دراسة حول نهاية إنجيل متى






Matthew 28:19

Absolute proof Matthew 28:19 has been corrupted by trinitarians
Trinitarians have sinned against Jesus Christ
For putting words in the Bible HE NEVER SAID

By Dr. G. Reckart, Apostolic Theological Bible College

For over 20 years I have predicted the time would come when evidence would prove that the words "of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost" were added to Matthew's original Gospel. It did not make sense to me for baptism to be in the name of the one who died and was resurrected in Romans 6 and the Father and Holy Ghost had to be mentioned in baptism. I could not reconcile why the Apostles ignored Matthew 28:19 as it now exist in our KJV Bible and instead baptized in the name of Jesus Christ only. Yes, in baptism they were "JESUS ONLY." No one



Shem Tov's Hebrew Matthew Gospel
Matthew 28:9-20




Now that you have seen the evidence, you who have been baptized in the false trinitarian formula must see Acts 2:38 as the true and only baptismal formula in the New Testament, and to which all other incidents of this grace of God in subsequent **** points. If you desire to follow the correct New Testament Baptismal method, email me and we will try to arrange for your baptism. You now have the information. If you choose to believe a lie and accept a false baptism, then you will damn you own soul. I urge you to consider your rebaptism today. You can email me at acts0412@jmfi.org for a personal consultation about this matter.

To purchase a copy of the Hebrew Matthew click this link
http://www.amazon.com/gp/product/0865544425/qid=1135905598/sr=1-1/ref=sr_1_1/104-8810932-4620709?s=books&v=glance&n=283155

I carry the burden of Truth because I love the message and the Messenger of the New Covennat,

Pastor Reckart

Read the other exposes:

Pastor Ploughman's expose of the Matthew 28:19 trinity statement. Click here.

Additional comments by later scholars whose research confirm Jesus never spoke the trinitarian statement in Matthew 28:19. Click here.

Read Clarke Wideman's Collection
Read C.H.Forney (1883) Expose on the perversion of Matthew 28:19




ترجمة الموقع ... شكر خاص للآخ الفارابي

لقد تنبأت منذ أكثر من 20 سنة بأنه سيأتي زمن حيث يتبين بأن عبارات الأب والإبن والروح القدس أضيفت الى انجيل متى الأصلي. فلم أتقبل أبدا فكرة التعميد بمن مات وأقيم من الأموات بدليل أنه في رومية 6:3 وجبت تأكيد وجوب المعمودية بالأب والروح القدس أيضا. والآن لاأستطيع أن أوفق بين التساؤل عن سبب نسيان الثلاميد ما أتى في متى 28:19 كما هو حاله في ترجمة الملك جيمس و فكرة المعمودية بالمسيح وحده فقط.
نعم لم تكن المعمودية الا بامسيح وحده إذ لا يستطيع أي واحد أن يجد معمودية أخرى في العهد الجديد.


لا أحد يستطيع إنكار المعمودية الواحدة عندما يتعلق المر بالعهد الجديد المسمى Mikvah. والآن لنا الدليل وأصبح عالم التثليث في زلزلة شاملة.

لم يكن المر خافيا عند الكنيسة الكاثوليكية بأن اليهود قد حافظوا على نسخة من الإنجيل الأصلي لمتى باللغة العبرية. كيف حافظوا عليها وكيف تداولوها بينهم ؟ لا ندري. وفي الواقع لا يهمنا ذلك. هي موجودة وهذا يدل على أن الله شاء لها أن تحفظ. لقد كانت هناك محاولات عديدة لتدمير مصداقية هذه النسخة العبرية القيمة للإنجيل وذلك لأسباب بديهية. فهو المخطوط الوحيد الذي يبرهن على أن النص الموجود في متى 28:19 لم يحتو على منهاج. المعمودية الثالوثية. فلم يبق للكاثوليك أو البروتستان أن يشكوا في صحة ومصداقية هذا المخطوط.


الإدعاء بأسطوريته هو طبعا خدمة مقدمة الى الثالوثيين. لأن أي إنكار من هذا النوع فهو بمثابة تقويل المسيح ما لم يقله أبدا. وهذا في حد داته عمل حقير. علاوة على أنه ذنب عظيم وخطيئة كبرى أن يقولوا المسيح بمنهاج المعمودية الثالوثية و وضع عقيدتهم التثليثية في فمه والمطبوخة أساسا في مجمع نيقية سنة 325 ب م.

والآن وقد عرف هذا المخطوط من طرف الرسوليين سنستنتج بأن الكنيسة الكاثوليكية كذبت وهي تعلم أن هذا لم يكن في نص متى المذكور وبأن الكاثوليك عامة بما فيهم الأرتدوكس الشرقيين كذبوا على العالم.


كل من عمد بهذه المعمودية الكاذبة مات خاسرا دون إمكانية لكسب خلاصه بخيبة من الكنيسة الكاثوليكية. وتبقى هذه اللعنة للملايين من الناس أكبر خيبة عقيدية لم توضع أبدا على عقل بشري مدى التاريخ.

ويبقى للذين عمدوا بهده المعمودية الثالوتية أنهم إذا لم يعمدوا أنفسهم مرة ثانية باسم المسيح فإنهم يقبلون اللعنة بأنلا خلاص لهم بهذه المعمودية الخاطئة.


وبسبب هذا الإكتشاف لجأ كثير من الإنجيلين بالقول بأن المعمودية ليست أساسية للخلاص وبأن الشخص يستطيع أن يخلص بدونها وقد شاع هذا عندما اكتشف تلاميذ اللاهوت والباحثون فيه بأن منهاج المعمودية الثالوثية غير موجودة في إنجيل متى الأصلي المكتوب بالعبرية.


فمن المهم أن نقول بأن العقيدة الخاطئة تبنى على ما ليس في الكتاب المقدس بدل أن تأتي مما فيه.
وقد دأب الثالوثيون في إخفاء معرفتهم بهذا الإنجيل الصلي عن مجموع الكهنوتيين لكن الله شاء أن يريه ويفضحهم على يد دارس تعميد وستطبع كل الحقيقة حول عدم وجود النهج الثالوثيفي النص المذكور من إنجيل متى.

في سنة 1995 ترجم الدكتور Howard النسخة العبرية لإنجيل متى Shem Tov
Jos 23:7 sira 41:14 job 30:8 Ex 23:13 gen 6:4 48 :6 prov act 2:38 dt 3 :12 7:24 7:14 psal 3:16