صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية

النتائج 1 إلى 10 من 131

الموضوع: صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    1,687
    آخر نشاط
    19-09-2008
    على الساعة
    12:15 AM

    افتراضي

    السلام عليكم
    اقتباس
    - قال زرادشت..
    "أيها االقوم إنني رسول الاله إليكم …بعثت اليكم في اخر الزمان …لاجل ما ان يختتم بي هذه الحياة الدنيا فجئت إليكم بالحق و الهدايا منقيا ديانتكم مما اصابها من شوائب اعلنكم بقرب انهاية و الحساب
    - طلب زرادشت ملاكه ان يعرفة اسماء الاله مثرا فجاءة الرد :
    المنعم - "المتمكن " - "الكامل" - "القدس" - "الشريف"،- "الحكمة "، - "الحكيم"،- "الخبرة"،- هو "الخبير"،-"الغني"،- "المغني"،- "السيد"،-"المنعم"،- "الطيب"،-"القهار"،-"محق الحق"،- "البصير"،-"الشافي"،- "الخلاق- هو"مزدا" أو العليم بكل شيء
    - ثم أخذ الرسول بيد زرادشت وعرج به إلى السماء حيث مَثُل في حضرة مثرا والكائنات الروحانية الاخرى ؛ وهناك تلقَّى من اهورا الرسالة التي وجب عليه إبلاغها لقومه ولجميع بني البشر"
    - هل تعلم دعا زرادشت اتباعه إلى 5 صلوات في اليوم، تؤدى عند الفجر والظهيرة والعصر والمغرب ومنتصف الليل
    - لا يستطيع الزردشتي الصلاه الا بالطهارة التي تتضمن غسل الوجه واليدين والقدمينالا تشبه على ما سبق ؟
    صديقي ... اتحدث عن القاعدة مرة أخرى .. التشابه لا يعني وثنية الدين .. الا توافقني الان ؟؟؟؟
    واسمح لي صديقي ان اسألك ... ما موقف المجوس و الفرس في الاسلام ؟؟؟
    أستاذ أخرستوس أولا ما هو مصدر هذا الكلام؟علما بأن ما تقوله يستوجب تشابه المجوس و المسلمين في العِبادة و هو غير حاصل
    ثانيا قلنا لك من قبل أن الاسلام و التوحيد دين الفطرة و سٌنا لك العديد من النماذج سواء من القرآن أو حتى من الكتاب المقدس و أن هذه كانت دعوة كافة أنبياء و رسل الله الى محمدا صلى الله عليه و سلم حتى أن يسوع -في كتابكم-يقول"أنت الاله الحقيقي و يسوع المسيح الذى أرسلته"
    و حتى الذين لم يأتينا خَبرهم من ألانبياء و الرسل نادوا بنفس الدعوى
    {وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللّهُ مُوسَى تَكْلِيماً رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيما}
    أما أنت فتريد أن تثبت أن هذه الفطرة هي الثالوث بدون أي دليل مقنع-بكل أمانة- الى انما تحاول جاهدا الدخول في تفصيلات تَشت بها في بعض الاحيان عن الموضوع
    و ها هو زرادشت في موسوعة ويكيبيديا
    زرادشت (عاش ما بين 660 – 583 ق.م) هو مؤسس الديانة الزردشتية.

    و كان من الطبيعي أن تحاوط الاساطير والخوارق كلا من مولده ومماته على السواء، كطفل معجزة . وذلك أنه حين ولد لم يبكِ ولم يصح قط، على عادة الاطفال، سوى أنه كان دائم الضحك والحبور .

    فلقد لازمت مأثورات حياته، ونموه – كبطل خارق – جسد الممارسات والشعائر الايرانية حين تزوج ورأى وجه عروسه للمرة الاولى، وكذا طقوس أخذ وشها ومعاشرتها، والاوضاع الجنسية وكيفية التعامل مع المرأة الزوجة، واخلاقيات الأسرة بعامة .

    وهكذا جاءت ديانته أكثر بساطة وشعبية، فعندما بلغ العشرين من عمره، هجر حياته الزوجية بحثاً عن الإنسان المحب المناصر لضعفاء وليطعم الحيوانات الضعيفة – الاعجمية – Toretched وليمد النار بأخشابها، إلى أن ظل زرادشت سنوات سبعاً عجافاً : يواصل تحولاته السحرية الكونية، منها أنه أصبح جبلاً شاهقاً يسمى Sinai وفي سن الثلاثين جاءته الملائكة بـ - بشارة – أنه أصبح إله الكون، ووهبه أهورامزدا – و هو رب الخير – الحكمة والبصيرة .

    فواصل رحلاته – العبورية – على طول إيران وأذربيجان– وأفغانستان، يحارب الاشباح، ويخدم النار ويفتي في الكون وأجرامه وأحجاره – الكريمة – يشفي الناس ويطيب جروحهم بأعشابه – السحرية - .

    وتضيف شهنامات الفرس وتضفي الكثير من الاحداث التي عاصرها زرادشت، إلى أن اصبح حاكماً – قاضياً – للموتى عقب موته أو اغتياله في السابعة والسبعين من عمره، مثله مثل الآلهة الزراعية الممزقة، أوزيريس، أدونيس، آتيس الفريجي .


    و الحُكم للقراء هل هذا كان يدعو الى توحيد الله تعالى رب نوح و ابراهيم و موسى و داود و سليمان و عيسى المسيح و محمدا صلوات ربي و سلامه عليهم جميعا أم لا
    أما عن قسطنطين
    فيكفينا فيه ما قلته أنت في مشاركتك:
    اقتباس
    وجد قسطنطين نفسه في مأزق حرج للغاية إذ أنه لم يكن يعلم كيف يتغلب بجيوشه الصغيرة على جيوش خصمه الكبيرة. شعر قسطنطين بحاجة إلى معونة إلهية وقد كان من عابدي مثرا وهو آلهة وثنية كانت تعبد في بلاد الفرس وكان والد قسطنطين أيضاً من عابديه. وكانت عبادة مثرا منتشرة في الجيش الروماني إذ أنهم كانوا يعتقدون أنه كان قادراً على إعطاء النصر لجميع الذين كانوا يتعبدون له نظراً لقوته الكبيرة.
    بالاضافة الى ما جاء عنه من المصدر السالف الذكر موسوعة ويكيبيديا:

    لقد كان حكم قسطنطين نقطة تحول في تاريخ المسيحية. عام 313 أصدر مرسوم ميلانو الذي أعلن فيه ‘لغاء العقوبات المفروضة على من يعتنق المسيحية وبذلك أنهى فترة اضطهاد المسيحيين كما قلم بإعادة أملاك الكنيسة المصادرة. هنالك خلاف بين الباحثين إذا ما كان قسطنطين قد اعتنق المسيحية في شبابه تحت تأثير أمه هيلانة أم أنه تبنى المسيحية تدريجيا خلال حياته. بالإضافة إلى ذلك كان قسطنطين قد دعى إلى عقد مجمع نيقية، المجمع المسكوني الأول عام 325.

    اقتباس
    1- قبل قسطنطين مباشرة وحتى قرار ميلانو بحرية العقيدة لاقى المسيحيين الكثير من العذابات بسبب ايمانهم من الوثنيين فكيف لهؤلاء الذين ساقوا الامرين يقبلون بتحريف ايمانهم و عقيدتهم على يد قسطنطين ؟؟؟؟؟؟؟
    ماذا تَقصد بهذا يا صديقي ,اذا كان قانون الايمان المسيحي نفسه وَضِع في مجمع نيقية الشهير الذي عقده المذكور و كيف وَضِع هذا القانون:
    "فاقترح اثناسيوس ان تضاف كلمةhomo-ousion اى مساو فى الجوهر او ذو جوهر واحد للتعبير عن هذه الحقيقة بطريقة موجزة واضحة فعارض اليوسابيون فى استعمال هذه اللفظة بدعوى انها ليست من الكتاب وغير ملائمة و قابلة للتاويل ثم اقترحوا استبدالها بلفظةhomi-ousion اى مشابه فى الجوهر والفرق بين الكلمتين حرف واحد وهو "يوتا"باليونانية و القبطية و لكن ما اعظم الفرق بين اللفظين فى المعنى وبقدر معارضتهم بقدر ما ظهر للاغلبية انها العبارة المقصودة بالذات للتميز بين من يؤمن بصحة لاهوت المسيح و بين من يعتقد بما هو اقل من ذلك فصودق على اقتراح اثناسيوس باغلبية هائلة و لم تزد الاقلية عن سبعة عشر صوتا و قوبلت هذه النتيجة بالسرور التام وتقرر ان يكون قانون الايمان هكذا:
    "نؤمن باله واحد الله ضابط الكل الخالق السماء والارض ما يرى وما لا يرى و نؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الاب قبل كل الدهور نور من نور اله حق من اله حق مولود غير مخلوق مساو للاب فى الجوهر الذى به كان كل شئ هذا الذى لاجلنا نحن البشر ومن اجل خلاصنا نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء تانس وصلب على عهد بيلاطس البنطى تالم وقبر و قام من بين الاموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب وصعد الى السموات وجلس عن يمين ابيه و ايضا ياتى فى مجده ليدين الاحياء و الاموات الذى ليس لملكه انقضاء"

    اسمح لي ما هو قانون الايمان المسيحي السابق على هذا القانون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    حجتك فضلا عن ضعفها فيها مُغالطات

    اقتباس
    2- ان كان غرض قسطنطين تحريف المسيحية لتتوافق مع ديانته الاصلية فلماذا اذن هاجم الوثنيين و منع عبادتهم بعد اعتناقه المسيحية ؟
    يَظهر ذلك أيضا اذا استعرضنا اتجاهات قسطنطين السياسية فهو بالدرجة الاولى كان رجلا سياسيا و لا مانع لديه من توظيف عقيدة الشرقيين أو الشرق اذا كان له مآرب فيه
    انظر اذا شئت موسوعة ويكيبيديا و كيف كانت اتجاهاته قبل المجمع"نيقية 325م"بعام واحد!!!:

    عام 324 أعلم قراره بتحويل بيزنطة إلى روما الجديدة وقد قام عام 330 بإعلانها عاصمة رسمية للإمبراطورية الرومانية. وقد تم تغيير اسم المدينة إلى القسطنطينية - على اسمه - بعد موت قسطنطين عام 337. كانت القسطنطينية أول مدينة مسيحية في العالم ولم يسمح بها ببناء معابد وثنية وستبقى عاصمة الإمبراطورية البيزنطية حتى عام 1453 حين فتحها العثمانيون وتم تغيير اسمها إلى اسطنبول عام 1930.


    اقتباس
    بسم الثالوث الواحد الاحد القدوس
    عفوا يا سيد ما هو فِهمك لكلمة"الأحد"؟

    اقتباس
    كنت اعتقد ان هذه الصفحة وجدت للسب و التريقه و الهتاف ضد المحاور المسيحي
    نحن لسنا أطفال يا سيد اخرستوس!!!!!

    اقتباس
    سأجيب عليها فقط بعد انتهاء ردي على زميلي الفاضل
    في انتظارك
    التعديل الأخير تم بواسطة صفى الدين ; 09-02-2008 الساعة 11:40 PM

صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صفحة التعليقات على الحوار مع الأستاد حيران
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 78
    آخر مشاركة: 19-08-2014, 05:59 PM
  2. صفحة التعليقات على الحوار مع العضو المحترم: bethoven77
    بواسطة لطفي مهدي في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 10-12-2008, 04:33 PM
  3. صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 60
    آخر مشاركة: 23-10-2008, 12:13 PM
  4. حوار حول الوثنية في العقائد المسيحية
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 83
    آخر مشاركة: 18-02-2008, 01:21 PM
  5. ( الحوار الخامس عشر) صفحة التعليقات
    بواسطة sa3d في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 191
    آخر مشاركة: 06-03-2007, 10:23 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية

صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية