الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس

النتائج 1 إلى 10 من 72

الموضوع: الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,821
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    07-08-2025
    على الساعة
    06:56 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم


    فتحنا باب التحدي بقولنا :
    اقتباس

    مازلنا ننتظر قول عالم واحد على وجه الأرض نفى الإعجاز العلمي في القرآن و السنة ..........
    فجاءنا الرد الساحق :

    اقتباس

    علمائنا نفوا الأعجاز العلمي في القران و وجدوا أخطاء علمية كثيرة في القران
    و نجدد التحدي :


    مازلنا ننتظر قول عالم واحد على وجه الأرض نفى الإعجاز العلمي في القرآن و السنة ..........
    قول عالم واحد معروف يا نصارى العالم !! صوتا أو صورة !!!
    رابط واحد !!!!!!!!!
    هل هذا صعب لهذه الدرجة ؟؟؟!!!!


    يقول من اتهمني بالخداع :
    اقتباس

    أنظر إلى الموقع فستجد :
    8 ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :
    .
    9 ـ اسم الفاعل يطلق ويراد به الحدوث أو الثبوت ، وان الصفة المشبهة تطلق ويراد بها الدلالة على الثبوت غالبا ، والحدوث فيها طارئ كما ينص الاستعمال اللغوي على ذلك .
    .
    و أنا سألته من قبل عن مستواه الدراسي لأنه كان سيوفر علي الكثير من الوقت !!! و لكنه لم يُجب !!

    و هل أنكر أحد الحدوث أو الثبوث في اسم الفاعل ؟؟
    و هل أنكرنا أن "موسعون" يراد بها الحدوث و الثبوث ؟؟
    كلا !

    بل زدنا على ذلك و قلنا حسب القاعدة اللغوية التي تلقيناها في المستوى الثالث الابتدائي أن اسم الفاعل يدل على الحال أو الإستقبال ...

    و استعمل الله عز و جل اسم الفاعل في الآية دلالة على الاستقبال أي الاستمرار في الفعل

    و هذا من البلاغة و الإعجاز اللغوي للقرآن ، حيث أنه بكلمة واحدة عبر عن حدوث الفعل و استمراره و تجدده !!

    و الدليل على كلامي :


    3 ـ دلالتها على صفة الثبوت ، بينما يدل اسم الفاعل صفة متجددة


    راجع نفس الرابط !


    و الآن مع التدليسة :

    نقل العضو من الموقع المذكور الاقتباس السابق ، و نُلاحظ أنه كتب :

    8 ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :
    .

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



    9 ـ اسم الفاعل يطلق ويراد به الحدوث أو الثبوت ، وان الصفة المشبهة تطلق ويراد بها الدلالة على الثبوت غالبا ، والحدوث فيها طارئ كما ينص الاستعمال اللغوي على ذلك


    أين التتمة أيها العضو ؟؟؟؟؟

    لا توجد !!!!!!

    لماذا ؟؟؟

    ...................................

    ننتظر منك الرد على هذا السؤال ، و ذلك بعد أن ننقل ما حذفت !!


    8 ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :

    " والوجه عندنا أن اسم الفاعل بناء ودلالة متلازمان لا يتخلفان ، وأن هذه الدلالة ذات شقين شق يفيد الحدوث ، وشق آخر يفيد الثبوت ، سواء أكان ثبوتا استمراريا لا يمكن انفكاكه :

    كطويل الأنف ، وعريض الحواجب ، وواسع الفم .

    أم يمكن انفكاكه كحسن الوجه ، ونقي الثغر ، وطاهر العرض .

    وسواء أكان ثبوتا استمراريا من غير تخلل : كحسن الوجه ، أم مع التخلل نحو : متقلب الخاطر .


    http://www.drmosad.com/index72.htm

    لماذا حذفت كل هذا الكلام يا جهبذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ثم تتهمني بالخداع !!!!!!!

    إن كنت ستعترض على هذا القول فالعيب في مستواك الدراسي الذي جعلك ترتكب هذه الأخطاء الإملائية البسيطة التي لا يرتكبها طفل في السابعة من عمره فتكتب :

    علمائنا عوض علماؤنا
    الأعجاز عوض الإعجاز
    أرجائها عوض أرجاءها ( و المصيبة أنك قرأتها صحيحة و نقلتها خاطئة ! )

    ثم تقول :
    اقتباس

    أوسعنا أرجائها : تعني جعلناها كبيرة بقدر كافي لتوسع النجوم و الكواكب و المجرات
    و ليس هناك دليل على التوسع المستمر
    هاتِ برهانك ، و رد على كلامي بالدليل و ليس بالجهل !

    تقول :
    اقتباس

    أما نحن فنقول :
    أحبوا أعدائكم و باركوا لاعنيكم و صلوا إلى الذين يسيؤن لكم

    كفاك تشدقاً بمقولة لا تُطبقونها أبداً ... و لك أن تراجع مواضيع زريبتك التي أتيت منها ، لتقف على كلامي !!
    فنحن لسنا مُنافقين ..


    الكذبة و التدليسة الأولى


    تقول :
    اقتباس

    هل أفهم من هذا أنكم تكتبوب أخطاء علمية في الكتاب المقدس و أنكم تعرفون أنها ليست أخطاء !!!
    ألم أقل لك أنك لا تفقه اللغة العربية ؟؟!!
    و يا للفضيحة !! أنت لم تفهم كلامي !!!!!!!!!!!
    أنا واجهتك بكلام مفسرك المعتمد و لم أبدِ رأيي بعد في المسألة !

    و طلبت منك أن ترد على مفسرك فأجبت بالتالي :
    اقتباس

    أما أنا فكتبت عن نوع من الأرانب و هي الأرانب البرية و هذا ما قرأته في مبحث علمي عن الأرانب
    .
    و بهذا فأنا و المفسر لسنا كاذبين
    جميل جداً !! بمعنى أن تفسيرك كاذب و مُضلل و مُدلس ، حيث أنك تؤكد على صدق المفسر ، فأنت تثبت بذلك كذبك ، و تدليسك !!
    لأن الفقرة المذكورة لا تتحدث عن أرانب برية ! بل تحدثت عن الأرانب بصفة عامة !

    إلى هنا أرد عليك من كلامك ، و لم أتطرق بعد للرد على تخريفك و بحثك "العلمي" !!!

    و المهم عندنا الآن هو رد مفسرك عليك :
    اقتباس

    يوضع الوبر والأرانب مع الحيوانات التى تجتز مع أنها لا تجتر لكنها تحرك شفتيها دائمًا كمن تجتر ، فهذا ما يبدو للناس
    إذن فهو يكذب قولك :
    اقتباس

    ان الأرنب حيوان مجتر بالرغم من اختلاف قنواته الهضمية

    و نشكرك !

    و لنا رد مُفصل حول الموضوع إن شاء الله تعالى ..

    يقول العلامة :
    اقتباس

    يا من يفهمون العربية الاية تقول :
    و السماء بنيناها بأيد و إنا لموسعون
    (إنا) هل تعود إلى السماء أم إلى ألله ؟
    من معنى الأية فإن ( إنا ) تعود إلى ألله و بالتالي فالكلمة التي بعدها ( لموسعون ) تعود إلى ألله و التي معناها أن ألله ذو قدرة و غنى
    يا جاهل اللغة العربية ، كتبت لك في المداخلة 19 و من الرابط الذي أتيت أنت به عبارة : " فشمل جميع الأقوال" و لونتها لك بالأحمر و كبرت الخط !

    ألا تفهم هذه العبارة أم أنك لم تقرأها ؟؟!!
    لنرى إذن عن أية أقوال نتحدث ؟


    وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ

    لما بين هذه الآيات قال : وفي السماء آيات وعبر تدل على أن الصانع قادر على الكمال , فعطف أمر السماء على قصة قوم نوح لأنهما آيتان . ومعنى " بأيد " أي بقوة وقدرة . عن ابن عباس وغيره .

    وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ

    قال ابن عباس : لقادرون . وقيل : أي وإنا لذو سعة , وبخلقها وخلق غيرها لا يضيق علينا شيء نريده . وقيل : أي وإنا لموسعون الرزق على خلقنا . عن ابن عباس أيضا . الحسن : وإنا لمطيقون . وعنه أيضا : وإنا لموسعون الرزق بالمطر . وقال الضحاك : أغنيناكم ; دليله : " على الموسع قدره " [ البقرة : 236 ] . وقال القتبي : ذو سعة على خلقنا . والمعنى متقارب . وقيل : جعلنا بينهما وبين الأرض سعة . الجوهري : وأوسع الرجل أي صار ذا سعة وغنى , ومنه قوله تعالى : " والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون " أي أغنياء قادرون . فشمل جميع الأقوال .
    http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ora=51&nAya=47

    و تأكيداً لذلك نُضيف مداخلة أخي الحبيب خالد فريد :
    بسم الله الرحمن الرحيم

    جزاكم الله خيرا
    وليسمح لي إخواني بهذه الإضافة البسيطة ردا علي التحدي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرد للحق مشاهدة المشاركة
    أنا لموسعون :
    المعنى الأول : ان الله يقول عن نفسه إنه غني و قادر
    المعنى الثاني : أن الله جعل السماء واسعة أي أن السماء واسعة و ليست ضيقة و صغيرة هذا هو المقصود
    أتحدى كل الأعضاء ان يحضروا لي تفسير واحد يقول أن السماء تتوسع هناك إختلاف كبير بين
    السماء واسعة ( أوسعنا أرجائها)
    و بين السماء تتوسع
    تفسير الطبري - (ج 22 / ص 439)
    وقال ابن زيد في ذلك ما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله( وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) قال: أوسعها جلّ جلاله.


    ..............................

    بحر العلوم للسمرقندي - (ج 4 / ص 198)
    قوله عز وجل : { والسماء بنيناها بِأَيْدٍ } يعني : خلقناها بقوة ، وقدرة { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ }

    يعني : نحن قادرون على أن نوسعها كما نريد .


    ....................................

    النكت والعيون - (ج 4 / ص 175)

    أبوالحسن علي بن محمد بن محمد بن حبيب البصري البغدادي، الشهير بالماوردي
    (364 -450هـ ، 974- 1058م)

    وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47) وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ (48) وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49) فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (50) وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (51)

    { وَالسَّمَآءِ بَنَيْنَاهَا بِأيْدٍ } أي بقوة .
    { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } فيه خمسة أوجه :
    أحدها : لموسعون في الرزق بالمطر ، قاله الحسن .
    الثاني : لموسعون السماء ، قاله ابن زيد .
    الثالث : لقادرون على الاتساع بأكثر من اتساع السماء .
    الرابع : لموسعون بخلق سماء ملثها ، قاله مجاهد .
    الخامس : لذوو سعة لا يضيق علينا شيء نريده .

    ..........................

    تفسير القشيري - (ج 7 / ص 310)


    قوله : { وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } [ الذاريات : 47 ] : أي جعنا بينهما وبين الأرض سعة ، « وإنا لقادرون » : على أن نزيد في تلك السعة .


    .......................


    الوسيط لسيد طنطاوي - (ج 1 / ص 3979)
    { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } أى : وإنا لقادرون على توسعتها بتلك الصورة العجيبة من الوصع بمعنى القدرة والطاقة ، يقال : أوسع الرجل ، أى : صار ذات سعة ، والمفعول محذوف ، أى : وإنا لموسعون السماء ، أو الأرزاق .
    فالجملة تصوير بديع لمظاهر قدرة الله ، وكمال قوته ، وواسع فضله .



    تفسير القطان - (ج 3 / ص 273)

    والسماءَ بنيناها بأيدٍ : بنيناها بقوة . وإنا لموسِعون : يعني ان هذا الكون فيه أمور تذهل لما يتسع فيه من المجرّات والاجرام السماوية التي تتمدد وتتسع دائما
    ...................

    أيسر التفاسير للجزائري - (ج 4 / ص 147)
    وإنا لموسعون } : أي لقادرون على البناء والتوسعة .......................


    [

    تقول :
    اقتباس

    فإذا كان مقصود السماء لكتبت الأية هكذا :
    و السماء بنيناها بأيد و إنا لها لموسعون
    و تقول :
    اقتباس

    الخلاصة معنى موسعون أن ألله له القدرة و الغنى
    ......................
    للمزيد راجع تفاسير هذه الأية من أي موقع إسلامي
    .
    وجود لها من عدمه لا يُغير معنى الجملة ، لأن الله تعالى أراد الاتساع في المعنى ، و أن يبين لنا عن قدرته على خلق السماء ، و توسيعها ، و استمرار التوسع ، بكلمة واحدة هي اسم الفاعل "موسعون" لما له من دلالة لغوية ...
    و هذا من الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم ..

    و للمزيد راجع أنت أولاً التفاسير الإسلامية التي كتب لك أخي الحبيب خالد فريد ، و التي تجاهلتها و لم ترد عليها !!

    أما بشأن الروابط ، فعليك يا أستاذ أن تكون أكثر رقياً ، و أن تقرأ المصادر المذكورة ، و تستطيع أن تجدها في أقرب مكتبة من منزلك !!!


    التناقضات في كلام العضو


    تقول :
    اقتباس

    الله هو الذي يقول ( بنينا السماء بأيد و إنا لموسعون)
    بأيد : تعني بقوة من ألله
    إنا : تعود إلى ألله
    لموسعون : تعود إلى ألله ( التي معناها أن له القدرة على خلق أي شيء )
    !! تظن نفسك اكتشفت اكتشافاً !!!!

    و أيضاً :

    لموسعون : تعود إلى ألله ( التي معناها أن له القدرة على توسيع أرجاء السماء باستمرار )
    و كلامي أنا أبلغ و أقرب للمعنى لأن الآية حددت الخلق بخلق السماء !!
    ألم تفهم بعد ماهو اسم الفاعل ؟؟!! الفاعل يا جهبذ و ليس المفعول !!!!

    و راجع باقي التفاسير و دروس اللغة !

    يبدو أنك تنسى بسرعة !!

    يُناقضك قولك :

    اقتباس
    بل أنها تقول أن ألله جعل السماء واسعة تسع المجرات و الكواكب و النجوم و ......
    ثم تناقضه مرة أخرى :

    اقتباس

    يا من يفهمون العربية الاية تقول :
    و السماء بنيناها بأيد و إنا لموسعون
    (إنا) هل تعود إلى السماء أم إلى ألله ؟
    من معنى الأية فإن ( إنا ) تعود إلى ألله و بالتالي فالكلمة التي بعدها ( لموسعون ) تعود إلى ألله و التي معناها أن ألله ذو قدرة و غنى
    ارسى لك على بر !!

    و بهذا تكون أنت نفسك قد أنهيت الجدال باعترافك و استدلالك بالتفسيرين معاً و هذا ما كنا نُحاول أن نُبينه لك منذ البداية !!

    و نشكرك !

    و بعد كل ما ذكرنا لك بقي الجدال حول :
    اقتباس

    هذه التفاسير لا دخل لها بالتوسع الكوني
    بل أنها تقول أن ألله جعل السماء واسعة تسع المجرات و الكواكب و النجوم و ......
    و لا تدل عى الإستمرار في التوسع


    النصراني لم يفهم بعد دلالة اسم الفاعل في اللغة العربية !!!
    أنصحك بالتوجه إلى أقرب مدرسة و الالتحاق بالصف الثالث الابتدائي لتعيد دروس النحو لأنك جاهل بها قبل أن تفتح فمك لتُجادل في لغة القرآن الكريم !!

    و قد رد الأخ الكريم إيهاب على جهالتك من كلامك !!
    فإن كنت تقارن بين لحافظون و لموسعون في محاولة فاشلة لإثبات كلامك ، فعليك أن تقبل أن موسعون تفيد الاستمرار ، تماماً كـ حافظون التي تفيد الاستمرار !

    و الغريب في الأمر أنه كان يرفض التسليم بأن موسعون تتحدث عن السماء أصلاً و كان يقول أنها تعني القدرة و الغنى فقط !!! و ها هو الآن يضطر للاعتراف بأنها تتحدث عن السماء ... ثم يعترض على استمرار الاتساع !!! فهاتِ برهانك إن كنت صادقاً !!!!

    فهاهو يتخبط لوحده و يجادل و يرد على نفسه .....

    و الأغرب من هذا كله أنه في أولى مداخلاته قال :
    اقتباس

    من قال لك أنني أريد أن أثبت أن التوسع لا يعود إلى السماء !!! ( أرجو أن تراجع جميع مشاركتي )

    إذن فهو يعلن أنه جاء ليُدلس في البداية ليقول أن الآية لا تتحدث عن اتساع السماء بل عن القدرة و الغنى ، و اقتطف من بعض التفاسير ما ناسب هواه ...

    فلما واجهناه بكل التفاسير اضطر لأن يعترف بأن الآية تتحدث عن السماء و لكنها لا تعني أنها تتوسع ، ثم ضيقنا عليه الخناق و قلنا أن موسعون اسم فاعل يعبر عن الحاضر و المستقبل و يفيد التجدد و الاستمرار ، و أثبتنا جهله بأبسط قواعد اللغة ..

    فاضطر للرجوع إلى ما بدأ به كلامه و إنكار أن الآية تتحدث عن التوسع !! و ان موسعون تعني القدرة و الغنى .....

    فلما كشف الإخوة تدليسه و كذبه و مراوغاته ، اضطر للرجوع مرة أخرى الى القول باتساع السماء ، و رفض فقط الاستمرار !!

    و لننهي هذه المهزلة نقول للضيف راجع دروس النحو أولاً قبل أن تُحاورنا !!


    لماذا استعمل الله تعالى اسم الفاعل في العديد من الآيات و لم يستعمل الفعل فقط ؟؟!!
    لحافظون (الحجر9) ، لجاعلون (الكهف 8) ، لموسعون (الذاريات 47) ، لكاتبون (الأنبياء94)، لقادرون (المعارج 40) .... الخ

    لأنه يفيد الاستمرار و التجدد !! فحفظ الذكر مستمر ، و قدرة الله مستمرة ، و كتابة الحفظة مستمرة ، و كذلك التوسيع مستمر !

    إذاً أثبتنا لك من أقوال المفسرين أن موسعون تعني الاتساع كما تعني القدرة و الغنى ، و تشمل كل الأقوال .. و هذا من بلاغة و إعجاز القرآن

    و أثبتنا لك من قواعد اللغة العربية ، دلالة اسم الفاعل ، و الإعجاز اللغوي في استعماله ليعبر عن التجدد و الاستمرار ..

    و أثبتنا جهلك بأبسط قواعد اللغة العربية حيث جادلت بغير علم و اتهمتني بالخداع ، و اقتطفت من الموقع الذي جئتُك به جملة لتُدلس و تُلبس على القارئ ...

    كما أثبتنا ـ و هو المهم ـ كذبك و تدليسك في تفسير كتابك ، و واجهناك بقول المفسر فلم تستطع الرد و تكذيبه ، و اعترفت ضمنياً أنك كاذب !


    و الآن ......... نجدد التحدي :


    مازلنا ننتظر قول عالم واحد على وجه الأرض نفى الإعجاز العلمي في القرآن و السنة ..........
    قول عالم واحد معروف يا نصارى العالم !! صوتا أو صورة !!!
    رابط واحد !!!!!!!!!
    هل هذا صعب لهذه الدرجة ؟؟؟!!!!




    و ننتقل إلى الشق الثاني من الرد ، و نستهله بالفقرة التالية :

    يا مرائي أخرج أولاً الخشبة من عينيك وحينئذ تبصر جيداً أن تخرج القذى من عين أخيك (انجيل متى 7: 5)


    تقول :
    اقتباس

    إذا كنتم تريدون معرفة الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس فسأكتب موضوع جديد عنه إذا وافق المشرفون
    منتظر الرد
    و لماذا ستفتح الموضوع ؟؟؟؟
    نحن نكتفي بطرح الأسئلة هنا و أنت عليك أن تُجيب ...

    اقتباس
    أتحدى أن تجدوا خطأ واحد في الكتاب المقدس
    فلتصمد إذاً لترد على كلامنا ، و لنرى بعد ذلك إلى أي مدى يُمكن اعتبار كتابك مُقدسا و وحياً إلهياً !!

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرد للحق مشاهدة المشاركة
    فإذا دققتم فإنكم ستفهمون إني أتحدث عن نوع من أنواع الأرانب و هي البرية ( التي لها أذنان طويلان ) فهي التي تجتر
    .
    فبهذا تحدث المُفسر انطونيوس فكري عن أنواع الأرانب التي لا تجتر ( فيكون تفسير هذه الأية روحاني )
    و تأملوا في تفسيره الجميل .
    .
    أما أنا فكتبت عن نوع من الأرانب و هي الأرانب البرية و هذا ما قرأته في مبحث علمي عن الأرانب
    .
    و بهذا فأنا و المفسر لسنا كاذبين

    الروحانية !!!! كلما نضيق عليكم الخناق تفِرون إلى الروحانية و الرموز ......

    الفقرة المذكورة لا تتحدث عن أرانب برية ! بل تحدثت عن الأرانب بصفة عامة !

    و المفسر أنطونيوس فكري قال :
    يوضع الوبر والأرانب مع الحيوانات التى تجتز مع أنها لا تجتر لكنها تحرك شفتيها دائمًا كمن تجتر ، فهذا ما يبدو للناس

    أي أن ربك بدل أن يُصحح الخطأ العلمي للناس ، تركهم في جهلهم و لم يُبين لهم الحقيقة التي تم اكتشافها مؤخراً !!


    تنبيه :

    المُداخلة 53 تحتاج إلى رد سريع و مُفصل !!
    المُداخلة 54 تحتاج إلى رد سريع و دقيق و بكلمة تبين فيها هل أنت كاذب و مُدلس أم أن المُفسر كذب في تفسيره ؟

    و قد نبهتك إلى أن كل مشاركاتك ستُحذف ما لم ترُد على كلامي بدقة !! و مع ذلك تساهلت معك و تركتك تكتب !! و لن أتساهل بعد ذلك !!

    و أكرر التحذير !


    ستُحذف لك أية مُشاركة مالم ترد على كلامي بدقة و بدون تلاعب !!

    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 06-12-2007 الساعة 06:28 AM

الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإعجاز العلمي فى الكتاب المقدس .....سلسلة فضائح مواقع النصارى
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 17-12-2009, 05:02 AM
  2. صفحة للتعليق على : الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس
    بواسطة M_B_M_G في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 75
    آخر مشاركة: 12-12-2007, 05:35 PM
  3. الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة
    بواسطة احمد العربى في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-01-2007, 04:50 PM
  4. تأملات من القرآن والسنة (الإعجاز العلمي فى القرآن)
    بواسطة احمد العربى في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-11-2005, 06:37 PM
  5. الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
    بواسطة Alexi_Tarek في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2005, 04:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس

الإعجاز العلمي بين القرآن و الكتاب المقدس