن تهضم الثمار فى معدته وتصبح برازاً فهل سيخرج هذا البراز عسلاً أم ماذا؟؟؟؟؟
أليست هذه الشجرة من أجزاء الطبيعة حتى الطبيعة كانت تخشاه وتطيعه، كان ينتهر الريح ويأمر البحر فيهدأ. حتى تعجب الناس قائلين أي إنسان هذا؟ ولماذا لم تخشاه الشجرة التي هي من الطبيعة وتخرج ثمارها له فى الحال؟؟؟؟لم يرد في التاريخ من يشبهه ... يدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً ...
إشعياء 9: 6
44 أقام نفسه من الموت فلم يستطع القبر أن يغلبه :إله يموت وتخرج روحه من جسده ويفقد الوعي تماماً بذهاب الروح عنه وأصبح جسد ميت يحيى نفسه من جديد !!!!!
غفر خطايا الناس متى 9: 18
قام من الموت وصعد إلى السماء
ألم يكن قادراً على غفران خطايا الناس قبل أن يقومون بقتله؟؟؟
وكيف سيذهب إلى أباه الذي فى السماء وهو الذي لم يستمع لندائه عندما كان يستغيث به كي ينقذه من أيدي البشر وتركهم يقتلونه ويعذبونه!!!!!
" دُفع إلىَّ كل سلطان مما في السماء وما على الأرض " ... متى 28: 8
الله أعطاه كل السلطان فى السماء والأرض ولم يقدر على ردع الذين قتلوه !!!!!
وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء .. يوحنا 3: متى نزل من السماء؟؟؟
وإذا كان هو إنسان فلماذا يدعونه إله؟؟؟؟
وإذا كان إبن الإنسان الذي هو فى السماء فمعني ذلك أن الذي يجلس على العرش ويدير الكون بقدرته هو إنسان!!!!!!!!
أستغفر الله العلي العظيم الذي ليس كمثله شئ
استغفر الله الذي يُطعِم ولايٌطعَم
استغفر الله العلي العظيم الذي له ملك السماوات والأرض يحي ويميت وهو على كل شئٍ قدير سبحانه وتعالى عما يشركون
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
من هو يسوع الناصري لك؟
حياتك على الأرض وعلى الحياة الأبدية تتوقف على إجابتك على هذا السؤال
من هو يسوع؟
من هو في رأيك ...
[list][*]إنسان ولد وعاش ومات؟[*]
معلم قدّم تعاليم جديدة؟[*]
نبي حمل رسالة ونفذ مهمة من الله؟[/list]
أولاً : من هو هذا؟
ذات يوم رأى سكان أورشليم موكباً كبيراً قادماً نحو المدينة. جماعة من الناس يسيرون في زحام والأغصان التي بأيديهم تحت أقدام راكب الأتان، ويعلو صوتهم ويتردد صداه بين الجبال التي تحيط بالمدينة
وهم يصرخون
"أوصنّا لابن داود ... مبارك الآتي باسم الرب ... أوصنّا في الأعالي"
وزاد الزحام، وتضخم الموكب، وكثر عدد الناس الملتفين حول ذاك القادم نحو المدينة. وما يزال يزداد الزحام، ويتضخم الموكب، ويكثر أولئك الذين يصيحون ويعترفون بالمسيح، ويدوي الصوت في التاريخ كله، والعالم أجمع قائلاً
"مبارك الآتي باسم الرب أوصنّا في الأعالي"
ويقول الكتاب المقدس، إن المسيح عندما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة : من هو هذا ؟ وما تزال حتى اليوم المدن ترتج ... وما تزال العقول ترتج ... وما يزال العالم كله يرتج ويقول
" من هو هذا ؟ .... من هو هذا ؟ "
حين بدأ المسيح خدمته على الأرض، وجمع حوله تلاميذه الاثنى عشر، وأرسلهم ليكرزوا بملكوت الله، ويشفوا المرضى، التفَّت الجماهير حوله وصارت تتبعه في كل مكان، وأحدث ذلك هزة أخافت رؤساء الكهنة والشعب والقادة، حتى وصلت هيرودس الملك، فارتاب وتعجب وسأل في فزع وقلق
"يوحنا أنا قطعت رأسه فمن هو هذا؟"
ثانياً : عجيب فريد
لم يرد في التاريخ من يشبهه ... يدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً ... إشعياء 9: 6
أعماله كانت تدعو إلى العجب
وفى الصبح إذ كان راجعاً إلى المدينة جاع.فنظر شجرة تين على الطريق وجاء إليها فلم يجد فيها شيئاً إلا ورقاً فقط فقال لها لا يكن منك ثمر بعد إلى الأبد فيبست التينة في الحال فلما رأى التلاميذ ذلك تعجبوا
متى 21: 18 - 20
أقواله كانت ذات سلطان
فلما أكمل يسوع هذه الأقوال بهتت الجموع من تعليمه لأنه كان يعلمهم كمن له سلطان
متى 7: 28، 29 ، متى 12: 23، متى 13: 54، مر قس 6: 2
معجزاته كانت خارقة
شفى المرضى، وجعل العرج يمشون، والصم يسمعون، والعمى يبصرون، والمفلوجين يتحركون، والمقيدين بالشياطين يتحررون، والمجانيين يعقلون. حتى الطبيعة كانت تخشاه وتطيعه، كان ينتهر الريح ويأمر البحر فيهدأ. حتى تعجب الناس قائلين أي إنسان هذا؟
هزم الموت
أقام كثيراً من الموتى وأعادهم إلى الحياة : أقام ابن أرملة نايين لوقا 7: 11 - 17 أقام ابنة رئيس المجمع من الموت متى 9: 18 - 26 ومرقس 5: 21 - 43 ولوقا 8: 41 - 56 أقام لعازر يوحنا 11: 1 - 44 أقام نفسه من الموت فلم يستطع القبر أن يغلبه
المفضلات