سلام نعمة رب المجد تكون معكم جميعا

اولا:شكرا ليك حبيبى سعد

اقتباس
ثانيا:أين ؟؟؟؟

أنت لم تذكر إلا أقوال بعض التابعين عن أن الإيمان بالمسيح طريق الحياة , إنما لم تجيبني عن كيف ولماذا خلق الإله المحب بحيرة الكبريت ؟؟ لماذا لا يردمها طالما هو محب ؟؟؟

للمرة الثالثة أعيد سؤالي , كيف يكون إلهك يحبني وإن مت يعذبني في بحيرة الكبريت إلى الأبد , أي محبة هذه ؟؟
على فكرة بص الحوار بدا
هل المسيح يحب الكافرين بألوهيته مثلي ؟؟

طبعأ ستجيب نعم

هل إذا متنا على كفرنا بالمسيح هل سيكون مصيرنا الحياة الأبدية أم بحيرة الكبريت ؟
أترك لك حرية الإجابة في ظل ضوء محبة المسيح للكفار ومع ذلك أعد لهم بحيرة الكبريت

الاول قال هل سيكون ذلك ام ذلك؟ وانا رديت علية

بعد كدة يجى يقولى اية

طبعا الضيف الكريم لم يرد على التناقض الواضح في معتقدهم وهو أن المسيح يحب العالم ومع ذلك من يموت يضعه في بحيرة الكبريت -أي محبة هذه ؟

هو الاول قال هل وبعد كدة لم يرد على التناقض الواضح يا سلام انا بس حابب اوريك الحوار ماشى ازاى وبيخدة ازاى قال بعد كدة اى محبة هذة؟ دى محبة المسيح اللى بتتريق علية حضرتك وبتقولوا شفوا بيقول المسيح بيحبك اديك انت بفمك بتقول اى محبة هذة؟ دى محبة المسيح يا اخى مش تناقض ولا كلام لكن بعمل الروح القدس هتتعرف عليها وليس احد يقول رب غير بالروح القدس

نكمل الحوار قال أين ؟؟؟؟ واضح جداا عزيزى

يكمل ويقول إنما لم تجيبني عن كيف ولماذا خلق الإله المحب بحيرة الكبريت ؟؟ لماذا لا يردمها طالما هو محب ؟؟؟

طاب يعنى فين الاسئلة دى اللى بتطرحة دلوقتى

للمرة الثالثة أعيد سؤالي , كيف يكون إلهك يحبني وإن مت يعذبني في بحيرة الكبريت إلى الأبد , أي محبة هذه ؟؟

ادينى عقلك انت المفروض تعيد اللى قولتة فوق كيف ولماذا خلق الالة المحب بحيرة الكبريت؟ لماذا لم يردمها؟

طبعا انا وضحت الكلام وهعرفك تانى اى محبة هذا؟

من إنجيل يوحنا 3:16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية

من إنجيل يوحنا 6:35 فقال لهم يسوع انا هو خبز الحياة.من يقبل اليّ فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش ابدا

من إنجيل يوحنا 6:51 انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء.ان اكل احد من هذا الخبز يحيا الى الابد.والخبز الذي انا اعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم

من إنجيل يوحنا 8:12 ثم كلمهم يسوع ايضا قائلا انا هو نور العالم.من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة

من إنجيل يوحنا 8:24 فقلت لكم انكم تموتون في خطاياكم.لانكم ان لم تؤمنوا اني انا هو تموتون في خطاياكم.

من إنجيل يوحنا 10:9 انا هو الباب.ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى

من إنجيل يوحنا 11:25 قال لها يسوع انا هو القيامة والحياة.من آمن بي ولو مات فسيحيا

من إنجيل يوحنا 14:6 قال له يسوع انا هو الطريق والحق والحياة.ليس احد يأتي الى الآب الا بي.


هى دى المحبة اللى قدمها ليك يبقى لازم تقدر المحبة دى لذلك المسيح هيفضل يطرق على باب قلبك كل ثانية ومنتظرك وبيحبك طبعا لاخر يوم فى حياتك ياريت تقبل هذا الحب العجيب


اقتباس
لا ورب الكعبة , إنما ما قد نظهره من شدة لسببين :

1- أولا نحن لنا خبرة طويلة مع أخوتك في العقيدة و قلة أدبهم ولا أحسبك منهم

2- لم تأتينا متسائلاً ولا محاوراً ولا مناظراً إنما أتيتنا منصرأ محاولاً الدعاية لعقيدتك , و الأصل في منتدانا هو كشف زيفها فطبيعي أن يكون كلماتك مستفزة لأعضاء المنتدى
لا تحلفوا البتة يا حبيبى سعد انظر الى اللة ولا تنظر الى الاشخاص مش حد هينفعك لما تحلف كدة يبقى تانى مرة بلاش حلفان انا مصدقك من غير اى شى


اقتباس
ثالثا:إذا كنت ترى تدني في مستوى حواري , فعليك أن تعيب على كتابك استخدمه نفس التعبير , وللحق أنا وكاتب إنجيلكم مستوانا متدني فألتمس لي ولكاتب الكتاب المقدس العذر لو سمحت


1 تي 6: 6 واما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة
طاب دلوقتى احنا بنتكلم فى شى اية اللى دخل الاية دى فى المعنى اللى بنحكى فية هقولك اقرا الاصحاح تانى واقرا التفسيرات عشان تفهم المعنى هتقولى انا عارفة كويس مش واضح

هقولك حاجة
أقول مرة أخرى وأؤكد أن الأمور العالمية لا يمكن أن تقنعنا أو ترضينا، فالجنس أو المال أو السلطان ولا حتى الطعام يمكن أن ترضينا بصفة دائمة أو نهائية، بسبب طبيعتها التي تنتمي إلي هذا العالم. إنها أشياء لا يمكن في ذاتها أن تطفئ عطشنا الروحي، فلا شئ في هذا العالم له القدرة علي إرضاء ذلك الجزء منا والذي لا ينتمي إلي هذا العالم. فإذا حاولنا أن نجعل هذه الأشياء العالمية ترضينا أو تقنعنا فكأننا نحاول أن نثبت وتداً مستديراً داخل ثقب مربع بالطبع هذا لا يصلح.

والآن يمكننا أن نفهم أن النعمة وحدها هي التي ترضينا وتقنعنا قناعة كاملة ونهائية، ومع ذلك فالقديس دائماً يرغب في المزيد، لا لأن النعمة لم تكن كافية أو مرضية، ولكن لأن المؤمن وجد النعمة مشبعة تماماً. أقول بلغة أوضح إن المؤمن تذوق حلاوة النعمة لذلك هو يريد المزيد منها، فالفرح في الرب يجعلنا نشتاق أن نتعرف علي الرب أكثر وأكثر، ولا يختبر هذه الاختبار المجيد إلا المؤمن الذي ارتبط بالرب كلياً وجزئياً، واستمتع بحلاوة وجمال الرب يسوع المطلق، وكثير من القديسين المتعمقين لم يحصلوا علي هذا الاختبار إلا بعد عقد أو عقدين وهم في حياة الإيمان.

إن القديس الحقيقي يرغب في كلام الرب وليس مجرد أن يكتشف إلي أي درجة يحبه الرب، ولكن لكي ينمو في القداسة. إن القداسة التي يريد أن يمتلكها المؤمن تتمثل في النعمة، نعمة ربنا يسوع المسيح. إن النعمة هي أعظم كنز يريد أن يمتلكه المؤمن. يقول الوحي: "مخافة الرب هي كنزه" (إشعياء 6:33). ويقول بولس: "وأما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة" (1تيمو6:6). ولهذا فإن ما يميز القديس عن بقية العالم ليس الرؤى التي تأتيه من الرب، أو اختبارات محبته، أو حتى رغبته في ضمان مكان في السماء، بقدر شوقه الشديد إلي الحصول علي القداسة، (القداسة التي بدونها لن يري أحد الله). وبخلاف بقية العالم فإن القديس يجوع ويعطش إلي الحصول علي قلب أكثر قداسة وأن يعيش حياة أكثر قداسة. لأن القديس يرفض أن يكتفي أو يقتنع بمنزلته الروحية الرفيعة لأنه يريد المزيد من القداسة في المسيح يسوع


اقتباس
رابعا:لم أفهم عن ماذا تتكلم ؟؟ على العموم أنا لم ألاحظ أن هناك من رد على الأستاذ السيف البتار منذ عدة سنوات
حبيبى بص انا اقصد اية عشان بس مش نحرف الكلام

والاقتباس الجاى دا اللى قولتة لحبيبى سيف البتار
اقتباس
اوك دا شى كويس ربنا يزيدك كمان وكمان بس هنا هعلق على حتة وحدة بس ينقصك كام حاجة اولا الجانب الروحى عشان تفهم الوحى المقدس والمقصد الالهى طبعا اكيد هتعترض على الكلام دا وهتقذف بيا بكذا حاجة ولا يهمك عادى
اظن فهمت انا قصدى اية مش اكتر


اقتباس
خامسا:أنا سعيد جداً أنك فرحان لذكري هذا النص الذي تناسيته أنت ربما

سأتفق معك جدلأ بأن هناك ما يفهم من النص مخالف ما هو واضح فيه
طاب كويس انك سعيد دا شى يفرحنى بس فى حاجة هقولة ليك جاية



اقتباس
سادسا:في هذ النص المسيح أمر الرجل بثلاثة أوامر :

1- احفظ الوصايا
2- اعط الفقراء
3- اتبعني

أنت تعلقت بالأمر الثالث وتجاهلت الأول والثاني وأنا أسأل

هل الأمر الأول قطعي أم ظني الدلالة ؟؟؟
أعتقد أنك ترى أنه قطعي

هل الأمر الثاني قطعي أم ظني الدلالة ؟؟؟
أعتقد أنك ترى أنه قطعي

هل الأمر الثالث قطعي أم ظني الدلالة ؟؟؟
أعتقد أنك ترى أنه ظني


أ- هل كان يقصد تمشى معي ؟؟
ب- أم أحرسني ؟؟؟
جـ - أم سير على نهجي ؟؟
د - أم آمن أني سأصلب وأقوم من أجل خطايا وأنني الجزء الثاني من الثلاثة أجزاء المكونة للإله وأنني لاهوت و ناسوت ؟؟؟

كيف أيقنت أنه الإختيار د وهو الأبعد ؟؟؟

النص ظني لذلك أستيطع أن أعطيك بدلاً من الأربع إحتمالات أربعين ! , كيف نبني العقيدة على النص الظني ؟؟؟

إذا ليس لنا إلا أن نتيقن من الإحتمالين الأول والثاني لأنهما قطعيي الدلالة

الأعمال الصالحة الطريق إلى الجنة يا ضيفنا الكريم بشهادة النص وليس ما تدعونا إليه
حضرتك انا وضحت بايات كتير معنى ذلك وهنقول تانى معلش

من رسالة يوحنا الرسول الأولى 1:2 فان الحياة أظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الابدية التي كانت عند الآب وأظهرت لنا.

من إنجيل يوحنا 3:16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية

من إنجيل يوحنا 6:35 فقال لهم يسوع انا هو خبز الحياة.من يقبل اليّ فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش ابدا

إنجيل يوحنا 6:51 انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء.ان اكل احد من هذا الخبز يحيا الى الابد.والخبز الذي انا اعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم

من إنجيل يوحنا 8:12 ثم كلمهم يسوع ايضا قائلا انا هو نور العالم.من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة

من إنجيل يوحنا 8:24 فقلت لكم انكم تموتون في خطاياكم.لانكم ان لم تؤمنوا اني انا هو تموتون في خطاياكم.

من إنجيل يوحنا 10:9 انا هو الباب.ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى

من إنجيل يوحنا 11:25 قال لها يسوع انا هو القيامة والحياة.من آمن بي ولو مات فسيحيا

من إنجيل يوحنا 14:6 قال له يسوع انا هو الطريق والحق والحياة.ليس احد يأتي الى الآب الا بي.

من إنجيل مرقس 8:35 فان من اراد ان يخلّص نفسه يهلكها.ومن يهلك نفسه من اجلي ومن اجل الانجيل فهو يخلّصها.

من الرسالة إلى أهل أفسس 2:13 ولكن الآن في المسيح يسوع انتم الذين كنتم قبلا بعيدين صرتم قريبين بدم المسيح

من رسالة يوحنا الرسول الثانية 1:9 كل من تعدى ولم يثبت في تعليم المسيح فليس له الله.ومن يثبت في تعليم المسيح فهذا له الآب والابن جميعا.

من إنجيل مرقس 14:24 وقال لهم هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من اجل كثيرين


واذا واحد تقدم وقال له ايها المعلم الصالح اي صلاح اعمل لتكون لي الحياة الابدية. 17 فقال له لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا الا واحد وهو الله.ولكن ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا. 18 قال له ايّة الوصايا.فقال يسوع لا تقتل.لا تزن.لا تسرق.لا تشهد بالزور. 19 اكرم اباك وامك واحب قريبك كنفسك. 20 قال له الشاب هذه كلها حفظتها منذ حداثتي.فماذا يعوزني بعد. 21 قال له يسوع ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاكك واعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني. 22 فلما سمع الشاب الكلمة مضى حزينا.لانه كان ذا اموال كثيرة

عاوزك كمان تركز يسوع قال اية كمان

من إنجيل مرقس 8:34 ودعا الجمع من تلاميذه وقال لهم من اراد ان يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني

اقتباس
سابعا: بتقول حضرتك لا تتعجبوا من هذا.فانه تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته. 29 فيخرج الذين فعلوا الصالحات الى قيامة الحياة والذين عملوا السيّآت الى قيامة الدينونة. 30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني

الحياة الأبدية لفاعلي الصالحات وقيامة الدينونة للذين فعلوا السيئات والمسيح لا يقدر أن يفعل من نفسه شيئاً

قل لا إله إلا الله , المسيح عبد الله ورسوله
هقولك حاجة حلوة

كما ان الاب يعرفنى وانا اعرف الاب وانا اضع نفسى عن الخراف


لِهذَا يُحِبُّنِي الآبُ، لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لآخُذَهَا أَيْضًا. 18 لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي، بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضًا. هذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي».

ادرس واعرف كويس مش بقولك ليس احد يقدر ان يقول يارب غير بالروح القدس


اقتباس
ثامنا:22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة.23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط.اذهبوا عني يا فاعلي الاثم
حضرتك انا قولت مقالة فى اول مداخلة رديت عليها

ربنا معاك ويرشدك وتاكد يسوع منتظرك وبيحبك وبيطرق على باب قلبك توجة لية اطلبة منة بس زى مشرحت ليك قبل كدة


سلام المسيح معكم